يحل اليوم الخميس الموافق 27 يونيو ذكرى ميلاد الفنان الراحل صلاح قابيل، الذي ولد في مثل هذا اليوم عام 1931، ورحل عن عالمنا يوم 3 ديسمبر عام 1992، رحل وترك بصمته الفنية الخاصة في كثير من الأعمال الفنية التي شارك بها على مدار مشواره الفني.

معلومات عن صلاح قابيل

ولد صلاح قابيل، في 27 يونيو 1931، بقرية نوسا الغيط إحدى قرى مركز أجا محافظة الدقهلية، وانتقلت عائلته للعيش في القاهرة وفيها أكمل دراسته الثانوية، والتحق بكلية الحقوق في القاهرة الا إنه لم يمضِ بها كثيرا وترك دراسة الحقوق، والتحق بمعهد الفنون المسرحية، ومن هنا كانت بدايته الفنية.

مسيرة صلاح قابيل الفنية


برع "قابيل" في تقديم أدوار متنوعة خلال مسيرته الفنية، وقدم العديد من الأعمال الفنية  ما بين المسرح والسينما والدراما.

ومن أبرز أعماله في السينما:فيلم "زقاق المدق"، "بين القصرين"، "نحن لا نزرع الشوك"، "دائره الانتقام"، "ليلة القبض على فاطمة"، "غرام الافاعي"، "بطل من ورق"، "الهلفوت"، وغيرها من الأعمال.

ومن أبرز أعماله في الدراما: مسلسل "بكيزة وزغلول"، "غدا تتفتح الزهور"، "زكية هانم"، "الحب وأشياء أخرى"، "المدينة الهادئة".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اخبار صلاح قابيل الفنان صلاح قابيل صلاح قابيل

إقرأ أيضاً:

21 لوحة لمونيه في معرض استثنائي بلندن

لندن "العُمانية": تُعرض سلسلة مكونة من 21 لوحة لكلود مونيه لأول مرة في المملكة المتحدة في معرض يحمل عنوان "مونيه ولندن: مشاهد نهر التايمز" في معهد كورتولد للفنون بدءًا من 27 سبتمبر 2024 ويستمر حتى 19 يناير 2025 تصور هذه السلسة مناظر خلابة لنهر التايمز في لندن.

وتُعد هذه اللوحات، التي رسمها مونيه خلال ثلاث زيارات إلى لندن بين عامي 1899 و 1901، "من بين أهم الأعمال الفنية التي تصور نهر التايمز على الإطلاق" كما وصفها المعرض. لقد أبدع مونيه، رائد الفن الانطباعي، هذه التحف خلال ستة أشهر قضاها في العاصمة الإنجليزية، ثم أكملها لاحقًا في مرسمه في جيفرني، شمال باريس.

وتظهر في اللوحات معالم لندن الشهيرة مثل جسر تشارينغ كروس وجسر واترلو ومبنى البرلمان.

عرضت هذه السلسلة الاستثنائية لأول مرة في باريس عام 1904، وكان مونيه حريصًا على عرضها في لندن في العام التالي، لكن للأسف لم تتحقق رغبته. وقد عبر مونيه عن إعجابه الكبير بإنجلترا في رسالة إلى زوجته أليس عام 1901، حيث كتب: "لا يوجد بلد أكثر إلهامًا للفنان من إنجلترا".

وصف مونيه تجربته في لندن بقوله: "إن لندن أكثر إثارة للاهتمام من صعوبة الرسم... يتلون الضباب بألوان مختلفة، فهناك ضباب أسود وبني وأصفر وأخضر وأرجواني، وأهم ما في الأمر هو القدرة على رؤية الأشياء من خلال هذا الضباب".

وتم رسم العديد من لوحات هذه السلسلة من شرفات فندق سافوي، الواقع على بعد 300 قدم فقط من معهد كورتولد. سيوفر المعرض للزوار فرصة فريدة لمشاهدة هذه الأعمال الفنية الرائعة كما أرادها مونيه نفسه، حيث تم جمعها معًا لأول مرة بعد 120 عامًا من عرضها الافتتاحي.

وتُعدّ لوحات مونيه لنهر التايمز في لندن "أكبر وأكثر سلسلة طموحة" أنتجها الفنان خلال مسيرته المهنية، كما أنها "من دون شك من بين أهم الأعمال الفنية التي تصور مدينة لندن على الإطلاق" حسب قول كارين سيريس، كبيرة أمناء اللوحات في معهد كورتولد.

وأضافت سيريس: "تجسد هذه الأعمال تعقيد ممارساته الفنية، حيث دفع نهجه الانطباعي إلى أقصى الحدود في محاولاته لالتقاط الأجواء وتأثيرات الضوء والضباب فوق سطح الماء. تم إنجاز هذه السلسلة خلال ثلاث زيارات متكررة إلى لندن بين عامي 1899 و 1901.

مقالات مشابهة

  • خالد صالح وجلال الشرقاوي.. أبرز المكرمين في احتفالية وزارة الثقافة بذكرى 30 يونيو
  • أحمد عز: «العوضي» ابن بلد وأتشرف بتكرار التعاون معه (فيديو)
  • 21 لوحة لمونيه في معرض استثنائي بلندن
  • في ذكرى 30 يونيو.. احتفالية خاصة لتكريم رموز «اعتصام المثقفين» ضد حكم الإخوان
  • الأحد.. تكريم مثقفي اعتصام وزارة الثقافة في احتفالية ذكرى ٣٠ يونيو
  • شائعة طاردت صلاح قابيل حتى القبر
  • في ذكرى ميلاده.. محطات فنية في حياة صلاح قابيل
  • محطات فنية في حياة صلاح قابيل.. صاحب الأدوار المتعددة (فيديو)
  • تعرف على جدول أعمال خطة «البرلمان» اليوم