برعاية حميد النعيمي.. انطلاق الدورة الـ 18 لجائزة عجمان للقرآن الكريم
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، أطلق مركز حميد بن راشد النعيمي لخدمة القرآن الكريم، أمس، الدورة الـ 18 لجائزة عجمان للقرآن الكريم على مستوى الدولة.
وقال حسين الحمادي المدير التنفيذي لمركز حميد بن راشد النعيمي لخدمة القرآن الكريم، إن الجائزة في دورتها الجديدة تتوزع على أربع مسابقات وهي مسابقة أصحاب الهمم، ومسابقة نور الهمم لذوي التوحد، ومسابقة حفظ القرآن الكريم بأفرعها من جزء حتى عشرين جزءاً، ومسابقة الأمهات المواطنات، بمجموع 22 فرعا لكافة المسابقات.
وأضاف أن الجائزة في دورتها الـ 18 تستهدف 630 متسابقاً ومتسابقة ، مشيرا إلى أن باب التسجيل مفتوح حتى 17 شهر يوليو المقبل على الموقع الإلكتروني للمركز www.ajquran.com، لافتا إلى أن التصفيات الأولية ستكون عن بُعد، والتصفيات النهائية ستكون حضوريا في مقر المركز.
أخبار ذات صلةوأكد أن الجائزة تأتي استكمالا لسلسلة الجوائز التي ينظمها مركز حميد بن راشد النعيمي لخدمة القرآن الكريم سنويا، وتهدف إلى نشر التنافس في حفظ كتاب الله بين أفراد المجتمع.
وتقدم الحمادي بالشكر والتقدير للدعم الكبير والرعاية الكريمة والاهتمام الذي تحظى به المسابقة من صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، وحرص سموه على تعزيز جانب العناية بالقرآن وأهله، وإلى سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان، رئيس المجلس التنفيذي، لاهتمامه بكافة شرائح المجتمع وكل ما يعزز مكانة القرآن الكريم.
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حميد النعيمي حاكم عجمان القرآن الكريم حمید بن راشد النعیمی القرآن الکریم حاکم عجمان
إقرأ أيضاً:
خطيب حوثي يكذب علنًا ويزعم أن رسول الله ''لم يُحِط بعلم القرآن الكريم'' !
أثار فيديو من خطبة الجمعة الماضية بمسجد الكور بالعاصمة صنعاء، والتي ألقاها الخطيب الحوثي فاضل الشرقي تحت عنوان "أعلام الهدى وضمانات الأمة"، جدلا وغضبا واسعا.
وتحدث الشرقي عن عدم فهم الناس للقرآن، وأن ما اسماهم ''أعلام الهدى'' في اشارة للحوثي، يفهمون السعة والشمول والإحاطة بالقرآن، حد قوله.
ولم يكتفي الخطيب الحوثي بذلك؛ بل تحدث أن القرآن أوسع من التفسير والحديث وكلام الناس٬ وأن النبي- صلى الله عليه وسلم- لم يحط بعلم القرآن.
وقال : "نحن لا نفهم من القرآن إلا الشيء البسيط، عندما نأتي نقرأ القرآن نفهم الشيء البسيط، لأن هناك مشاكل وعوائق في نفوسنا وفي أفكارنا، لكن هناك غيرنا من يفهم هذا الشمول وهذا البعد وهذه السعة وهذه الإحاطة في القرآن الكريم، عندما يأتي علم الهدى ويتكلم عن القرآن؛ نلاحظ هذا البعد وهذه الشمولية وهذا الهدى وهذه المعرفة وهذه السعة التي يعطيها القرآن الكريم".
وأضاف: "القرآن أوسع من التفسير ومن الحديث ومن الكلام مهما عبر عنه الناس، حتى النبي- صلى الله عليه وعلى آله وسلم- لم يحط بعلم القرآن الكريم".