الإثنين القادم.. إعلان تشكيل الأجهزة الفنية لقطاع الناشئين والبراعم بنادي الفيوم
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أعلن نادي محافظة الفيوم الرياضى، برئاسة النائب عماد سعد حمودة، رئيس مجلس الإدارة تشكيل الاجهزة الفنية لقطاع الناشئين والبراعم لكرة القدم موسم 2024 /2025.
وتقرر تعيين الكابتن شريف حربي، عضو مجلس الإدارة، المشرف العام على القطاع، والكابتن وائل مصطفى، رئيس القطاع , والكابتن محمود الحسيني، نائب رئيس القطاع، والكابتن خالد محمود، المدير الإداري للقطاع، والكابتن نادي رجب، إداري , والكابتن محمد صالح، إداري، والكابتن محمد شلبي، مدير فني لمواليد 2006/2005 والكابتن أحمد رمضان " مقص"، مدير فني لمواليد 2008/2007 , و الكابتن أحمد هاشم، مدير فني لمواليد 2010/2009 , والكابتن مؤمن مصطفى، مدير فني لمواليد 2012/2011 , والكابتن محمد دونجا، مدير فني لمواليد 2014/2013 , والكابتن أحمد إسماعيل، مدير فني لمواليد 2016/2015 ,والكابتن أيمن عبد النبي، مدرب , والكابتن محمد أبو نادي، مدرب حراس مرمى , والكابتن وائل حسن، مدرب حراس مرمى , والكابتن شهاب أحمد، مدرب حراس مرمى , والكابتن علي شعبان، علاج طبيعي.
ومن جهه اخرى اعلن النادى عن انطلاق أختبارات كرة القدم" مجاناً" لمواليد 2005 حتي مواليد 2016 ناشئين وبراعم فى كرة القدم، و ذلك اعتبارا من يوم الاثنين القادم فى التاسعة صباحاً بملعب مركز شباب الساحة الشعبيه بمدينه الفيوم.
تجرى الاختباراتبعد عودة القطاع فى ثوبه الجديد، إلى إدارة نادى محافظة الفيوم، برئاسة النائب عماد سعد حمودة، و تحت اشراف نخبة متميزة من المدربين، لاختيار عدد كبير من الموهوبين كروياً يكونون نواة لتكوين فريق كرة قدم يمثل محافظة الفيوم، و قادر على تحقيق حلم شعب محافظة الفيوم، للوصول إلى الدورى الممتاز.
ويتولى مهمة الإشراف والاختيارات، مجموعة من المدربين الأكفاء من أبناء النادي، فى مقدمتهم الكابتن وائل مصطفي رئيس القطاع، و الكابتن محمود الحسيني نائباً ، بقيادة الكابتن شريف حربي المشرف العام على الكرة وممثل مجلس الادارة، فى ظل التوجيهات الخاصة بتطوير قطاع كرة القدم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظة الفيوم نادي الاجهزة الفنية قطاع الناشئين والبراعم كرة القدم اختبارات الناشئين محافظة الفیوم والکابتن محمد کرة القدم
إقرأ أيضاً:
“وزارة الحج” تُنظم النسخة الثانية من “منتدى العمرة والزيارة” الاثنين القادم
تنظم وزارة الحج والعمرة بالشراكة مع برنامج خدمة ضيوف الرحمن “النسخة الثانية” من منتدى العمرة والزيارة خلال الفترة 16 – 18 شوال 1446هـ الموافق 14 – 16 أبريل 2025م في مركز الملك سلمان الدولي للمؤتمرات بالمدينة المنورة، تحت شعار “إثراء تجربة المعتمرين والزوار”.
ويعد هذا الحدث أحد أبرز الأحداث العالمية المتخصصة في قطاع خدمات العمرة والزيارة، الذي يجمع نخبة من قادة الأعمال وصنّاع القرار ومزودي الخدمات ورواد الأعمال والمبتكرين من جميع أنحاء العالم، لتبادل الخبرات وبحث سبل تحسين تجربة ضيوف الرحمن.
وتأتي نسخة هذا العام من منتدى العمرة والزيارة لتعزيز تجربة المعتمرين والزوار وبحث سبل تحسين تجربة ضيوف الرحمن بعد النجاح الذي حققته النسخة الأولى العام الماضي، لتضع معايير جديدة للارتقاء بتجربة العمرة والزيارة، مستندةً إلى التطورات التقنية والتحولات الرقمية والاستثمارات المستدامة في القطاع.
وسيشهد المنتدى مشاركة أكثر من 150 جهة عارضة تمثل أكثر من 100 دولة، وما يزيد على 25 ألف زائر متوقع للمنتدى، من بينهم مستثمرون وخبراء ورواد القطاع، إضافة إلى ممثلين عن القطاع غير الربحي والجهات الإعلامية.
اقرأ أيضاًالمملكةتحت رعاية الملك.. الأميرة فهدة آل حثلين تكرم الفائزات بجائزة الأميرة نورة للتميُّز النسائي
ويقدم المنتدى مزيجًا من الفعاليات المتخصصة التي تتناول مختلف جوانب منظومة العمرة والزيارة، ويسلط الضوء على أحدث التطورات في القطاع، إضافة إلى معرض تفاعلي يستعرض الحلول التقنية والخدمات المبتكرة وورش عمل تجمع بين صناع القرار والخبراء لمناقشة فرص تطوير القطاع، واستعراض أحدث الحلول والخدمات التي تسهم في تحسين تجربة ضيوف الرحمن وتعزيز كفاءة القطاع.
من جانب آخر، يُغطي المنتدى مجالات جديدة تعزز تجربة رحلة العمرة والزيارة من بينها التكنولوجيا والتحول الرقمي لاستكشاف الحلول الذكية التي تسهم في تحسين الخدمات والرعاية الصحية لضمان سلامة وراحة المعتمرين والزوار، وسيناقش سبل تطوير وسائل النقل الحديثة لخدمة ضيوف الرحمن.
يذكر أن منتدى العمرة والزيارة 2025 يعكس التزام المملكة بتطوير منظومة العمرة والزيارة وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال رفع القدرات التنافسية للقطاع الخاص، وتعزيز التعاون مع الجهات المحلية والدولية، فضلًا عن نجاح الخطوات التطويرية للمواقع التاريخية والثقافية والتراثية في المدينة المنورة التي أسهمت في استقبال أكثر من 18 مليون زائر في عام 2024، ليؤكد الحاجة المستمرة إلى تطوير الخدمات وتحقيق التكامل بين مختلف القطاعات المعنية بتجربة العمرة والزيارة.