صحيفة عاجل:
2025-02-02@10:57:57 GMT

5 نصائح لتشجيع الأطفال على المشي

تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT

5 نصائح لتشجيع الأطفال على المشي

يشعر الأطفال بالملل بسهولة وقد يحتاجون إلى القليل من التشجيع على الاستمرار في المشي، من خلال اتباع بعض النصائح.

نصائح لتشجيع الأطفال على المشي

1-     التركيز على وجهة مثيرة بالنسبة لهم (مثل حديقة، ملعب وغيرهما حيث يمكن ممارسة المشي بحرية.

2-     اختيار مسار متعرج لهم.

3-     أخذ كاميرا وطلب مساعدتهم على التقاط صور.

4-     تشجيع الطفل على دعوة صديق لمشاركته رياضة المشي.

5-     التزود بوجبات خفيفة ومشروبات صحية، وعند ظهور علامات الإرهاق على الطفل فيجب أخذ قسط من الراحة.

????نصائح لتشجيع أطفالنا على #المشي. pic.twitter.com/pfTv2xNiC4

— تجمع الرياض الصحي الأول (@Cluster1_Riyadh) August 4, 2023

فوائد الرياضة للصحة

كان قد أوضح ‏‏‏الدكتور خالد النمر، استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين والتصوير النووي، فوائد ممارسة الرياضة يوميًا، والتي تتمثل في:

- الوقاية من تصلب الشرايين.

- محاربة السمنة.

- التحكم بضغط الدم والسكري.

- تخفيف آلام الظهر.

- تخفيف التوتر.

- الإجهاد النفسي.

- تقليل نسبة الإصابة بسرطان القولون والثدي.

- خفض الكوليسترول والدهون الثلاثية.

- تحسين المزاج وتخفيف التوتر.

نصائح لتشجيع الكبار على المشي

من جانبها، قدمت مدينـة المـلك عبدالله الطبية، 3 نصائح للمساعدة على المشي منها ما يلي:

1-     ركن السيارة بعيدًا وإكمال الطريق مشيًا.

2-      استخدام الدرج بدلًا من المصاعد.

3-      استخدام تطبيقات الأجهزة الذكية للتشجيع والمتابعة.

أهمية المشي

وكانت وزارة الصحة، دعت إلى المشي لأنه يساعد على الآتي:

1-      تقوية الجهاز المناعي.

2-     الحد من الإجهاد والتوتر ومرتبط بشكل كبير.

3-      تحسين الحالة المزاجية والادراكية.

4-      الوقاية من الأمراض أو السيطرة عليها.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: على المشی

إقرأ أيضاً:

لماذا لا تستطيعين مقاومة لمس وجهك؟ اكتشفي سر العلاقة بين التوتر والبشرة

كم مرة تجدين نفسك تلمسين وجهك من دون وعي؟ ربما أثناء العمل، أو أثناء التحدث مع الآخرين، أو حتى أثناء مشاهدة التلفاز؟ وفقًا لدراسة علمية حديثة، فإن الإنسان يلمس وجهه بمعدل 50 مرة في الساعة، أي ما يصل إلى 800 مرة يوميا، من دون أن يدرك ذلك!

يقول عالم النفس الألماني جوليان باكهيسر من جامعة الرور في بوخوم إن بعض هذه اللمسات لها دوافع واضحة، مثل تعديل الحجاب، أو ترتيب الشعر، أو فرك العيون المتعبة، ولكن معظمها يحدث بلا سبب محدد.

لمس الوجه وعلاقته بالتوتر

يعتقد الباحثون أن لمس الوجه يلعب دورا مهما في تنظيم المشاعر والتقليل من التوتر. فوفقا لأحدث النظريات العلمية، فإن هذه العادة قد تساعد في تهدئة الجهاز العصبي واستعادة التوازن العاطفي.

لكن كيف يمكن أن يكون لهذا السلوك تأثير مهدئ؟ وفقًا لدراسة أجرتها جامعة غوته بفرانكفورت عام 2021، فإن لمس الآخرين أو لمس الذات قبل موقف مرهق يقلل من مستويات هرمون التوتر (الكورتيزول) في الجسم.

لماذا يجب الانتباه لهذه العادة؟

رغم الفوائد العاطفية التي قد نحصل عليها من لمس الوجه، فإنه ليس دائما أمرا إيجابيا، خاصة عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على صحة البشرة. فملامسة الوجه باستمرار قد تؤدي إلى نقل الجراثيم والبكتيريا، مما يزيد من احتمال ظهور الحبوب والبثور، خصوصًا إذا كانت اليدان غير نظيفتين.

إعلان

لكن التوقف عن هذه العادة ليس بالأمر السهل! إذ يقول الباحثون من جامعة لايبزيغ إن محاولة منع نفسك من لمس وجهك تتطلب وعيا ومجهودا ذهنيا مستمرا.

لماذا الوجه تحديدا؟

في بعض الأحيان، لا يقتصر لمس الجسم على الوجه فقط، فقد يميل البعض إلى لمس الذراعين أو وضع اليد على الصدر عند الشعور بالقلق. لكن الأبحاث أثبتت أن الوجه هو أكثر أجزاء الجسم تعرضًا للمس في اللحظات العصيبة أو التي تتطلب تركيزا ذهنيا.

وقد أظهرت مراجعة علمية أجراها معهد بول فليكسينغ لأبحاث الدماغ عام 2021 أن ملامسة الوجه قد تكون وسيلة طبيعية للجسم للتخفيف من الضغط النفسي.

ملامسة الوجه قد تكون وسيلة طبيعية للجسم للتخفيف من الضغط النفسي (شترستوك) ما السر وراء هذه العادة؟

يشرح جو نافارو، المحلل السلوكي السابق في مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI)، أن الوجه يحتوي على شبكة معقدة من النهايات العصبية المرتبطة مباشرة بالدماغ، تجعله أكثر حساسية للمس مقارنة بباقي أجزاء الجسم.

من بين هذه الأعصاب، العصب الثلاثي التوائم (العصب الخامس) والعصب الوجهي (العصب السابع)، وهما مسؤولان عن إرسال إشارات التهدئة إلى الدماغ بسرعة فائقة.

هذا يعني أن لمسة خفيفة على الخد أو لمس الشفاه قد ترسل إشارات تهدئة فورية تساعد في استعادة الهدوء الداخلي بسرعة، خاصة عند الشعور بالتوتر.

لمس الوجه مؤشر على المشاعر!

لا يقتصر الأمر على تهدئة النفس فقط، بل يمكن أن يكون لمس الوجه إشارة للآخرين عن الحالة العاطفية التي تمرين بها. فقد يكون تكرار لمس الأنف أو الفم علامة على القلق أو الحاجة إلى الدعم العاطفي.

لذا، إذا لاحظتِ أن صديقتك أو زميلتك تلمس وجهها كثيرًا أثناء حديثها، فقد يكون من الجيد أن تسأليها إن كانت بحاجة إلى التحدث أو الدعم.

كيف تتجنبين لمس وجهك؟

إذا كنتِ ترغبين في الحد من هذه العادة لحماية بشرتك وتقليل انتقال البكتيريا، جربي هذه النصائح البسيطة:

اشغلي يديكِ بشيء آخر، مثل الإمساك بقلم أو خاتم. استخدمي منديلًا بدلًا من يديكِ عند الحاجة لحك الوجه. ضعي عطرًا على يديكِ، فالرائحة ستذكّرك بعدم لمس وجهكِ. حافظي على يديكِ نظيفتين دائما، حتى تقللي من تأثير هذه العادة. إعلان

صحيح أن عادة لمس الوجه عادة طبيعية تساعد في تهدئة الأعصاب، لكنها قد تؤثر على صحة البشرة إذا لم يتم التحكم بها. لذا، في المرة القادمة حين تجدين نفسك تلمسين وجهكِ بلا وعي، حاولي أن تفكري إذا كان ذلك بسبب التوتر، واعملي على إيجاد طرق أخرى للاسترخاء دون التأثير على نضارة بشرتكِ

مقالات مشابهة

  • دراسة: المشي البطيء قد يكون علامة على القلق والاكتئاب
  • هل توجد حقيقة علمية لفوائد مشروب كوكتيل "الكورتيزول"؟
  • تخفيف حكم امرأة قتلت ابنتيها من الإعدام إلى المؤبد
  • لماذا لا تستطيعين مقاومة لمس وجهك؟ اكتشفي سر العلاقة بين التوتر والبشرة
  • رئيس غرفة ملاحة بورسعيد: التواصل مع شركات التأمين ضرورة لتشجيع عودة الملاحة
  • بدء تخفيف الازدحام على جسر الملك فهد
  • وزارة الصحة تدعو الأسر لتشجيع الأطفال على النشاط البدني وتقليل وقت الشاشات
  • شكشك: أطلقنا مسابقة لتشجيع منظمات المجتمع المدني
  • رهف الجوهري تكشف عن طرقها في تخفيف الضغط النفسي على اللاعبات.. فيديو
  • سياسات «ترامب» تزيد التوتر فى العالم!!