الاتحاد للشحن تزيد سعة الشحن الاستيعابية لتعزيز التزامها تجاه سوق أميركا الشمالية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أعلنت شركة الاتحاد للشحن، ذراع الخدمات اللوجستية للاتحاد للطيران، اليوم، بالتعاون مع مجموعة من شركات الطيران الشريكة، عن توفير سعات شحن إضافية، تلبية للطلب المتزايد على الشحن الجوي إلى الولايات المتحدة الأميركية، مما يعكس التزام الشركة بترسيخ حضورها في السوق الأميركية.
وتوفر الشركة حالياً سعة شحن إلى أميركا الشمالية تبلغ 550 طناً في طائراتها ذات الجسم العريض، بما في ذلك سعة شحن إلى الولايات المتحدة تصل إلى 445 طناً من خلال 30 رحلة أسبوعياً عبر أربع محطات رئيسية، وهي نيويورك وشيكاغو وواشنطن وبوسطن، فضلاً عن توفير سعة شحن تصل لـ 105 أطنان إلى كندا عبر رحلات يومية إلى تورونتو.
وبهدف تلبية الطلب المتزايد على الشحن الجوي بين الشرق والغرب، أعلنت الاتحاد للشحن، بالتعاون مع شركات الطيران ضمن شبكتها، عن توفير سعة شحن إضافية تبلغ 250 طناً أسبوعياً لعدة وجهات في أميركا الشمالية، بما في ذلك نيويورك وشيكاغو وواشنطن وبوسطن وتورونتو، إضافة لنقاط ربط تشمل عدة منافذ أوروبية، مثل لشبونة وبرشلونة ومدريد وروما.
أخبار ذات صلةومن المقرر أيضاً أن يتم تشغيل الرحلات وفقاً لإجراءات التشغيل القياسية المخصصة للاتحاد للشحن، مما يضمن الاتصال السلس للشركاء والعملاء.
وقال ريان إبراهيم الهدار، المدير العام للمبيعات والحسابات الحكومية لطيران الاتحاد للشحن، إن التوسع الحالي لشبكة الاتحاد للشحن في الولايات المتحدة وزيادة الطاقة الاستيعابية لسوق أميركا الشمالية يوضح أهمية السوق، ويؤكد التزام الشركة بتلبية احتياجات العملاء ودعم التجارة العالمية.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد للشحن الاتحاد للطيران أمیرکا الشمالیة الاتحاد للشحن سعة شحن
إقرأ أيضاً:
أميركا تخزن المعادن في قاع البحار والصين تعترض
البوابة- وقع الرئيس الأمريكي على صياغة أمرٍ تنفيذي يقتضي بالسماح للولايات المتحدة بتخزين المعادن الطبيعية المكتشفة في قاع المحيط الهادئ؛ ما أثار حفيظة الصين، معتبرة الأمر تعديًا على القوانين الدولية.
اقرأ ايضاًتأتي هذه الخطوة الأمريكية في إطار مواجهة هيمنة الصين على قطاع المعادن، والذي تستخدمه في تصنيع البطاريات وسلاسل توريد المعادن والعناصر الأرضية النادرة، مما قد يجعل هذه الموارد المخزنة تُستخدم مستقبلًا في حالة نشوب صراع مع الصين.
مخاوف من الهيمنة الصينيةفي المقابل، فرضت الصين قيودًا على تصدير بعض العناصر الأرضية النادرة ردًا على الرسوم الجمركية الهائلة التي فرضها ترامب على السلع الصينية، والتي بلغت 145%، مما قد يؤدي إلى حرمان الولايات المتحدة من المعادن المهمة التي تدخل في صناعة كل شيء من الهواتف الذكية إلى بطاريات السيارات الكهربائية.
وأشارت وزارة الخارجية الصينية في بيان لها إلى أن "استكشاف الموارد المعدنية في المنطقة الدولية لقاع البحار واستغلالها يجب أن يتم وفقًا لاتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار وفي إطار السلطة الدولية على قاع البحار".
اقرأ ايضاًويُذكر أن الصين تُنتج نحو 90% من المعادن الطبيعية النادرة في العالم، بينما تستورد الولايات المتحدة معظم هذه المعادن منها.
كلمات دالة:أميركامعادنالصينبحارقانون دوليمعادن طبيعيةموارد© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
عملت رولا أبو رمان في قسم الاتصال والتواصل لدى جمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي، ثم انتقلت إلى العمل كصحفية في موقع "نخبة بوست"، حيث تخصصت في إعداد التقارير والمقالات وإنتاج الفيديوهات الصحفية. كما تولت مسؤولية إدارة حسابات مواقع التواصل الاجتماعي.
انضمت رولا لاحقًا إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" كمحررة وناشرة أخبار على الموقع وسوشال ميديا، موظفة في ذلك ما لديها من مهارات في التعليق...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن