8 صفات في عريسك المستقبلي يجب أن تهربي منها فوراً
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
يونيو 27, 2024آخر تحديث: يونيو 26, 2024
المستقلة /- 8 صفات في عريسك المستقبلي يجب أن تهربي منها على الفور لتجنب الفشل في الزواج
تكشف المقالة الطبيعة السلبية لبعض الصفات التي إذا كانت موجودة في زوجك المحتمل، يجب عليك أن تفكري جيدًا قبل أن تتقدمي نحو الزواج، لأن هذه العيوب قد تؤدي إلى الفشل والفراق في المستقبل.
عيوب لا يمكن التعايش معها
بعض العيوب الشخصية ليست واضحة وقد تخدعك في شريك حياتك. على سبيل المثال، الشك الذي قد يُفسر بأنه غيرة، لكن إذا كان شريكك يعاني من الشك المستمر، فقد تجد نفسك دائمًا متهمة وتحاولين إثبات براءتك، مما يؤثر سلبًا على العلاقة.
كما يجب أن تتجنبي الشخص ضعيف الشخصية، الذي قد يبدو هادئًا ولطيفًا، ولكنه في الحقيقة لا يتحمل المسؤولية ويسمح للآخرين بالتحكم في حياته، سواء كان ذلك من قبل والديه أو أصدقائه.
أيضًا، تجنبي الشخص عديم المسؤولية الذي يتنكر في شخصية متفتحة، ولكنه في الحقيقة لا يقدم لك الدعم ويبتعد عنك عند مواجهة المشاكل، مما يتركك وحيدة في الصعوبات.
عيوب واضحة في شريك الحياة
الكذب، البخل، الأنانية، والوقاحة من الصفات التي لا يمكنك تحملها طويلاً في شريك الحياة. إذا كان شريكك يظهر أي من هذه السلبيات، فمن المحتمل ألا يتغير هذا السلوك على المدى الطويل، مما يجعل الحياة الزوجية صعبة ومؤلمة.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
روح رمضان الحقيقة
في كل عام بصدر مؤشر السعادة العالمي فيفتح نقاش حول مفهومها و كيفية قياسها ما ميز تقرير هذا العام تأكيده علي اهمية السلوكيات الفردية و الجماعيه التي تنطوي علي كرم ولطف و تواصل السعادة و مثل هذه السلوكيات ربما تفوق في تاثيرها مستوي الدخل المرتفع من ابرز امثلتها مشاركة الطعام مع الاخرين التي تبين انها تلعب دورا هاما في تعزيز الشعور بالسعادة كما اشار التقرير الي ان عدد الذين يتناولون الطعام منفردين في امريكا ارتفع بنسبة ٥٣% خلال العقدين الماضيين وهو ما يعكس تراجعا في الروابط الاجتماعيه و زيادة في مشاعر العزلة مما يؤثر سلبا علي مستوي السعادة.
هذا دليل يؤكد دور الافطارات الرمضانيه خصوصا الجماعيه التي تشمل الجميع في اذكاء روح التواصل و الترابط وتعزيز قيم المحبة والانتماء مثل تلك التي تقام في مناطق تضم عدد مقدر من ابناء السودان في الداخل الذين يعانون من ظروف الحرب و الاحتياج و في الخارج من النازحين و المغتربين الذين يعانون من الغربة عن اسرهم و اهلهم وهم جميعا يفتقدون روحانية شهر رمضان و طقوسه السودانية من البرش الممتد الذي يسع الجميع في محبة و اخوة في مناطق السودان المختلفة وهذه فرصة للاشادة بجهود القائمين و الداعمين لها من العاملين في التكايا و الجمعيات الطوعية في داخل السودان و في المهاجر الختلفة . و أمل التفكير في كيفيه استمرار مثل هذه الجهود بعد انتهاء هذا الشهر المبارك بابتداع طرق مناسبه لتجميع لحمة اهل السودان في الداخل و في المغتربات لاشعار الجميع بان المجتمع السوداني يهتم بهم وان لهم اهل و اخوة مساندين وداعمين في كل الظروف .
جزي المولي عز و جل القائمين علي هذه الجهود و الداعمين لها الجزاء الاوفي ٠ندعوه تعالي ان يتقبل من الجميع صالح اعمالهم. و ان يتقبل دعواتهم بعودتهم سالمين امنين الى اهلهم و ديارهم و ان تقف النيران و يعم السلام و الامان لجميع ارجاء الوطن و كل عام و الجميع بخير .
modnour67@gmail.com