اين تذهب المساعدات يامنظمات إنسانيه
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
اجرت قناة العربيه الحدث لقاءات مع المواطنين السودانيين فى مناطق الحرب فقالوا ان المساعدات الانسانيه لا تصل اليهم وثابت ان هناك مساعدات من المنظمات الدوليه وصلت لبورتسودان وراينا فديوهات وصور لنزول المساعدات الانسانيه فى بورتسودان فاين تذهب ياترى هذه المساعدات ؟؟ فهذه الإغاثات تصل حتى بورسودان ولا تصل لمستحقيها عرفنا استفادة البعض من موارد السودان وثرواته والرشاوى للمسؤولين وكل ذلك معروف ومكشوف ومستهجن وماباليد حيله ولكن ان تصل الدناءه والفساد والانحطاط لدرجة اكل اموال المساعدات فهذا كثير جداً ولا يمكن تحمله ولا السكوت عليه ان المحتاجين للمساعدات اناس معدمون لا يكادون يجدون مايقتتاتون به فيصبح من العار والعيب والحرام ان تأكلوا اموالهم يااكلى اموال الحرام والسحت والعيب يكلل وجهك يابرهان وانت تغض الطرف عن اكلى الإغاثات للجوعى والمعدمين اكلوا من اموال الدوله ماتشاؤون ولكن ان تمتد يدكم ايضاً لأموال المعدمين فهذا لا يجوز لا شرعاً ولا قانونيا ولا انسانياً ولا ينبغى ان تسكت عليه ايها الفاسد البرهان وانتم يامنظمات إنسانيه هذا بلاغ لكم فأبدوا بالتحقيق ان كنتم نزيهين واشك كثيراً فى ذلك .
محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
أوروبا طوت صفحة كورونا ولكن.. هل ستجبر الإنفلونزا مواطني القارة العجوز على ارتداء الكمامات مجددا؟
أوعزت وزارة الصحة البلجيكية إلى المواطنين المصابين بعدوى في الجهاز التنفسي بارتداء الكمامات في الأماكن المزدحمة وتجنب المخالطة، عقب التفشي السريع في البلاد لفيروسات مختلفة، ومنها فيروس الإنفلونزا.
وفرضت الوزارة على المواطنين ارتداء الكمامات عند التعامل مع مقدمي الرعاية الصحية، كإجراء وقائي لحمايتهم في ظل الضغط الهائل الذي يتعرضون له مع تقدم خطر التفشي.
في هذا السياق، يقول عالم الفيروسات ستيفن فان غوشت إن تجربة جائحة كوفيد-19 أكسبت الجسم الطبي خبرة في التعامل مع الأوبئة.
وتتفاوت استجابة المواطنين للتوجيهات الوقائية، خاصة في الأماكن العامة مثل وسائل النقل، حيث لا يزال البعض غير ملتزم بالإرشادات، كما يعبّر بعضهم.
ويستمر الضغط على مستشفيات أوروبا في ظل الارتفاع الحاد في حالات الإنفلونزا خلال موسم العطلات، مما دفع العديد منها إلى إنشاء وحدات مؤقتة لتخفيف العبء عن أقسام الطوارئ.
في فرنسا مثلًا، أعلنت أكثر من 87 مستشفى حالة الطوارئ، أو ما يُعرف بـ”الخطة البيضاء”، للتعامل مع الأعداد المتزايدة للحالات.
ورغم أن انتشار الإنفلونزا أمر شائع في هذا الموسم، غير أن أعداد الإصابات بفئة “ب” تستدعي الحذر. إذ أعرب الدكتور جان لوك ليماري، وهو طبيب عام من فرنسا، عن قلقه قائلاً: “لقد مر وقت طويل منذ أن شهدتُ وباءً بهذا الحجم”.
يورو نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتساب