عاصي الحلاني يحصد نجاح “العين عليه”.. وهذا ما كشفه عن كواليس الكليب
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحدث النجم اللبناني عاصي الحلاني عن النجاح اللافت الذي تحققه أغنيته الجديدة “العين عليه” التي طرحها مؤخراً، في تعاون جديد يجمعه مع شركة “لايف ستايلز ستوديوز”.
وقال عاصي الحلاني في لقاء خاص مع “ET بالعربي” أنه أحبّ أغنية “العين عليه” وكلماتها فور سماعها، كما وجّه تحية خاصة لشركة “لايف ستايلز ستوديوز” التي وضعت إمكانياتها لخروج العمل كاملا متكاملاً.
وأضاف عاصي الحلاني، أنه أراد مع “لايف ستايلز ستوديوز” تقديم فيديو كليب مختلف عن كل الأغاني العربية المصوّرة، فكان التعاون مع المخرجة رودينا حاطوم التي اختارت عدة مواقع في مصر لتصوير الكليب، ومنها منطقة الفيوم ومتحف المركبات الملكية في القاهرة حيث جلس عاصي على كرسي الملك فاروق.
ويُعتبر عاصي الحلاني أول نجم عربي يجلس على هذا الكرسي الملكي الذي جلس عليه الملك فاروف عام ١٩٥١ من زواجه من الملكة ناريمان.
كما عبّر عاصي الحلاني عن سعادته بتصوير العمل في مصر، هذا البلد الذي يحبّه ويلقى فيه دائماً حفاوة في الاستقبال، خاصةً أن علاقته بالجمهور المصري تعود إلى سنوات طويلة سابقة تكلّلت بنجاحات لافتة شكّلت محطات مهمّة في مشواره الفني.
وتحدّثت المخرجة رودينا حاطوم عن استخدام الذكاء الإصطناعي في كليب أغنية “العين عليه” في أكثر من جزئية في الكليب، حيث قام عاصي الحلاني عن طريق تطبيق AI إلى جلب البطلة من العالم الافتراضي إلى العالم الواقعي، كما قالت حاطوم أن الـAI استخدم في الصحراء والأبنية في متحف المركبات الملكية.
الجدير ذكره أن أغنية “العين عليه” من كلمات خالد ڤرناس وألحان ياسر نور وتوزيع محمد عباس وانتاج لايف ستايلز ستوديوز.
وحقق فيديو كليب “العين عليه” أكثر من 2.8 مليون مشاهدة بعد 10 أيام فقط من صدوره على قناة “لايف ستايلز ستوديوز” على موقع “يوتيوب”.
View this post on InstagramA post shared by ET بالعربي (@etbilarabi)
main 2024-06-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: لایف ستایلز ستودیوز عاصی الحلانی العین علیه
إقرأ أيضاً:
عن سعر صرف الليرة.. هذا ما كشفه حاكم مصرف لبنان بالإنابة!
التقى أعضاء جمعية "منشئي وتجار الأبنية في لبنان برئاسة إيلي صوما، حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري.وأفاد بيان للجمعية بأن "اللقاء بحث في المخاطر والأضرار التي لحقت بلبنان جراء إدراجه على اللائحة الرمادية ودور الحكومة الجديدة في تفادي الآثار والنتائج والصعوبات".
وقال منصوري: "إن ما يُحكى في الإعلام في موضوع اللائحة الرمادية مبالغ فيه، فالوضع ليس بهذه الخطورة".
وأشار إلى أنه "قام بعدد من الزيارات الحكومية الناجحة في هذا الإطار"، موضحا أن "اللائحة الرمادية وإدراج الدول ضمن هذه اللائحة نتيجة معايير معينة هو إجراء روتيني دوري من قبل FATF وقد مرت بهذه التجربة دولا عدة".
وقال: "سنناقش هذه الأمور مع الحكومة الجديدة لعرضها على مجلس الوزراء".
وتحدث عن "استقرار سعر صرف الليرة"، معددا "الأعمدة الأربعة لإعادة تفعيل الإقتصاد، وهي: المحاسبة عبر القضاء الشفاف، إعادة ودائع المودعين، إعادة تفعيل القطاع المصرفي، والإصلاحات الإدارية في الدولة".
كما تطرق الحاكم الى الأمور الآتية: "طريقة الحفاظ على سعر الصرف عبر ضبط الكتلة النقدية بالليرة اللبنانية، وقف تمويل الدولة اللبنانية من قبل المصرف المركزي، ضرورة إعادة القطاع المصرفي الى فعاليته عبر نقل الإقتصاد من الكاش الى البنوك وإعادة العمل بالمقاصة النقدية على الشيكات والتفريق بين الحسابات القديمة والجديدة وضمانها".
وأشار البيان إلى أنه "تم البحث بين الحاكم والوفد في نقاط عدة، منها: طرق إعادة تفعيل العمل المصرفي وإعادة الثقة الى هذا القطاع، الآليات الممكن اعتمادها لحماية الودائع وإعادتها، وضمان الودائع الجديدة كي لا يكون مصيرها كمصير القديمة".
وقال البيان: "هنا، أكد الحاكم أن المصرف المركزي وضع آليات لحماية الودائع الجديدة، وهذه الآليات هي قيد التطوير".
وتطرق إلى "سندات الديون السيادية اللبنانية التي يتمّ عرضها بـ 6،5% عالميا"، وقال: "أوضح الحاكم أنه لا يمكن للدولة اللبنانية إعادة شرائها بهذه النسبة، مشيرا الى ضرورة اللقاء بحاملي السندات اللبنانية باليورو بوند للبحث وإيجاد الحلول، وهذا ما قام به هو أخيرا خلال زيارته الى أوروبا".
ولفت إلى أن "الاجتماع اختتم على أساس الاستمرار في عقد اللقاءات مستقبلا لمتابعة المواضيع التي تم طرحها".