معاشات شهر يوليو.. ساعات قليلة تفصلنا على بدء شهر يوليو 2024، ومعه يبحث الكثير من كبار السن وأصحاب المعاش، عن موعد صرف معاشات شهر يوليو 2024، وأماكن الصرف.
معاشات شهر يوليو 2024ويقدم موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره في السطور التالية، كل ما يخص معاشات شهر يوليو 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة يقدمها في مختلف المجالات، من خلال الضغط هنــــــــــا.
من المقرر أن تصرف معاشات شهر يوليو 2024 لـ أكثر من 13 مليون مواطن، في يوم الإثنين الموافق 1 يوليو 2024، على أن يستمر الصرف حتى نهاية شهر يوليو 2024، وفقا لما جاء في قرار وزارة التضامن الاجتماعي.
- سجل الدخول على موقع التأمينات الاجتماعية من خلال الرابط هنــــــــــــا.
- الضغط على أيقونة صاحب معاش.
- الضغط على أيقونة الخدمات التأمينية.
- الضغط على استعلام عن البيانات الأساسية لملف المعاش.
- كتابة الرقم القومي في الخانة الموضحة بالموقع.
- الضغط على أيقونة استعلام.
- وأخيرا، تظهر لك البيانات الأساسية لملف المعاش الخاص بالمستعلم.
يمكن لكبار السن صرف معاشات شهر يوليو من خلال الأماكن التالية:
- البنوك العاملة.
- المحافظ الإلكترونية.
- بنك ناصر الاجتماعي.
- ماكينات الصرف.
- البريد المصري.
لا يوجد أي قرار يثبت صحة الأخبار المتداولة بشأن وجود زيادة جديدة في معاشات شهر يوليو 2024، حيث جاءت الزيادة الأخيرة التي قررها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال شهر فبراير الماضي، بنسبة 15%، وبدأ صرفها من شهر مارس الماضي.
اقرأ أيضاًبدائل الثانوية العامة 2024.. تعرف على أماكن المدارس في المحافظات
طرق الحفاظ على الأجهزة الكهربائية عند تذبذب التيار
غدًا.. الأوقاف تفتتح 7 مساجد في عدد من المحافظات.. اعرفِ الأسماء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: زيادة المعاشات معاشات شهر يوليو موعد صرف معاشات شهر يوليو معاشات يوليو زيادة المعاشات 2024 موعد صرف معاشات شهر يوليو 2024 مرتبات شهر يوليو 2024 معاشات شهر يوليو 2024 صرف معاشات يوليو 2024 اخبار معاشات شهر 7 صرف معاشات شهر یولیو 2024 الضغط على
إقرأ أيضاً:
ضغط ترامب.. تداعيات عودة حملة "الضغط الأقصى" على إيران؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد أيام قليلة من وصوله إلى سدة حكم البيت الأبيض، قرر الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" استئناف سياسية العقوبات الصارمة التي اتخذها في فترة ولايته الرئاسية الأولى على إيران، وذلك رداً على التحركات التي قادتها الأخيرة في المنطقة خلال الفترة الماضية، خاصة فيما يتعلق بدعم ما يعرف بجماعات "محور المقاومة" وذلك من أجل شن هجمات ضد الاحتلال الإسرائيلي (حليف أمريكا).
ضغط أمريكي
وفي هذا الإطار، وقع "ترامب" في 4 فبراير الجاري على مرسوم رئاسي يتضمن توجيهاً "صارماً للغاية" لاستئناف حملة "الضغط الأقصى" ضد إيران، وينص المرسوم على توجيه وزارة الخزانة الأمريكية بفرض "أقصى قدر من الضغط الاقتصادي" على إيران من خلال العقوبات المصممة لشل صادرات النفط في البلاد، ووفقاً للمرسوم، يوجه الرئيس الأمريكي في قراره وزارتي الخزانة والخارجية بتنفيذ حملة "تهدف إلى خفض صادرات النفط الإيرانية إلى الصفر".
ورغم هذا المرسوم الذي وصفه الرئيس الأمريكي بأنه "صعب للغايسة" إلا أنه أعلن في الوقت ذاته عن استعداده للاجتماع مع نظيره الإيراني "مسعود بزشكيان" لمحاولة إقناع طهران بالتخلي عما تعتقد الولايات المتحدة أنها جهود لامتلاك سلاح نووي، حيث شدد "ترامب" أن "إيران قريبة جداً من امتلاك سلاح نووي، وأنه لا يمكن أن يسمح لإيران امتلاك سلاح نووي".
رد إيران
وقد ردت طهران على المرسوم الأمريكي خاصة فيما يتعلق بفرض عقوبات على النفط الإيراني، أي منع طهران من بيع نفطها إلى دول أخرى، وهو ما حذر منه وزير النفط الإيراني "محسن باك نجاد" في 5 فبراير الجاري، قائلاً، أن "فرض عقوبات أحادية على منتجين كبار من شأنه أن يزعزع استقرار أسواق الطاقة".
ولم يكتفي الوزير الإيراني بذلك، بل أنه أبلغ الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) هيثم الغيص أن "نزع الطابع السياسي عن سوق النفط قضية حيوية لأمن الطاقة وفرض عقوبات أحادية الجانب على كبار منتجي النفط والضغط على أوبك من شأنه أن يزعزع استقرار أسواق النفط والطاقة فضلا عن الإضرار بالمستهلكين حول العالم".
وبشأن تحذير "ترامب" من برامج إيران النووي، فقد أكد وزير الخارجية الإيراني، "عباس عراقجي"، أن مخاوف واشنطن من برنامج إيران النووي يمكن حلها، مشدداً على رفض طهران لأسلحة الدمار الشامل.
ورقة ضغط
وحول أسباب القرار الأمريكي، يقول المتخصصين في الشأن الإيراني، أن الرئيس "ترامب" يسعى إلى إرضاء اللوبي الإسرائيلي بالداخل الأمريكي خاصة بعد دعمها له خلال حملته الانتخابية، كما أنه يريد تقديم ما اسموه بـ"هدية سياسية" لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" رداً على حالة التصعيد التي وقعت خلال حرب غزة بين إيران وإسرائيل، وأضاف آخرين، أن "ترامب" يريد "طمأنة" بعض دول المنطقة، بشأن مساعيها لاحتواء الخطر الإيراني خاصة بعد تهديدات وكلائها لحركة الملاحة والتجارة العالمية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب.