تحدثت الفنانة سحر رامي عن علاقتها بالراحل حسن الامام:' فات ٩ سنين كل ما افتكر المدة ببقي مش مصدقة أنهم ٩ سنين قد إي العمر ببجري بسرعة أوي أما فاكرة كل حاجة كأنها امبارح".


كشفت حقيقة مقولة عدم نجاح زواج الفنانين خلال حوارها مع الإعلامية إنجي هشام في برنامج المنسي عبر قناة هي  :' احنا حالة وفي ناس كتير ناجحة بس احنا عشان تحت الأضواء والفنانين عندهم حس مرهف لكن لما بتكون العلاقات مش وقتية ومش اتنين قابلوا بعض في فيلم أو مسلسل فحبو بعض وبعد المسلسل بيسيبوا بعض، حدوتي مش كده أنا وحسين دماغنا مختلفة علشان كده كنا مستمرين مع بعض بس طبعا ربنا مش رايد.


وتحدثت عن عدم احتفالها بعيد ميلادها بعد رحيله:' خلاص الموضوع ده انا فاكرة بس التاريخ ده، لكن الموضوع انتهى أنا حتى شيلت التاريخ.

أضافت خلال حوارها مع الإعلامية إنجي هشام:' مبصدقش أن الفيلم نجح الفيلم نجح جدا وعمل نقلة في استخدام المجاميع في السينما وهاجمونا ساعتها والأغنية نجحت أو ي وأحمد زكي كان في احلى حالاته ورغدة كانت رهيبةؤ ونا مكنتش هعمل الدور كان في اتفاق أننا هنعمل جروب فني لكن مش همثل، لكن لما جينا انتجنا خيري بشارة أصر اني هعمل الدور وقال لحسين مالكش دعوة ومكنش معانا فلوس كتير كنا عايزين ننجح مش هنتهاجم.

 

وكشفت حقيقة هجومها على الفنان هيثم أحمد زكي بسبب نيته في عمل جزء ثان من فيلم " كابوريا" قائلة:' الحكاية مجاش كده انا فوجئت أن حد بيكلمني فون بيقولي انتي هترفعي قضية على هيثم احمد زكي عشان هيعمل جزء تاني من كابوريا، الكلام ده سمعته من واحد صحفي،. قلتله هو فين الكلام ده هو هيعمل جزء تاني، أنا مش من حقي اقاضيه الجزء التاني ملك عصام الشماع ككتابة، لكن لو اتاخد حتة من الفيلم أو حته من الأغنية بيتاخد عليها فلوس لأن دي حقوق ودا انتاجي لكن لو اتعمل جزء تاني أنا مش طرف في الموضوع.

 

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

بزشكيان يفجر مفاجأة: اختفاء 20 مليون لتر من المحروقات يوميا

الاقتصاد نيوز _ متابعة

 تحدث الرئيس الإيراني مؤخراً في تصريحات له عن مسألة اختفاء 20 مليون لتر من الوقود يومياً، الأمر الذي أصبح بسرعة أحد النقاشات الجادة في الأوساط الإعلامية والاقتصادية في البلاد.

وأثير هذا الادعاء في وقت كان من المتوقع أن تقوم الجهات المعنية مثل وزارة النفط ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات بتوضيح التفاصيل المتعلقة بهذا الموضوع والإجابة على تساؤلات الرأي العام.

وأثار اختفاء هذه الكمية الكبيرة من الوقود تساؤلات جدية حول الرقابة على عمليات إنتاج وتوزيع وتصدير الوقود في إيران، ودفع الكثيريين للنظر نحو دور الجهات المختلفة مثل وزارة النفط والجمارك والمحطات الكهربائية والجهات الرقابية ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات.

ورغم أهمية الموضوع، إلا أن وزارة النفط ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات لم يعلنا حتى الآن أي تفاصيل حول هذا الادعاء، في حين أن هذه الجهات تعتبر من أهم الهيئات الرقابية في مكافحة تهريب الوقود ومنع التلاعب في هذا المجال.

لكن لماذا ازداد تهريب الوقود في البلاد؟ يعتقد خبراء الطاقة أن سعر البنزين في إيران بسبب الدعم الحكومي أقل بكثير من دول الجوار، وهذا الفارق في الأسعار يشكل دافعاً قوياً للمهربين.

كما أن هناك نقطة أخرى تتعلق بضعف الرقابة على الحدود. فبسبب الحدود الواسعة والرقابة غير الكافية في بعض المناطق الحدودية، يصبح من السهل تهريب الوقود. كما أن غياب الشفافية في توزيع الوقود يؤدي إلى ضعف أنظمة الرقابة والتحكم في حصص الوقود، وأيضاً الفقر والبطالة في المناطق الحدودية يدفعان الأفراد نحو تهريب الوقود.

ويرى البعض أن مواجهة تهريب البنزين يتطلب إصلاح أسعار الوقود وتقليص الفجوة بين أسعار الوقود في إيران ودول الجوار، كما أن تطوير الأنظمة الرقابية واستخدام التكنولوجيا المتقدمة مثل أنظمة “GPS” لتتبع نقل الوقود، وزيادة فرص العمل في المناطق الحدودية وإنشاء وظائف دائمة قد يساعد في تقليل الاتجاه نحو الأنشطة غير القانونية. كما أن تعزيز التعاون الدولي والتنسيق مع الدول المجاورة لمكافحة تهريب الوقود على المستوى الإقليمي قد يكون مفيداً.

ورد محمد علي خطيبي، الرئيس السابق لشؤون العلاقات الدولية في شركة النفط الوطنية، على تصريحات الرئيس الإيراني وموضوع اختفاء 20 مليون لتر من الوقود يومياً قائلاً: هذه الكمية هي الوقود المهرب، وقد تم الحديث عن أرقام تتراوح بين 10 و15 وحتى 20 مليون لتر، وهو في الغالب تتعلق بتهريب البنزين والديزل.

وأضاف خطيبي، الذي كان يشغل منصب ممثل إيران في منظمة أوبك، في رده على السؤال حول غياب الرقابة على هذه التحركات التي يبدو أنها تحتاج إلى نظام لوجستي للنقل (ناقلات النفط والشاحنات)، قائلاً: هذا سؤال تم طرحه، ويجب أن تعلم الحكومة لماذا يتم تهريب الوقود وكيف يتم تهريبه وما هي الطرق لمكافحة ذلك.

وأردف: يجب على الحكومة أن تكون مسؤولة، من غير الصحيح أن تطرح الحكومة السؤال وتنتظر من الآخرين أن يجيبوا عليه. مقر مكافحة تهريب السلع والعملات هو المسؤول عن هذا الموضوع، ووزارة النفط باعتبارها الموزع والمنتج للوقود يجب أن تجيب على هذا.

وعن ما إذا كان طرح هذا الموضوع ذريعة لزيادة سعر البنزين، قال: لا يزال غير واضح، لكن عندما تم طرح موضوع بطاقات الوقود، كان أحد التبريرات هو إدارة توزيع الوقود، وهذه الأيام أيضاً تم التركيز على بطاقات الوقود وتم تنفيذها بشكل صارم، ولكن لم يعد هناك مبرر لذلك لأن الموضوع لم يُنفذ بشكل كامل.

مقالات مشابهة

  • الأردن: نموذج الاستقرار والصمود وسط أزمات المنطقة
  • تقرير بهآرتس: كاريزما نتنياهو مجرد نرجسية جوفاء
  • عمرو جمال: كهربا عليه ضغوط علشان جاي من الزمالك
  • بزشكيان يفجر مفاجأة: اختفاء 20 مليون لتر من المحروقات يوميا
  • التعليم بين الرؤية والواقع
  • الرئيس السيسي: الدولة علشان تصرف عاوزة على الأقل 2 تريليون دولار سنويًا
  • "اللي ملوش بيت وزارة التضامن منزله".. رحلة جمال حسن من المعاناة إلى الأمان برعاية "التدخل السريع"
  • «مع بنت الراوي» يناقش عنف بعض الزوجات ضد أزواجهن
  • صلاح عبد الله يثير الجدل بوصيته.. ما القصة؟ | صورة
  • صلاح عبد الله يكشف عن وصيته: «لما مت عملتوا إيه؟»