تعرف على الفرق بين المعاهد الأزهرية النموذجية والعادية 2024
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
فتح قطاع المعاهد الأزهرية منذ أيام قليلة باب التقديم الإلكتروني لمرحلة رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي الأمر الذي طرح تساؤلا عند بعض أولياء الأمور حول الفرق بين المعاهد الأزهرية النموذجية والعادية 2024، إذ توجد 3 أنواع من التعليم الأزهري.
الفرق بين المعاهد الأزهرية النموذجية والعادية 2024وحول الفرق بين المعاهد الأزهرية النموذجية والعادية 2024، أوضحت الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد الفرق كالتالي:
- المعاهد الأزهرية النموذجية هي التي تدرس اللغة الإنجليزية (مستوى رفيع)، ويدرس فيها العلوم والرياضيات باللغة العربية إلى جانب العلوم الشرعية والمواد الثقافية.
- بينما المعاهد الخاصة فقط هي التي تدرس المواد الشرعية واللغة الإنجليزية «مستوى رفيع» إلى جانب المواد الثقافية باللغة الإنجليزية.
- أما المعاهد الأزهرية العادية هي التي يدرس فيها الطلاب المواد الشرعية إلى جانب منهج وزارة التربية والتعليم (المواد الثقافية)، وهي الأكثر انتشارًا على مستوى الجمهورية.
المعاهد الأزهرية النموذجيةوالمعاهد الأزهرية النموذجية هي التي يدرس فيها الطالب العلوم الشرعية والمواد الثقافية إلى جانب اللغة الإنجليزية «مستوى رفيع»، فتكون أشبه بالمدارس التجريبية التابعة لوزارة التربية والتعليم وتكون بمصروفات أكثر من المعاهد الأزهرية العادية، كما يدرس الطالب فيها ما يقرب من 19 مادة وهي:
- اللغة العربية.
- الحاسب الآلي.
- التربية الفنية.
- العلوم.
- الرياضيات.
- الدراسات الاجتماعية.
- الفقه.
- أصول الدين.
- التجويد.
- القرآن الكريم.
- الأدب والمطالعة والنصوص.
- التفسير.
- الحديث.
- علم العروض والقافية.
- السيرة النبوية.
- علم التوحيد.
- الصرف.
- اللغة الإنجليزية.
- مستوى رفيع.
يُذكر أنَّ قطاع المعاهد الأزهرية بالأزهر الشريف قد أعلن قبل أيام قليلة عن فتح باب التقديم لرياض الأطفال والصف الأول الابتدائي لعام 2024-2025 وذلك عبر البوابة الإلكترونية للقطاع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأزهر المعاهد الأزهرية المعاهد الأزهرية النموذجية المعاهد الأزهرية العادية اللغة الإنجلیزیة مستوى رفیع إلى جانب هی التی
إقرأ أيضاً:
3 حالات تنتفى فيها المسئولية الطبية بالقانون الجديد.. تعرف عليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وافق مجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، خلال الجلسة العامة المنعقدة اليوم الاثنين، علي الحالات التي تنتفي فيها المسئولية الطبية، ومنها إذا كان الضرر قد وقع بسبب فعل متلقى الخدمة أو رفضه للعلاج أو عدم اتباعه للتعليمات الطبية الصادرة إليه من مقدم الخدمة.
وفي هذا الصدد، تقضي المادة 4 من مشروع قانون مقدم من الحكومة بشأن المسؤولية الطبية وحماية المريض، حسبما انتهى المجلس، بأن تنتفي المسئولية الطبية في أي من الحالات الآتية:
إذا كان الضرر الواقع على متلقى الخدمة هو أحد الآثار أو المضاعفات الطبية المعروفة في مجال الممارسة الطبية المتعارف عليها علميا.
-إذا اتبع مقدم الخدمة أسلوبا معينا في الإجراء الطبي يتفق مع الأصول العلمية الثابتة وإن خالف في ذلك غيره في ذات التخصص.
- إذا كان الضرر قد وقع بسبب فعل متلقى الخدمة أو رفضه للعلاج أو عدم اتباعه للتعليمات الطبية الصادرة إليه من مقدم الخدمة.
ويهدف مشروع القانون إلى تحقيق التوازن بين حقوق المرضى وواجبات الأطقم الطبية ومسئولية القائمين على إدارة المنشآت الطبية، مع ضمان بيئة عمل عادلة وآمنة للعاملين في المجال الصحي، وتعزيز الثقة المتبادلة بين المرضى ومقدمي الرعاية الصحية من خلال وضع إطار قانوني واضح يحدد الالتزامات والمسؤوليات، ويعالج القضايا المتعلقة بالأخطاء الطبية بطريقة عادلة ومنصفة، ويراعي التطورات العلمية والتكنولوجية في المجال الصحي، ويهدف مشروع القانون إلى بناء نظام صحي مستدام يُعزز مـن جـودة الرعاية المقدمة ويحمي حقوق جميع الأطراف المعنية.