يونيو 27, 2024آخر تحديث: يونيو 26, 2024

المستقلة /- في عالمنا الرقمي المتزايد التعقيد، أصبح الوصول إلى الإنترنت بأمان وحرية أولوية للكثيرين. تطبيقات الشبكة الافتراضية الخاصة (VPN) على الهواتف الذكية تمثل حلاً فعالاً لهذه الحاجة. تعزز هذه التطبيقات الخصوصية والأمان عند تصفح الإنترنت، إذ تقوم بتشفير البيانات وتغيير عنوان الـ IP الخاص بالجهاز إلى عنوان آخر في بلد مختلف.

هذا يمكن المستخدمين من تجاوز القيود الجغرافية والحجب الحكومي على المواقع والتطبيقات، مما يتيح لهم تصفح الإنترنت بحرية ودون قيود.

تطبيقات الـ VPN على الهواتف الذكية:

تطبيقات الـ VPN هي أسهل وأشهر الوسائل التي يمكنك استخدامها، حيث تقوم بتشفير الاتصال بالإنترنت وتغيير عنوان الـ IP الخاص بجهازك إلى بلد آخر، مما يمكنك من تصفح المواقع المحظورة مع الحفاظ على خصوصيتك.

تطبيقات VPN للأندرويد: Betternet Hotspot VPN
رابط التحميل SuperVPN
رابط التحميل Secure VPN
رابط التحميل تطبيقات VPN للآيفون: Best VPN Proxy
رابط التحميل SuperVPN
رابط التحميل VPN Proxy Master
رابط التحميل باستخدام مواقع Proxy:

البروكسي هو خدمة وسيطة بين المستخدم والمواقع الإلكترونية. عند طلب تصفح موقع محظور، يقوم البروكسي بطلب التصفح باستخدام خوادمها ومن ثم يسمح للمستخدم بتصفح الموقع دون تغيير عنوان الـ IP.

hide.me Spysurfing
رابط الموقع باستخدام أدوات المتصفحات:

يمكنك استخدام أدوات VPN المتاحة في متاجر الإضافات للمتصفحات مثل جوجل كروم. قم بزيارة متجر جوجل كروم Web Store، واختر الأداة التي تريدها، واضغط على “Add to Chrome” لتنزيلها والبدء في استخدامها.

Hotspot Shield VPN
رابط التحميل Hotspot Shield Elite VPN Proxy
رابط التحميل Unlimited VPN proxy
رابط التحميل

باستخدام هذه الوسائل والتطبيقات، يمكنك كسر الحجب الحكومي في العراق والوصول إلى المواقع والتطبيقات التي تحتاجها بكل حرية وأمان.

مرتبط

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

إقرأ أيضاً:

مع انتشار تطبيقات الـ«AI».. مشروع قانون حول حوكمة الذكاء الاصطناعي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت النائبة أميرة صابر عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، عن تقدمها بمشروع قانون حول حوكمة الذكاء الاصطناعي.

وأوضحت فى المذكرة الإيضاحية، لمشروع القانون أن الذكاء الاصطناعي يمثل طفرة علمية كبيرة تعيد تشكيل شكل الخدمات العامة المقدمة في مجالات عدة من الرعاية الصحية، التعليم والابتكار، الملكية الفكرية والاستثمار، إلى النقل والمواصلات. 

وأضافت مع الانتشار السريع لتطبيقات الذكاء الاصطناعي (AI) ومنتجاتها على منصات التواصل الاجتماعي، خصوصا بسبب سهولة استخدامه وعدم تطلبه لخبرة تقنية معينة لاستخدامه بالإضافة إلى عدم وجود تكلفة مادية له (حتى الآن) وطبيعة منتجاته التي تحاكي إلى حد كبير الذكاء البشري، من الضروري الاستثمار في وعود الذكاء الاصطناعي في تحسين الكفاءة وتوفير النفقات وتحسين عمليات اتخاذ القرار مع الحرص على تقنين استخدامه وتطويره وتوفير الاستجابة للتحديات الأخلاقية والقانونية والاجتماعية التي يفرضها. 
وأضافت "نائبة التنسيقية"  أن فلسفة مشروع القانون وأهدافه تكمن فى  أن فكرة التقدم بقانون جديد من عدمه لإدارة تلك النظم هي فكرة محل خلاف. ففي كل الدول توجد بالفعل قوانين تتعامل مع بعض الجوانب المتعلقة بالذكاء الاصطناعي. في مصر على سبيل المثال، يعالج قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية رقم ١٧٥ لسنة ٢٠١٨ مشاكل التحرش الالكتروني والاعتداء على حرمة الحياة الخاصة. بالاضافة الى ذلك، فان محاولة اللحاق بالتطور التكنولوجي السريع في لحظة معينة ثابتة من الزمن قد تؤدي إلى إخفاقات لأن الذكاء الاصطناعي ما زال قيد التطوير. 

وقد رأينا بخصوص ذلك الشأن اقتراح قانون عام وشامل، يصلح للتطبيق في كل المجالات، وغير مختص بمجال بعينه دون الآخر، يضع مبادئ توجيهية أساسية ومنظمة يقوم بتنفيذها جهة مستقلة (المجلس القومي للذكاء الاصطناعي) وبالتالي، يحقق لنا كلا من المرونة السياساتية بالإضافة إلى ضمان استقرار تشريعي في سياق المبادئ القانونية الحاكمة التكنولوجيا سريعة التطور.

ثانيا، بسبب طبيعة المجال نفسه، والذي يتسم بالتنافسية العالمية والتأثير والاستخدام العابر للدول، من المهم الأخذ في الاعتبار للأبعاد الاستراتيجية لتنظيم الذكاء الاصطناعي. 

علي سبيل المثال، كيف يمكن استحداث قانون جديد يؤدي إلى جذب المزيد من الاستثمارات في هذا المجال في مصر؟ كيف يمكن تجنب الجرائم الإلكترونية – العابرة للحدود بطبيعتها؟ لذلك، قمنا بإدخال العديد من الإشارات في القانون الحالي حول تلك الالتزامات والحقوق وطرق جذب الاستثمار.

ومع ذلك، ندرك أن نص المشروع الحالي، على الرغم من كونه متماشيًا إلى درجة كبيرة مع تشريع الإتحاد الأوروبي وأفضل الممارسات العالمية، فإنه ليس كافيًا دون مشاورات جادة وفنية ومتخصصة مع جميع الجهات المعنية وأصحاب المصلحة في الوزارات مثل التعليم العالي، والاتصالات، والداخلية، والصحة، والتعليم، والاستثمار، والتخطيط، والتجارة، والعدل، وغيرها. بالإضافة إلى عدد كبير من جهات الدولة الهامة مثل المجلس الوطني للذكاء الاصطناعي، والجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، والمخابرات العامة، والنيابة العامة، والمجالس القومية، وغيرها، بالإضافة إلى عدد من الخبرات الفنية والأكاديمية في المجالات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، سواء من الأكاديميين والممارسين المصريين في الداخل والخارج، أو رواد الأعمال، والشباب. هدفنا هو تحقيق نص متكامل وشامل يلبي احتياجات وتطلعات مصر في مجال الذكاء الاصطناعي ويعزز مكانتها في هذا المجال على الصعيدين المحلي والدولي. 

ومن أجل تيسير تلك المناقشة، نقترح ادناه بعض من الخطوط العريضة لمشروع قانون حول حوكمة الذكاء الاصطناعي في مصر .
 

مقالات مشابهة

  • طه العامري: وداعا.. صوت الثورة والجمهورية والمحبة
  • وداعا (آيزنهاور) وأهلا (روزفلت)
  • مع انتشار تطبيقات الـ«AI».. مشروع قانون حول حوكمة الذكاء الاصطناعي
  • انتقادات لأصوات تطبيقات الذكاء الاصطناعي
  • نتيجتك PDF.. رابط نتائج الثالث المتوسط العراق دور أول 2024
  • رابط مباشــر نتائج الثالث المتوسط 2024 دور أول العراق من موقع وزارة التربية والتعليم العراقية
  • رابط سريع وشغال.. استعلم عن نتائج الثالث المتوسط 2024 دور أول العراق من موقع وزارة التربية والتعليم
  • ألف مبروك.. رابط نتائج الثالث متوسط 2024 الدور الأول بالعراق
  • من هو أفضل دكتور أمراض ذكورة وعلاج العقم في الوطن العربي؟