الزمالك ينهي اتفاقه مع صفقتين من العيار الثقيل
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
أنهى مسؤولو نادي الزمالك اتفاقهم مع الثنائي، ناصر ماهر صانع ألعاب الفريق الأول لكرة القدم بنادي فيوتشر، ومحمد شحاتة لاعب وسط فريق طلائع الجيش، تمهيدًا للتعاقد معهما، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، استعدادًا للموسم الجديد.
أخبار متعلقة
بعد تلقيه عروضًا سعودية.. الزمالك يحسم قراره بشأن رحيل «نيمار»
«الونش» يستكمل المرحلة الأخيرة في التأهيل قبل العودة لـ الزمالك
وعلمت «المصري اليوم» أن مسؤولي الزمالك نجحوا في الوصول إلى اتفاق نهائي مع ناصر ماهر، ومحمد شحاتة، تمهيدًا للتعاقد معهما خلال هذا الصيف.
وينتظر مسؤولو الزمالك حل أزمة القيد أولًا قبل الدخول في مفاوضات مع أندية فيوتشر وطلائع الجيش، لحسم التعاقد مع ناصر ماهر ومحمد شحاتة.
ويسعى الزمالك لتدعيم صفوفه بصفقات قوية تساعده على الفوز بالبطولات في الموسم الجديد.
الزمالك صفقات الزمالك اخبار صفقات الزمالكالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الزمالك صفقات الزمالك زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
مسؤولون أمريكيون وروس يلتقون في الرياض الأسبوع المقبل تمهيدًا لقمة محتملة بين ترامب وبوتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت مصادر صحفية، نقلًا عن وكالة "رويترز"، أن مسؤولين أمريكيين وروس من المقرر أن يلتقوا الأسبوع المقبل في العاصمة السعودية الرياض، وذلك في إطار التحضيرات لعقد قمة محتملة بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وأشارت التقارير إلى أن الجانبين اتفقا على اختيار الرياض كموقع مناسب لانعقاد هذه القمة، التي يُتوقع أن تستغرق التحضيرات لها عدة أشهر.
وفي هذا الصدد، نقلت وكالة "إنترفاكس" الروسية عن المتحدث الرسمي باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، قوله: "لم يتم اتخاذ أي قرارات حتى الآن، سواء على المستوى العملي أو على أعلى مستوى، وبالطبع، سيستغرق التحضير لمثل هذا الاجتماع وقتًا، قد يمتد لأسابيع أو شهر أو حتى عدة أشهر".
وأضاف بيسكوف، في تصريحات للتلفزيون الرسمي الروسي، أن العملية التحضيرية تتطلب تنسيقًا دقيقًا بين الطرفين.
يأتي هذا التطور بعد أن أجرى ترامب وبوتين مكالمة هاتفية استمرت لأكثر من ساعة يوم الأربعاء الماضي، وهي أول اتصال مباشر معروف بين رئيسين أمريكي وروسي منذ أن تحدث بوتين مع الرئيس الأمريكي جو بايدن قبيل الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022.
وتعد هذه المحادثة الأخيرة مؤشرًا على احتمالية عودة الحوار المباشر بين القيادتين، رغم التوترات المستمرة بين البلدين على خلفية الأزمات الدولية الراهنة.
وتتابع الأوساط الدبلوماسية الدولية هذه التطورات باهتمام، خاصة في ظل الدور الذي قد تلعبه السعودية كوسيط محايد في تسهيل الحوار بين واشنطن وموسكو، مما يعكس تطلعًا لتعزيز الاستقرار الدولي في فترة تشهد تحديات جيوسياسية متزايدة.