روسيا توصي رعاياها بالامتناع عن السفر إلى لبنان
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
طلبت السفارة الروسية في بيروت مجددًا من رعاياها، بالامتناع عن السفر إلى لبنان، حتى تهدأ الأوضاع في جنوب البلاد.
.المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
شراكة استراتيجية لجذب السياح الأوروبيين إلى عُمان
لندن- الرؤية
أعلن المشغل الوطني للسفر "Visit Oman"- منصة الحجز الإلكترونية الأولى للسفر في سلطنة عُمان- عن شراكته الاستراتيجية مع وكالة السفريات "دِستينيا" التي تشتهر بعلاقاتها الوثيقة مع المسافرين الأوروبيين وَمَكانتها المُتميّزة في مَشهد السياحة العالميّ.
وتهدُف هذه الشراكة التي تم الإعلان عنها في سوق السفر العالمي (WTM) في لندن، إلى تعزيز رسالة المشغل الوطني للسفر التي تسعى إلى نشر وتوزيع المنتجات والخدمات السياحية على مستوى عالمي. ومن خلال دمج العروض السياحية المتنوعة مع منصة "دستينيا"، سيتمكن المسافرون من الوصول المباشر والسهل إلى باقة مختارة من الرحلات السياحية إلى سلطنة عُمان.
ويُمكِن لِعُملاء "دِستينيا" الآن الوُصول إلى مَجموعة مِن المُغامرات العُمانية المُصمّمة بِعناية لِتُلائم مُختلف اهتمامات السفر، مِن الرحلات الثقافية وَالاستكشافات التاريخية إلى المَناظر الطبيعية الخَلاّبة، كما ستتيح هذه الشراكة لمُوَرّدي السياحة المحليين وَالشركات الصغيرة وَالمُتوسطة فرصة الوُصول إلى الأسواق الأوروبية عبر منصة رقمية عصرية وشاملة.
وقال شبيب بن محمد المعمري المدير العام للمشغل الوطني للسفر: "تُعد هذه الشراكة مع دِستينيا جزءاً من جهودنا المستمرة لتوسيع نطاق وصول منتجاتنا إلى الأسواق الأوروبية عَبرَ مَنصّةٍ رقميةٍ رائدة تَصلُ إلى قُلوبِ عُشّاق السفر، ونَحن مُتحمسون لِفَتحِ أَبوابِ سلطنة عُمان أمامَ المُسافرين لِيَكتشفوا تراثَنا العريق وثقافتَنا الغنيّة ومَناظرَنا الطبيعية الخَلاّبة، ولِنُقدّمَ لَهُم تَجربة سَفَرٍ سلسة ومُلهمة تَتَجاوَزُ كُلَّ التوقّعات."
وأوضح ريكاردو فيرنانديز الرئيس التنفيذيّ لِـ"دِستينيا": "نحن سعداء باِلتعاون مَع المشغل الوطني للسفر وإثراءِ مَنَصّتنا بِتجارِبِهم السياحية الفريدة والمُصمّمة بِذَوقٍ رَفيع، ويُمكنُ لِمُسافري دِستينيا الآن الانطلاقُ في رِحلةٍ شيّقة إلى سلطنة عُمان، تَبدأ مِن لحظة التخطيط والحجز وتَستمرّ حتى وُصولِهم واستكشافِهم لِكنوزِها الخَفيّة، ونَحن نَسعى جاهدين لِجَعل عُمان وجهة سياحية مُتاحة ومُمتعة لِلجميع، ونَثِقُ بِأَنَّ المشغل الوطني للسفر سَيُساهمُ بِشكلٍ كبير في تَحقيق هذا الهَدف."