148,968 طالبًا وطالبة يتقدمون لامتحان التوجيهي في مبحث اللغة العربية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
وزار التربية أكدت أنها ستستمر في إضافة 10 دقائق لكل ورقة امتحانية
يتقدم 148,968 طالبًا وطالبة لتقديم امتحان الثانوية العامة (التوجيهي) في مبحث اللغة العربية لجميع الفروع.
ويُعقد الامتحان في جلسة صباحية تبدأ الساعة العاشرة صباحًا، حيث يتوزع المتقدمون كالتالي: الفرع العلمي 61,264، الفرع الأدبي 69,162، الفرع الشرعي 94، الفرع الصناعي 6,036، فرع الاقتصاد المنزلي 7,839، الفرع الزراعي 3,050، والفرع الفندقي 1,523 طالبًا وطالبة.
اقرأ أيضاً : توجيهي 2024: ارتياح بين الطلبة لسهولة امتحان التربية الإسلامية - فيديو وأسئلة الامتحان
رسائل وإرشاداتوزارة التربية والتعليم كانت قد وجهت عدة رسائل وإرشادات للمشتركين في امتحان الثانوية العامة للعام الحالي 2024، لضمان سير الامتحانات بسلاسة وأمان.
وأكدت الوزارة أنها ستستمر في إضافة 10 دقائق لكل ورقة امتحانية كتعويض عن الوقت الضائع في توزيع الأوراق الامتحانية.
وتضمنت الإرشادات دعوة المشتركين للحضور إلى قاعة الامتحان قبل ساعة من بدء الجلسة، مؤكدة أن أبواب المدارس ستغلق في تمام الساعة العاشرة للجلسة الأولى والساعة الواحدة للجلسة الثانية، ولن يسمح بدخول أي مشترك بعد هذا الوقت.
اقرأ أيضاً : معلم يوجه رسالة لطلبة "التوجيهي" بعد الارتياح للامتحان الأول
وشددت الإرشادات على ضرورة إحضار بطاقة الأحوال المدنية أو جواز السفر للمشتركين الأردنيين، وجواز السفر لغير الأردنيين، والبطاقة الأمنية للمشتركين السوريين الذين لا يحملون جواز سفر، يوميًا عند تقديم الامتحان.
وأشارت الوزارة إلى ثقتها بوعي الطلاب في تجنب مخالفة تعليمات الامتحان، مثل اصطحاب الهواتف الخلوية أو الساعات الإلكترونية إلى قاعة الامتحان، وأهمية ترك كل ما يتعلق بالامتحان مثل قصاصات الورق خارج القاعة لتجنب الإجراءات الإدارية.
ودعت وزارة التربية والتعليم الطلاب إلى استثمار الوقت في الدراسة، وعدم الالتفات إلى الشائعات، واستقاء المعلومات المتعلقة بالامتحان من مصادرها الرسمية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم التوجيهي امتحان التوجيهي امتحان الثانوية العامة
إقرأ أيضاً:
مخاطر كامنة والتعيينات الأمنية رهن الامتحان
كتب انطوان مراد في" نداء الوطن": تسجل أوساط سيادية نوعاً من الحذر حيال أداء الحكومة في بعض الوجوه، وبخاصة في ما يتعلق بتعزيز جهوزية الجيش والأجهزة الأمنية بشكل أسرع وأفعل، علماً أن دولاً عدة أبدت استعدادها لتزويد لبنان أقله بتجهيزات تساهم في ضبط حدوده البرية والمعابر البحرية، وفي تعزيز القدرة على نشر العديد العسكري لمهمات المراقبة في نقاط أكثر.وتلفت الأوساط إلى ضرورة عدم الاستخفاف بإصرار "حزب اللّه" على تبرير الاحتفاظ بسلاحه بحجج مختلفة، لأن الدول الغربية والعربية الفاعلة لن تسهل أبداً توفير الأموال اللازمة لإعادة الإعمار، ولن تستطيع في الوقت عينه حماية لبنان من تكرار الاعتداء عليه. فحتى الوعد بقرض دولي أوّلي تبلغ قيمته 250 مليون دولار، لن يتبلور بسهولة، وإذا ما توافر المبلغ، فإن صرفه سيخضع لشروط مشددة تشمل التفاصيل على اختلافها والغايات من الصرف والجهات التي تتولّى الصرف.
وترى الأوساط، أن إنجاز التعيينات الأمنية يمثل خطوة إيجابية بحد ذاتها، على الرغم من التحفظ على اسم أو اثنين، بسبب إصرار "الثنائي" على الإدلاء بدلوه، لكن الأهم أن تتمكن القوى والأجهزة الأمنية على اختلافها من القيام بمهماتها، وبعيداً من افتعال إشكاليات الصلاحيات أو تغطية تقصير من هنا أو تغاضٍ من هناك، على ما حصل في جهاز أمني منذ فترة بدفع من "الثنائي".
تتوقف الأوساط عند المعلومات حول مبادرة "حزب اللّه" بإزالة الركام من موقع المبنى الذي قصفه الطيران الإسرائيلي، عند تماس الحيّين الشيعي والمسيحي في بلدة رياق - حوش حالا، في 15 تشرين الأول الماضي، ما أدى إلى خراب وأضرار كبيرة في مدافن المسيحيين. على أن "الحزب" استقدم الأسبوع الماضي آليات لرفع الردميات، حتى إذا ما تمّت المهمة، تكشّف الأمر عن وجود كمية ضخمة من الذخائر والعتاد وما يشبه البراميل الصغيرة التي تضمّ مواد شديدة الانفجار، وقد تمّ تحميلها بعناية في شاحنات عدة، أمام أعين عدد من الشهود، حيث بدا أن جماعة "الحزب" "مش كتير فارقة معن"، وقد تم نقل هذه الكمية في شاحنات إلى جهة مجهولة.
كما أن الشكوك تدور حول تحريك كميات من الأسلحة والذخائر في اتجاه البقاع، ونقل بعضها من مواقع معينة في المقلب الشرقي للسلسلة الغربية، مع الإشارة إلى وجود أكثر من نفق ومغارة في أعالي أحد أقضية جبل لبنان، ويمنع الاقتراب منها.
إلى ذلك، يؤكد أهالي بلدات حدودية بقاعية ومرجعيات محلية مسيحية وإسلامية أن التهريب على غاربه عبر الحدود ومن خلال معابر عدة، كما الانتقال من دون أي رقابة جدية لمئات الأشخاص يومياً من سوريا إلى لبنان وبالعكس، الأمر الذي يحتّم اتخاذ خطوات عاجلة وضمن الإمكانات المتاحة أقله عبر إقفال تلك المعابر بالصخور والركام، مع وجود تأكيدات بأن عناصر من "حزب اللّه" ومجموعات سورية قريبة منه ما زالوا ينشطون وإن بحذر عبر الحدود.
في أي حال، ما زال الكلام الذي بلغ رئيس الحكومة نواف سلام من الرئيس الأميركي دونالد ترامب يضج في أذنيه، لجهة ضرورة منع نقل السلاح عبر المطار تحت طائلة تدميره، أو لجهة حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية، وهو ما بلغه من المملكة العربية السعودية أيضاً.
مواضيع ذات صلة ألمانيا تتأهب لمخاطر أمنية متزايدة ضد قواتها المسلحة Lebanon 24 ألمانيا تتأهب لمخاطر أمنية متزايدة ضد قواتها المسلحة