بطلة مسلسل The Crown كلمة السر في انفصال رامي مالك ولوسي بوينتون
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
مازال خبر انفصال الممثل العالمي من أصل مصري رامي مالك عن حبيبته لوسي بوينتون بعد 5 سنوات من علاقة حب عاطفية أذهلت الجميع، يسبب صدمة لمحبيهما.
ربطت رامي مالك بحبيبته السابقة لوسي بوينتون علاقة حب شهدت عليها هوليوود منذ شاركا سويا في بطولة فيلمه الأعظم Bohemian Rhapsody الذي نال عنه جائزة الأوسكار، وحرص على الاعتراف بحبه لها أثناء تسلمه للجائزة أمام الجميع.
انتشرت شائعات خلال الفترة الماضية حول انفصال رامي مالك وحبيبته، لكن مصادر مقربة أكدت في تصريحات جديدة على أنهما كانا متباعدان منذ فبراير الماضي، حتى اتفقا على الانفصال تماما.
منذ ذلك الحين يحاول رامي مالك إحاطة نفسه بجميلات هوليوود، وعلى رأسهم إيما كورين بطلة مسلسل The Crown التي لعبت شخصية الأميرة ديانا، التي تربطها به علاقة قوية حاليا، وتحضر معه الكثير من الفعاليات الفنية والاجتماعية.
حاول رامي مالك إصلاح علاقته مع حبيبته لوسي بوينتون بعد 5 سنوات من الحب الكبير بينهما، لكن الأمور وصلت إلى ضرورة الانفصال تماما.
من المقرر أن يقدم رامي مالك شخصية باستر كيتون وهو نجم أفلام كوميدية شهير في زمن السينما الصامتة، ومن المقرر أن يخرج المسلسل مات ريفز بحسب موقع ديديلاين.
كان باستر كيتون يلقب بصاحب الوجه الحجري، بسبب تعابير وجهه الثابتة والجامدة، وكان يقدم الكوميديا الجسدية، وقدم سلسلة أفلام متتالية في العشرينات دون انقطاع.
تراجعت مسيرة باستر كيتون المهنية بعدما وقع عقدا مع MGM وفقد استقلاليته الغنية، وأدمت على الكحول، ما أثر سلبا على حياته الأسرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رامي مالك لوسي بوينتون الأميرة ديانا
إقرأ أيضاً:
الجل السكري.. ربما هو السر في علاج تساقط الشعر
قال باحثون من باكستان وبريطانيا، إن الهلام "الجل"، من السكريات الطبيعية، يعمل على استعادة الشعر بشكل أفضل من العلاجات الطبية القوية وقد يكون علاجاً للصلع.
وأشاروا إلى أنه بعد وضع جل مصنوع من "الديوكسيريبوز" وهو سكر في الجسم يساعد في تكوين الحمض النووي على الفئران التي تعاني من بقع صلعاء، نما الفراء مرة أخرى بشكل أسرع من الفئران غير المعالجة، وفق "دايلي ميل".
ويعد الديوكسيريبوز مكوناً أساسياً ويشكل "العمود الفقري" للسكر في الحمض النووي، وعند استخدامه كجل يوضع على الشعر، تعمل المادة على تعزيز تدفق الدم إلى بصيلات الشعر، مما يشجع النمو.
وبينما تم اختبار المركب على الفئران فقط حتى الآن، فإن نجاحه في التجربة يعني أنه قد يكون صالحاً للبشر، مما قد يفتح الباب أمام منتج فعال آخر لتساقط الشعر في السوق.
وفي الفئران التي عولجت بالهلام، والذي كان عبارة عن ديوكسيريبوز مخلوط بمواد أخرى توصل المكون النشط إلى المنطقة المستهدفة، قال الباحثون إنه لم يتم الإبلاغ عن أي التهاب أو تهيج.
كما أظهرت أيضاً شعراً أطول وأكثر كثافة دون أي دليل على تلف الأنسجة غير المعتاد حول المنطقة، كما امتدت بصيلات الشعر في الفئران المعالجة إلى عمق الجلد، مما يشير إلى بصيلات شعر أكثر صحة ونشاطاً.
وأظهر السكر الطبيعي الذي تم اختباره في الدراسة إمكانية تقليل مستويات DHT، مما قد يساعد في منع تصغير بصيلات الشعر وتعزيز نمو الشعر الصحي.
الفئران
وطبق الباحثون الجل على الفئران لاختبار فعاليته، حيث تم علاج اثنين منهم بالتستوستيرون، لتحفيز حالة تشبه الثعلبة الأندروجينية، وكان لديهم بقع صلعاء على ظهورهم، ولم تخضع المجموعة الضابطة لعلاجات تساقط الشعر، ولكن تم حلق فرائها لإنشاء نقطة بداية موحدة.
وتم علاج الفئران إما بالهيدروجيل التجريبي، أو هيدروجيل وهمي، أو مينوكسيديل، وهو علاج شائع بوصفة طبية يتناوله الآلاف من الناس.
وبحلول اليوم الرابع عشر، أظهرت المجموعة المعالجة بالهيدروجيل التجريبي نمواً أفضل للشعر، مقارنة بالمجموعات الأخرى.
وبحلول اليوم الحادي والعشرين، كان 60 إلى 70 % من جلد المجموعة المعالجة بالهيدروجيل مغطى بالشعر، بينما كان نمو الشعر أقل بكثير في المجموعات الأخرى. كما قاموا بقياس سمك الشعر.
وأظهرت المجموعة المعالجة بالمادة التجريبية شعراً أكثر كثافة من المجموعة المعالجة بمينوكسيديل، كما كان لدى كلتا المجموعتين كثافة شعر أعلى من مجموعة التحكم.
الصلع الوراثي
والصلع الوراثي، وهو النوع الأكثر شيوعاً من تساقط الشعر عند الرجال والنساء في جميع أنحاء العالم، ناتج عن مزيج من العوامل الوراثية ومستويات الهرمونات والشيخوخة.
ويُطلق عليه أيضاً الثعلبة الأندروجينية، والتي تسلط الضوء على الدور الرئيسي الذي تلعبه التغيرات الهرمونية في نمو الشعر مع تقدم الناس في السن.
ويُقدر أن 80 مليون أمريكي يعانون من الصلع النمطي، و يحدث ذلك بسبب الحساسية تجاه هرمون ديهيدروتستوستيرون (DHT)، حيث تتقلص بصيلات الشعر وتتوقف في النهاية عن إنتاج شعر جديد.