الين قرب أدنى مستوى في 38 عاماً
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
تحرك الين حول أدنى مستوى في 38 عاما اليوم الخميس وظل قرب 160 للدولار مما أبقى الأسواق على ترقب لأي مؤشر على تدخل السلطات اليابانية لدعم العملة.
وقلص الدولار بعض مكاسبه التي سجلها في الجلسة السابقة مع تراجع عوائد سندات الخزانة الأميركية قليلا لكن الدولار ظل قرب أعلى مستوى في ثمانية أسابيع مقابل سلة من عملات منافسة.
وارتفع الين 0.3 بالمئة إلى 160.33 للدولار في التداولات الآسيوية معوضا بعض خسائره بعد أن تراجع إلى 160.88 أمس الأربعاء وهو أدنى مستوى منذ 1986.
وهبطت العملة اليابانية نحو اثنين بالمئة في هذا الشهر و12 بالمئة في هذا العام حتى الآن مقابل الدولار. أخبار ذات صلة الين الياباني يهبط أمام الدولار لأدنى مستوى منذ عام 1986 مؤشر الدولار والبيانات الاقتصادية الأميركية يرسمان مسار الذهب المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العملات العالمية الين الياباني الدولار الأميركي
إقرأ أيضاً:
التضخم في إسرائيل يهبط لأدنى مستوى في 4 أشهر
انخفض التضخم في إسرائيل خلال شهر نوفمبر الماضي، لكنه لا يزال فوق المستوى المستهدف وغير كاف على الأرجح لدفع واضعي السياسات إلى خفض أسعار الفائدة في أي وقت قريب.
وأظهرت بيانات من دائرة الإحصاء المركزية في إسرائيل، الأحد، أن معدل التضخم السنوي قد هبط إلى 3.4 بالمئة الشهر الماضي، وهو أدنى مستوياته منذ يوليو، من 3.5 بالمئة المسجلة في أكتوبر وكذلك بعد أن سجل أعلى مستوى في 10 أشهر عند 3.6 بالمئة في أغسطس.
وجاء المعدل دون توقعات ببلوغه 3.6 بالمئة في استطلاع أجرته رويترز، لكنه لا يزال متجاوزا النطاق السنوي الذي تستهدفه الحكومة بين واحد وثلاثة بالمئة.
وفي نوفمبر الماضي، خفض بنك "جي بي مورغان" توقعات النمو في اسرائيل لعامي 2024 و2025 ما يشير الى غموض مستقبله ويقلق المستثمرين، بسبب التكاليف الباهظة للحرب على قطاع غزة وتصاعد التوتر العسكري مع جنوب لبنان وإيران
ورجح البنك الأميركي أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي في إسرائيل بنسبة 0.5 بالمئة في عام 2024، بانخفاض عن توقعاته السابقة البالغة 1 بالمئة، كما توقع أن ينمو فقط بنسبة 3.3 بالمئة في عام 2025، انخفاضًا من 3.7 بالمئة في توقعاته السابقة.
واعتبر البنك في أحدث بياناته ،التي نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية آنذاك أن السبب الرئيسي لخفض التوقعات هو التحول الهبوطي الأخير في بيانات النشاط الاقتصادي.