صور.. عرض فساتين وقطع الأميرة ديانا في مزاد علني
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
#سواليف
يقام الخميس، #مزاد_علني على مجموعة واسعة من #ملابس و #إكسسوارات #الأميرة_ديانا في كاليفورنيا، وهو ما سيتمكن محبيها من استرجاع ذكريات مرتبطة بها بعد 27 عاما على وفاتها.
وستعرض دار مزادات جولينز خصوصا فستانين في بيفرلي هيلز، يقدر سعر كل منهما بمبلغ يتراوح بين 200 ألف دولار و400 ألف.
والفستان الأول هو من التول باللون الأزرق الداكن، من تصميم موراي أربيد، ارتدته الأميرة ديانا عام 1986 في العرض الأول لمسرحية “ذي فانتوم أوف ذي أوبرا” الاستعراضية في لندن، أما الفستان الثاني فهو من الدانتيل من تصميم فيكتور إدلشتاين، ارتدته مرتين.
javascript:false
فستان سهرة ارتدته الأميرة ديانا عام 1987
وتشمل المجموعة المعروضة الخميس، حوالي خمسين قطعة تخص الأميرة ديانا، بينها أحذية وحقائب يد وقبعات.
وسيتمكن المعجبون من الاطلاع على بعض من الرسائل المكتوبة بخط يدها، وكذلك على عناصر تخص أفراد آخرين في العائلة الملكية البريطانية.
أحذية ومحافظ للأميرة ديانا
وقالت غابرييلا شوارتز من دار جولينز للمزادات: “لدينا بعض القطع الاستثنائية.. قطع أيقونية ارتدتها ديانا بفخر كبير وترمز حقاً إلى أسلوبها”.
ولا تزال أميرة ويلز بنظر كثر حول العالم أيقونة للموضة، بعد سنوات طويلة من وفاتها عام 1997 في حادث سيارة في باريس.
قبعات الأميرة ديانا من تصميم فيليب سومرفيل
وأضافت شوارتز “لقد كانت تحبّ الموضة بحق.. كان لديها حدس في الموضة.. وكانت تفكر كثيرا في القطع التي ترتديها وبالمصممين”.
وتابعت قائلة “إنها أميرة الشعب وحلم مصممي الأزياء في آن معا”.
بدلة ارتدتها الأميرة ديانا في هونج كونج عام 1989
وفي ديسمبر الماضي، بيع فستان قديم للأميرة ديانا بمبلغ قياسي بلغ 1.14 مليون دولار في مزاد آخر.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مزاد علني ملابس إكسسوارات الأميرة ديانا الأمیرة دیانا
إقرأ أيضاً:
الأميرة ريما بنت بندر تستقبل وفد الأولمبياد الخاص
الرياض
استقبلت صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الرئيس الفخري للأولمبياد الخاص السعودي، اليوم, وبحضور رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص الدكتورة مها أحمد الجفالي، وفد الأولمبياد الخاص السعودي لدى وصوله مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة، بعد الانتهاء من مشاركته في الألعاب العالمية الشتوية تورين 2025م، التي حقق خلالها ميداليتين “فضية وبرونزية”.
وأشادت الأميرة ريما بنت بندر، بما قدمه لاعبو الأولمبياد الخاص في هذه المشاركة الدولية التي تُعد أحد أبرز المحطات المهمة في تاريخ رياضة ذوي الإعاقة الفكرية والنمائية في المملكة، مؤكدةً أن النتائج المشرفة التي حققها اللاعبون بما في ذلك الميداليات التي تم الحصول عليها، تُعد دليلًا على قدرة الرياضيين السعوديين على التفوق والمنافسة على أعلى المستويات العالمية.
وثمنت في تصريح بهذه المناسبة الدعم الكبير الذي يحظى به قطاع الرياضة في المملكة، مشيرةً إلى أن دعم القيادة للقطاع الرياضي أثمر عن العديد من المنجزات ومن ضمنها هذه المشاركة وما تحقق خلالها، كذلك يعكس الحرص الكبير على تمكين الرياضيين من ذوي الإعاقة الفكرية والنمائية للمنافسة في أكبر المحافل الرياضية العالمية.
بدورها نوهت رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأولمبياد الدكتورة مها الجفالي، بالدعم المستمر الذي توليه سمو الأميرة ريما بنت بندر للحركة الأولمبية الخاصة بالمملكة، مشيرةً إلى أن سموها كانت منذ صدور قرار إنشاء الاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص 2019م رئيسًا للاتحاد وشريكًا أساسيًا في نجاح الحركة الأولمبية الخاصة في المملكة.
وأكدت أن دعم سموها كرئيس فخري للأولمبياد الخاص أسهم بشكل كبير في دفع جهود الحركة الأولمبية الخاصة نحو الأمام، بما يعكس رؤية المملكة 2030م، التي تركز على تعزيز قدرات الرياضيين وتمكينهم، بما يسهم في تحقيق التميز في مختلف الرياضات على الصعيدين الإقليمي والعالمي، ومما يعزز مكانة المملكة كوجهة رياضية عالمية.