إلي الفريق الكباشي.. هذه المرة.. نكون.. أولا نكون..
إليك أيها الجنرال كباشي..

زيارتكم هذه المرة إلي مدينة سنار ليست ككل الزيارات السابقة..
هذه الزيارة ليست للعودة مرة أخرى إلي نقطة الصفر..

هذه المرة تذوقنا جميعاً مرارة التساهل والجرأة علي المبادرة حتى دنّس العدو جبل موية وولغت كلاب التمرد في قصعته..
لاتغادر سنار أيها الجنرال حتي تبلغ مهمتك منتهاها.

.

ليس أمام أهل السودان خيار آخر غير سحق مليشيا التمرد وطردها من جبل موية إلي الأبد..
نصرٌ من الله.. وفتحٌ قريب..

عبد الماجد عبد الحميد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

عنتر.. كلمة السر في اتهام عمر زهران بسرقة مجوهرات شاليمار الشربتلي

يستكمل "صدى البلد" نشر ص التحقيقات المتعلقة بالقضية المتهم فيها المخرج عمر زهران، بسرقة مجوهرات شاليمار الشربتلي زوجة المخرج خالد يوسف و تقدر قيمتها بنحو 250 مليون جنيه.

نص أقوال الفنان عمر زهران، في تحقيقات النيابة العامة: 

س: ماذا حدث بعد ذلك؟ 

ج: بعد كده، فضلنا ندور على اللي سرق المجوهرات، لكن ما وصلناش لحاجة وفي مرة، شاليمار طلبت مني أدور معاها في الشقة، لكن قلت لها لازم يكون حد معانا، وأقترحت عليها إن أجيب ولد اسمه عنتر يعمل عندي لأنه موثوق وأمين.

س: وهل وافقت سالفة الذكر على اقتراحيك آنذاك؟

ج: أيوة طبعًا، فعلاً جبتلها عنتر وروحنا البيت بتاعها عشان تدور على الحاجات الضايعة.

س: وما هي بيانات المدعو عنتر تحديدًا؟

ج: اللي أعرفه إن اسمه عنتر حنفي.

س: وكم عدد المرات التي توجهت فيها المسكن المجني عليها رفقة من عنتر؟

ج: رحتوا تقريبا حوالي خمس مرات للشقة بتاعة شاليمار.

س: وهل كانت سالفة الذكر متواجدة بكل مرة من تلك المرات؟

ج: شاليمار كانت موجودة في الأربع مرات، وخالد يوسف كان موجود آخر مرة.

س: وما الذي أسفر عنه البحث في المرات سالفة الذكر؟

ج: في المرة الأولى، أنا جبت عنتر لشاليمار وكانت موجودة في الشقة. 

ساعتها وجهته إنه يبحث في المخزن ودخلت أنا وشاليمار ومحمد السواق بتاعها أوضة النوم، وكنّا بنتكلم عن كيفية تصور الحاجات الضايعة. 

وقتها، شفت خزنة مكسورة في الدريسينج وقلت لهم ما يرموها لأنها مش لازمة، ورحت أحضرت محمد السواق عشان يساعد في البحث. 

بعد شوية، لاقينا محمد السواق طالع ومعاه شيء أسمر وسلمه لشاليمار وقال إنها كانت في الخزنة بس مش عارف المكان بالضبط. بعد كده دخل عنتر المخزن وكنت أنا اللي وجهته يدخل الدريسينج، بس ما لقى حاجة في اليوم ده.

في المرة الثانية، رحت أنا وعنتر لشاليمار وكانت موجودة. عنتر دخل الدريسينج بتاع الأوضة ولم نوجهه بشكل صريح، وكان التوجيه عشوائي، وطلع خاتمين كانوا في شنطة سفر. شاليمار فرحت بيهم ولم نلقِ أي شيء آخر.

في المرة الثالثة، رحت أنا وعنتر لشاليمار وكانت موجودة، وعنتر دخل المخزن وتوجه مع محمد السواق لشاليمار، وشاليمار اعترضت على وجود السواق، وطردته برة. بعد كده عنتر كمل البحث، لكن ما لقاش شيء.

في المرة الرابعة، رحت أنا وعنتر لشاليمار وكانت موجودة. عنتر دخل الدريسينج وسابنا نزلت، وكان خالد يوسف موجود، وفي المرة دي عنتر برضه ما لقى شيء.

س: ومن كان برفقتكم في كل من المرات سالفة الذكر؟

ج: في المرة الأولى، الثانية، والثالثة كان معانا اثنين من عمال فور سيزون عشان يساعدونا في البحث. في المرة الرابعة، كان معانا واحدة من صديقات شاليمار، وبعد ما سابتنا، نزلت مع خالد يوسف.

س: وهل من ثمة خلافات سابقة فيما بينك وبين المتهم/ عنتر حنفي محمود جمعة؟

ج: لا، بالعكس، عنتر ده ولد أمين وشغال عندي بقاله أكثر من ٢٠ سنة بينضف البيت.

س: وما هو قولك فيما قرره المتهم حال استجوابه بالتحقيقات من أنك كنت تحدد الأماكن التي يبحث فيها عنتر على خلاف ما ذكرته الآن؟

ج: لا، الكلام ده محصلش. موضوع الأماكن كان عشوائي بيني وبين شاليمار، كنا بنحدد معًا المكان اللي هيدخل فيه عنتر.

س: وما هو قولك فيما قرره المتهم من أنه في المرة الثانية عثر على خاتم واحد في بعض حقائب اليد التي حددها له، وذلك على خلاف ما ذكرته؟

ج: أنا قلت اللي أنا فاكره، بس ممكن يكون فيه اختلاف في التفاصيل.

س: وما هو قولك فيما قرره المتهم من أنه عثر على خاتمين وأعطاهما لشاليمار ثم عثر على مشغولات ذهبية أخرى؟

ج: مش متذكر الكلام ده، لكن أنا ما أخدتش أي ذهب في إيدي، وشاليمار سابتنا في المرة دي، وخالد يوسف كان موجود.

س: وهل سبق ضبطك في ثمة قضايا مماثلة أو غير مماثلة من قبل؟

ج: لا.

س: أنت متهم بسرقة المجوهرات المبينة وصفًا وقدرًا بالأوراق والمملوكة للمجني عليها / شاليمار محسن عباس شربتلي وكان ذلك من داخل مسكنها على النحو المبين بالتحقيقات؟

ج: الكلام ده مش صحيح، المجوهرات دي كانت هدية من شاليمار ليا، وأنا مش سرقتها.

النيابة العامة استدعت عدة شهود، بما في ذلك موظفين من الأمن، وتطلب التأكد من التفاصيل المتعلقة بالتواريخ والمواقع المشار إليها في محاضر الأمن، بالإضافة إلى فحص الرسائل والتواصل بين المتهم والمجني عليها.

بناءً على التحقيقات، قررت النيابة العامة حبس المتهم أربعة أيام على ذمة التحقيقات مع ضرورة تجديد حبسه قانونياً، وأحيل إلى المحاكمة الجنائية، وتنظر غدا ثاني جلسات محاكمته.

مقالات مشابهة

  • عنتر.. كلمة السر في اتهام عمر زهران بسرقة مجوهرات شاليمار الشربتلي
  • عصام البشير لـعربي21: حرب السودان ليست بين جنرالين.. وهذه حقيقة المعركة (شاهد)
  • دور المرتزقة الأجانب في دعم مليشيا الدعم السريع المتمردة في الحرب على الدولة السودانية
  • فرق كبير جدا بين القائد مصطفى تمبور قائد جيش تحرير السودان وبين دكتور جبريل ابراهيم عاشق السلطة والتسلط!
  • لحواضن التمرد دور في معركة الكرامة
  • مؤتمرات الإسكان وقضايا المرأة بمصر تدين إنتهاكات مليشيا الدعم السريع بالسودان
  • ليست المرة الأولي.. أزمة جديدة في الأهلي بسبب رفض الشناوي الجلوس إحتياطا
  • الحكومة الكولمبية تعتذر للسودان عن مشاركة مواطنين كولمبيين كمرتزقة ضمن مليشيا الدعم السريع
  • شاهد بالفيديو.. اللواء الركن عبد المنعم عبد الباسط: من جبل موية إلى الدندر وإلى السوكي والآن في سنجة
  • سفهاء شتات الحرية والتغيير