أمير منطقة نجران يدشّن فعاليات اليوم العالمي لمكافحة المخدرات
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
المناطق_نجران
دشّن صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، بمكتبه اليوم، فعاليات اليوم العالمي لمكافحة المخدرات تحت شعار “الاستثمار في الوقاية “، بحضور مدير مكافحة المخدرات بالمنطقة العقيد يحيى بن عبدالله آل محسن ، وعدد من منسوبي الإدارة.
وأكد سموّه على ما يحظى به الوطن وأبناؤه من رعاية كريمة من القيادة الرشيدة واهتمام في شتى المجالات، والعمل على ما يخدم المواطن ويحقق تطلعاته، كما قدم شكره لسمو وزير الداخلية على ما يقدم من جهود كبيرة لمحاربة ومكافحة المخدرات، وحماية أبناء المملكة من شرورها والتصدي لكل من يحاول الإضرار بشباب الوطن سواء عن طريق التهريب أو الترويج.
وشدد سمو أمير نجران على أهمية العمل على الجانب الوقائي الذي يضمن تعزيز حصانة المجتمع تجاه المخدرات، وتحسين جودة الحياة، بما ينعكس على أمن وأمان من يقيم في المملكة ووقايتهم من المخدرات، والتوعية بمخاطر المخدرات وأضرارها، للوصول إلى مجتمع آمن وصحي وحيوي ووطن خالٍ من السموم والمؤثرات العقلية.
واطلع سموه خلال اللقاء على عرض مرئي تضمن جهود المديرية العامة لمكافحة المخدرات في المملكة بشكل عام ومنطقة نجران على وجه الخصوص.
وأًوضح العقيد آل محسن، أن فعاليات اليوم العالمي لمكافحة المخدرات ستضم إقامة معرض توعوي في نجران بارك، بالإضافة إلى تنفيذ العديد من ورش العمل للتوعيه من مخاطر المخدرات بالمنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة نجران لمکافحة المخدرات أمیر منطقة نجران
إقرأ أيضاً:
أمير نجران يطَّلع على التقرير السنوي لإدارة السجون بالمنطقة
نوَّه صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز ين مساعد، أمير منطقة نجران، بحرص القيادة الرشيدة -حفظها الله-، على تقديم البرامج التوجيهية، والإرشادية، التي تسهم في إصلاح نزلاء السجون، ليكونوا عناصر قادرة، على الاندماج في المجتمع، بعد قضائهم فترة محكوميتهم.
جاء ذلك خلال، لقاء سموه في مكتبه اليوم، مدير إدارة السجون بمنطقة نجران، العميد بنيان بن محمد العمر، الذي قدَّم لسموه، التقرير السنوي لسجون المنطقة.
وتضمن التقرير، البرامج الإصلاحية والتأهيلية، والرعاية الاجتماعية، والتدريب المهني، والأنشطة الثقافية والرياضية، المقدمة لنزلاء سجون المنطقة، إضافةً إلى تفعيل المراكز المتخصصة، التي تسهم في إصلاح النزيل، والتقليل من نسبة عودة النزلاء إلى السجون مرة أخرى، والشركات المجتمعية التي تسهم في تأهيل النزلاء وإصلاحهم، وتهيئتهم، ورعاية أسرهم.