جيش الاحتلال بحاجة إلى 8000 جندي لتغطية خسائره خلال الحرب على غزة
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
الجديد برس:
ذكرت صحيفة “هآرتس” العبرية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي، بحاجة إلى “8 آلاف جندي فوراً لتغطية خسائره خلال الحرب على غزة.
وأكد رئيس لجنة الشؤون الخارجية في الكنيست، “يولي إدلشتين” أنه يؤكد على استقلاله عن الائتلاف، فيما يتعلق بمسألة التجنيد العسكري، حيث أجّل التصويت على القانون الذي تدعمه وزارة الدفاع الإسرائيلية، بسبب ما قال إنه الفشل في التوصل إلى إجماع واسع بشأن هذه المسألة.
وأوضح إدلشتين خلال المناقشة أنه رفض تعبئة التحالف، مضيفاً “إما أن نرفض جميعاً طلب الجيش الإسرائيلي، أو نتفق جميعاً على شيء ما”.
وقبل أيام، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلي يعمل حالياً على إنشاء فرقة احتياط جديدة، في ضوء حاجته الملحة لآلاف المقاتلين الإضافيين.
كذلك، أبلغ رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي “هرتسي هاليفي” حكومة الاحتلال عن حاجة الجيش إلى 15 كتيبة جديدة، بحسب إذاعة جيش الاحتلال، بسبب النقص الحاد في القوات الذي يعاني منه جيش الاحتلال.
من جهته، قال رئيس حزب الوحدة الوطنية في “إسرائيل” بيني غانتس، إن أمن “إسرائيل” يتطلب مزيداً من الجنود، فيما طالب رئيس حزب العمل الإسرائيلي “يائير غولان”، بإلزام الجميع بتحمل الخدمة العسكرية والأمنية.
وقد أفادت إذاعة جيش الاحتلال، أن وحدات الاحتياط بالجيش الإسرائيلي، بدأت البحث عن متطوعين للقتال عبر إعلانات على تطبيق “واتساب”، مع دخول الحرب شهرها التاسع.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الجيش السويسري: قد نرسل 200 جندي إلى أوكرانيا في حالة الهدنة بإطار مهمة حفظ السلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس أركان الجيش السويسري "توماس سوسلي"، إن الجيش قد يرسل 200 جندي لمهمة حفظ السلام في منطقة الحدود بين أوكرانيا وروسيا خلال تسعة إلى اثني عشر شهرا في حال الهدنة.
وأوضح "سوسلي" في مقابلة صحفية - حسبما ذكر راديو "إل إف إم" الإخباري السويسري اليوم /الأحد/ - أنه يجب التمييز بين بعثات حفظ السلام وبعثات تعزيز السلام، مستشهدا بالالتزام العسكري السويسري في كوسوفو كمثال.
وأكد قائد الفيلق، أن "بعثات تعزيز السلام تفرض السلام بقوة السلاح وهو السيناريو الذي لا يعد خيارا متاحا للانتشار السويسري".. مضيفا أن سويسرا يمكن أن تشارك في مهمة حفظ السلام، وهو ما يفترض وقف إطلاق النار، فضلا عن موافقة روسيا وأوكرانيا على إرسال قوة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة.
وأضاف أنه "إذا حصلنا على تفويض للمشاركة في مهمة، فسنقوم بتطوير مفهوم تدريبي لإعداد جنودنا للمشاركة في هذه المهمة".
وأشار إلى أن "استخدام الأسلحة لن يكون مسموحا به إلا في حالة الدفاع عن النفس وأن الأمر متروك للمجلس الاتحادي والبرلمان لاتخاذ القرار بشأن هذا التفويض".. وصرح بأن "هناك مهام مختلفة يمكن للجنود السويسريين تنفيذها كجزء من مهمة حفظ السلام ".
وأشار إلى أن "سويسرا تتمتع بتجهيزات جيدة في مجال الخدمات اللوجستية والصحية".