بحث آليات تحفيز المرأة الليبية على المشاركة الانتخابية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
ناقشت عضو مجلس المفوضية الوطنية للانتخابات، رباب حلب، أمس الأربعاء، مع منسقي التوعية بمكاتب الإدارة الانتخابية لبلديات المجموعة الأولى المستهدفة بانتخاب مجالسها، آليات رفع مستويات التسجيل بسجل الناخبين، ورصد المعوقات التي تعترض عملية التسجيل، وخاصة تسجيل المرأة، مشيرة إلى نسبة مشاركة النساء في التسجيل بسجل الناخبين.
وبحثت حلب خلال الاجتماع، الصعوبات التي اعترضت مسارات التوعية في البلديات المستهدفة بانتخاب مجالسها البلدية، وضرورة إيجاد خطط بديلة وآليات جديدة لتحفيز النساء على المشاركة، وتنسيق التواصل مع سفيرات التوعية الانتخابية لدعم الفعاليات التي تنظمها السفيرات في البلديات المستهدفة.
واستعرض منسقو التوعية التحديات التي تؤثر في مسارات التوعية، والجهود المبذولة من المنسقين في سبيل تذليل الصعوبات لرفع سقف مشاركة المرأة خلال المدة المتبقية من مرحلة التسجيل.
حضر الاجتماع مدير إدارة التوعية والتواصل خالد الموسي، ورئيسة قسم التوعية عائشة ثبوت، ورئيس قسم التواصل عبدالرؤوف شنب، ومنسقات وحدة دعم المرأة، ومستشارة المرأة ببعثة الأمم المتحدة لدعم الانتخابات في ليبيا سالينا جوشي، وذلك عبر تطبيق Google Meet.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: مشاركة المرأة مفوضية الانتخابات
إقرأ أيضاً:
اجتماع في طرابلس: تأكيد على دور البلديات في إنجاح المصالحة الوطنية
ليبيا – عقد النائب بالمجلس الرئاسي، عبد الله اللافي، اجتماعاً بديوان المجلس في طرابلس مع عمداء بلديات سوق الجمعة والنواحي الأربعة، وعدد من الأعيان والمشايخ والحكماء، لمناقشة عدد من القضايا المحلية والتحديات، إلى جانب جهود المجلس في ملف المصالحة الوطنية. كما تم التطرق إلى الملفات الخدمية التي تواجه المواطنين في المنطقة وسبل معالجتها.
دعم المصالحة الوطنية وتعزيز الاستقرار
وخلال الاجتماع، أكد اللافي على أهمية دور البلديات والأعيان والحكماء في إنجاح جهود المصالحة الوطنية وتعزيز الاستقرار في البلاد. ودعا الجميع إلى دعم المبادرات الرامية لتحقيق السلام وإعادة بناء الدولة.
إشادة بجهود المجلس الرئاسي
من جانبهم، أشاد العمداء والأعيان والمشايخ بجهود المجلس الرئاسي في مشروع المصالحة الوطنية الهادف للوصول إلى الاستحقاقات الانتخابية. كما أكدوا دعمهم الكامل لكل الجهود المبذولة لإعادة الاستقرار في ليبيا من خلال هذا المشروع الوطني.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف