#سواليف

يؤكد قائد غرفة العمليات السابق في #جيش_الاحتلال الجنرال في الاحتياط #يسرائيل_زيف أن #الحرب على #غزة بلا هدف، وأن #نتنياهو فَقَدَ طريقه، محذراً من أن حرباً مع “ #حزب_الله ” مغامرة تنطوي على خطر وجودي، معتبراً أن  الحلّ يكمن بصفقة كبرى توقف #الحرب، وتمنع نشوب حرب أخطر منها، وبالتعاون مع أمريكا.

 في مقال نشره موقع القناة 12 العبرية، وضمن وصفه للصورة الراهنة الصعبة، يقول يسرائيل زيف إن الوضع العنيف مستمرٌ في قطاع غزة، والقدرة على توفير المساعدات الإنسانية وتوزيع الغذاء تتدهور، فيما تُدار غزة كما أديرت الصومال في أفضل الحالات.

زيف: لا يمكن اعتبار احتلال رفح نصراً تكتيكياً له أهمية، إذ إن لواء رفح، في أغلبيته، لا يقاتل، وتمكّن من الانسحاب إلى خارجها، وسيعود إليها مع اللاجئين العائدين

مقالات ذات صلة إعلام عبري ينشر لقطات لدمار كبير لحق بمبان شمال فلسطين المحتلة 2024/06/27

ويمضي في تحذيراته: “قد نهب الناس معظم المساعدات الإنسانية، باستثناء ما قامت حركة “حماس” بالسيطرة عليه وتحويله إليها. هناك قطاعات كبيرة من السكان تعاني جرّاء نقص في الخدمات الأساسية، والأمم المتحدة نفسها تلقي بمسؤولية الفوضى المتزايدة بين سكان القطاع، البالغ عددهم 2.5 مليون نسمة، على كاهل إسرائيل، لأنها القوة المحتلة”.

وهم نتنياهو

كما يقول زيف إنه لا يوجد شيء مجاني في هذه الحياة، وإن وهم نتنياهو بشأن إمكان السيطرة على الوضع المتدهور، من دون اتخاذ قرارات حاسمة، هو وهم سخيف. كما يوضح أن اعتقاد نتنياهو أن الوضع في غزة بهذه الصورة لن يرتد عليه سلباً، وعلى رؤوس كبار ضباط الجيش، بدعاوى إضافية في محكمة لاهاي، بما يشمل الدخول إلى جميع القوائم السوداء الخاصة بالأمم المتحدة، وما يرافق ذلك من عقوبات، واستنكارات دولية، وقطع للعلاقات، وتسريع لدعم إقامة دولة فلسطينية، هو اعتقاد لا يستند إلى الواقع.

ويؤكد أن كل هذا بدأ يحدث فعلاً، وهذه العملية ستستمر في التسارع.

ويتابع: “يواصل الجيش الإسرائيلي العمل بالطريقة نفسها في غزة، بسبب “شطحات” بن غفير وسموتريتش، إذ يتنقّل جنودنا في أزقة رفح، بحثاً عن النصر. لا يمكن اعتبار احتلال رفح نصراً تكتيكياً له أهمية، إذ إن لواء رفح، في أغلبيته، لا يقاتل، وتمكّن من الانسحاب إلى خارجها، وسيعود إليها مع اللاجئين العائدين.

 أمّا الأنفاق التي تم تفجيرها، فسيُعاد تأهيلها بعد خروج الجيش، وجميع غنائمنا من السلاح، وما هدمناه من أنفاق لا يساوي الأثمان التي اضطرت إسرائيل إلى دفعها في مقابل مهاجمة رفح: تعميق أزمة الثقة مع الولايات المتحدة، تعكير العلاقات مع مصر، التي من المشكوك فيه أنها ستتعاون معنا في حاجتنا إلى مراقبة محور فيلادلفيا، إلى جانب تحويل الاهتمام والموارد من الميدان الرئيسي في الشمال المحترق إلى الزاوية الجغرافية الأبعد عنه”.

منوهاً بأن “الزاوية الجغرافية الأقل أهميةً، بما لا يقاس، من ذلك الميدان: بحسب نتنياهو، إن إطالة أمد الحرب من المفترض أن تحسّن موقفنا على طريق النصر المؤزر، فانظروا، يا للعجب! ها نحن نقاتل منذ تسعة أشهر. هذه أطول الحروب في تاريخنا ضد “أضعف أعدائنا وأقلّهم منزلة”. وها نحن نشهد، ليس فقط النصر الذي يتباعد، بل مكانة إسرائيل الآخذة في التدهور. إنجازاتنا العسكرية تُمحى شيئاً فشيئاً، وحركة “حماس” تصمد، وتحول طرائق عملها بالكامل إلى حرب عصابات، ورفح هي الشاهدة على أن الاستحكام والدفاع عن الأرض فقدا معناهما، وأن “الإرهاب” صار متنقلاً ” .

ويوضح زيف أن حركة “حماس” لا تعاني نقصاً في وسائل “الإرهاب” بطريقة تحول دون قتالها ضدنا بهذا الأسلوب أعواماً طويلة مستقبلاً.

حرب إقليمية

 لافتاً إلى أن السنوار يشجع التصعيد في الشمال كثيراً، وحلمه بنشوب حرب إقليمية صار أقرب من ذي قبل، وفرصة التوصل إلى صفقة تبادُل أسرى ثانية تتضاءل. وفي تقديره، الوقت يعمل لمصلحته.

ومن هنا يستنتج الجنرال الإسرائيلي: “لذا، لا نراه يسارع إلى الموافقة على وقف لإطلاق النار، وأيّ إنجاز إضافي في المفاوضات مع إسرائيل سيتم استبداله بمطلب إضافي، وهكذا دواليك. السنوار ليس لديه أيّ اهتمام الآن بمنح إسرائيل الجائزة المتمثلة بالمخطوفين، ولا بوقف التصعيد في الشمال، أو في الضفة الغربية”.

زيف: السنوار ليس لديه أيّ اهتمام الآن بمنح إسرائيل الجائزة المتمثلة بالمخطوفين، ولا بوقف التصعيد في الشمال، أو في الضفة الغربية

ويقول محذراً إن نتنياهو لا يستطيع إيجاد طريقه، ويفقد السيطرة على الوضع المعقد. ويعتبر زيف أن الفيديو الذي نشره نتنياهو هذا الأسبوع يُعتبر خطوة غير مسبوقة وغير مسؤولة، حتى بالنسبة إلى مستوى مسؤول مبتدئ من الدرجة الرابعة: الأمريكيون المذهولون فهموا، في ضوء ذلك، خطورة وضعه، وهم مطالَبون الآن بمواصلة دعم إسرائيل، ليس بسبب رئيس الوزراء، بل رغماً عنه. إنهم يحاولون الفصل بين أهمية إسرائيل كدولة، والمشكلة الصعبة المتمثلة في رئيس الوزراء الذي يعمل ضد مصالحها.

ويضيف: لحسن حظ الأمريكيين، ولحسن حظنا، لدينا وزير دفاع جاد ومسؤول، وهو وحده الذي يثق به الأمريكيون.

حرب بلا هدف

ويشدّد زيف على أن إسرائيل غارقة في حرب بلا أيّ هدف، ولا خطة لديها، وليس لديها اتجاهات، وبالتالي ليس لديها أيضاً هدف إستراتيجي تسعى للوصول إليه، لا في الجنوب، ولا في الشمال، ولا في أراضيها المحترقة نفسها، وهذا الوضع خطِر للغاية، فإسرائيل تقف اليوم على شفا تصعيد إقليمي تنجرف إليه من دون حسيب ولا رقيب.

 ويمضي في قرع جرس الإنذار: “يُحظر على إسرائيل اتخاذ قرارات من منطلق ضعفها، تدفع بها إلى حرب أُخرى أكثر خطورةً في لبنان”.

ويتقاطع زيف مع تحذيرات أمريكية، آخرها لعاموس هوكشتاين، وإسرائيلية أيضاً، فيرجح، هو الآخر، أن تؤدي الحرب في الشمال إلى التدهور نحو حرب إقليمية شاملة، بمشاركة مباشرة من إيران وجميع الفصائل المؤيدة لها. وهنا يقول إن إيران قطعت، منذ فترة طويلة، خط الردع، والجهة الوحيدة التي يمكن أن تمنعها من الذهاب إلى تصعيد في المنطقة هي الولايات المتحدة فقط، إذ يمكن أن يكون بايدن، في الجزء الأخير من السباق الانتخابي، عدوانياً للغاية تجاهها.

حكاية العقرب

وضمن توصيفه حالة إسرائيل البائسة اليوم، يقول زيف إن حالتنا أشبه بالقصة الشعبية التي تحكي حكاية العقرب الذي يلدغ الضفدع الذي قطع به النهر، فاعتبارات البقاء الشخصية لنتنياهو تفوق الاعتبارات الأمنية الخاصة بدولة إسرائيل. إن رغبته في تملُّق ترامب من خلال غرس سكين في ظهر صديقنا الوفي الرئيس بايدن، أو من خلال إلقائه خطاباً مهيناً في الكونغرس، سيؤديان، بلا شك، إلى قطيعة كبيرة في العلاقات في الأوقات التي تحتاج إليها إسرائيل المحترقة.

زيف: يمكن أن يكون بايدن، في الجزء الأخير من السباق الانتخابي، عدوانياً للغاية تجاه إيران

ويتابع محذراً: “ستصبح مقولة “سنقاتل بأيدينا وأظفارنا” حقيقة، ليس ضد حركة “حماس”، بل ضد ألدّ أعدائنا؛ إيران، “حزب الله”، الحوثيون، الميليشيات السورية، الجبهة الداخلية في الولايات المتحدة. وتشكل بهلوانيات نتنياهو الشخصية مقامرة خاسرة وغير مسؤولة بأمن دولة إسرائيل. وحتى مَن يفترضون أن بايدن يتحلى بمسؤولية تجاه إسرائيل أكثر من رئيس وزرائها، فلا ضمانة لديهم أن بايدن سيقف إلى جانبنا عندما ينفجر الإقليم، بعد مثل هذا الخطاب المخزي. فكروا فقط في ما كان سيحدث في إسرائيل لو جاء بايدن لإلقاء كلمة أمام الكنيست خلال الانتخابات، بدعوة من زعيم المعارضة لبيد، ليعبّر عن دعمه له. ماذا سيقول نتنياهو في هذه الحالة؟ أقول هذا، مع العلم أننا نحن الذين نحتاج إلى الأسلحة الأمريكية الآن، لا العكس”.

منوهاً إلى أن وزير الدفاع غالانت ذهب إلى الولايات المتحدة في محاولة لتصحيح التصرف غير المسؤول الذي أقدم عليه نتنياهو، بهدف ضمان استمرار وصول الدعم الأمريكي، يضيف: “سيتعين عليه تقديم إجابات عسيرة بشأن توجهات إسرائيل، وسيكون من الصعب عليه شرح ذلك. وبما أنه المسؤول عن إنجازات الحرب، والمطلوب منه العودة من أمريكا إلى البلد محملاً بالسلاح والذخائر التي يجب توضيح غرضها، فلا بد من أن يتوصل إلى تفاهُم واضح مع الأمريكيين على خطة متفق عليها لإنهاء الحرب بأسلم الطرق. وهذه الفرصة الأخيرة بالنسبة إلى إسرائيل، قبل أن تنجرّ إلى نار إقليمية لا تُبقي ولا تذر، قد تؤدي إلى خراب الدولة نفسها. إن رحلة غالانت إلى الولايات المتحدة هي أملنا السياسي الأخير”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال الحرب غزة نتنياهو حزب الله الحرب الولایات المتحدة فی الشمال

إقرأ أيضاً:

خبير إسرائيلي: تفاصيل من إفادة بار في المحكمة تحرم نتنياهو النوم

تحدث خبير إسرائيلي عن تفاصيل "صادمة" بشأن الإفادة السرية التي قدمها رئيس جهاز الشاباك رونين بار أمام المحكمة العليا، والتي أبلغ القضاة بأن فشله أمام هجوم "حماس" في السابع من أكتوبر، لم يكن هو الأساس لإقالته من قبل رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو.

وقال الخبير الإسرائيلي يوآف ليمور في مقال نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم" وترجمته "عربي21"، إن "الإفادة تضمنت تفاصيل جديدة على الجمهور الإسرائيلي، أهمها أن أسباب إقالة بار تتلخص في التحقيقات التي يجريها الشاباك ضد شركاء نتنياهو، والمتمثلة في سرقتهم لوثائق سرية من الجيش الإسرائيلي".

وأشار ليمور إلى أن الإفادة تضمنت أيضا علاقات مستشاري نتنياهو مع قطر، بطريقة غير قانونية، مؤكدا أن "هذه المسائل الإضافية في الإفادات تتطلب اهتماما خاصا".

وذكر أن "بار أحسن التصرف عندما رفض عرض نتنياهو بالانسحاب من تقديم الإفادة للمحكمة العليا، ولأنه معروف بالإخلال في الاتفاقيات التي يُبرمها، فقد أدرك بار أن هناك مصلحة عامة عليا، ليس في حق الجمهور الاسرائيلي في معرفة هذه التفاصيل الحساسة والصادمة، بل واجبه في معرفة كيفية عمل رئيس الوزراء، وما هي مطالبه غير القانونية".

وأكد أن "التفاصيل التي تظهر من الجزء المفتوح من الإفادة، مخيفة من محاولة منع نتنياهو من الإدلاء بشهادته في محاكمته تحت ستار الخطر الأمني، فيما يحاول إملاء صياغة معينة للشاباك، إلى المطالبة بالمراقبة والتحقيقات ضد المعارضين السياسيين، وصولا إلى التفصيل الأكثر خطورة على الإطلاق المتمثل في طلبه من رئيس الشاباك أن يطيعه هو، وليس القانون، ما يعني أن نتنياهو يتصرف عملياً ضد الدولة ونظامها السياسي، مع أنه عندما أدى اليمين الدستورية، أعلن أنه سيلتزم بالبقاء مخلصًا لها ولقوانينها، لكن ما اتضح هو العكس، بأن تظل الدولة وأجهزتها مخلصة له ولمصالحه".

وأشار إلى أن "بار رفض القيام بذلك، ولذلك تمت إقالته، ما يعني أن فشله في السابع من أكتوبر لم يكن أساس هذه الخطوة، بل أمور أخرى، وفي مقدمتها التحقيقات الجارية ضد مساعدي نتنياهو، ما قد يوصل الأمر إلى شكوك قد تؤدي للإضرار بأمن الدولة، والرهائن، والعلاقات مع مصر، وأكثر من ذلك، وهي ملفات تحرم نتنياهو من النوم ليلاً".



وأوضح أن "قمة جبل الجليد التي تم الكشف عنها في هذه الإفادة الخطيرة تتطلب تحقيقا أعمق لتوضيح الكم الهائل من الشائعات والتلميحات التي ظهرت في السنوات الأخيرة حول تحويلات الأموال لأغراض حزبية وشخصية، ولأن نتنياهو هو أول من رفع دعوى قضائية من أجل تبرئة اسمه، فإن الأمر يزيد من سماكة سحابة الشكوك التي تحوم حوله، لاسيما وأن بار ذكر عدة مسائل إضافية تتطلب الاهتمام، أهمها أن نتنياهو عبر مكتبه ومبعوثيه قاموا بتشغيل آلة السم الممنهجة ضده وضد الشاباك، وهذا ليس غريباً على كل من يتجول في وسائل التواصل الاجتماعي".

واضاف أن "ما كشفته إفادة بار أن نتنياهو مستعد لحرق كل شيء، بما فيها مؤسسات الدولة الأكثر حساسية وأهمية من أجل مصالحه الشخصية والعائلية والسياسية، مع العلم أن سلوكه هذا لم يقتصر على بار فقط، بل امتد لأسلافه، حيث ألمح اثنان منهم، يورام كوهين ونداف أرغمان، لذلك صراحةً في الأسابيع الأخيرة، ويمكن الافتراض أنهما يمتلكان معلومات أكثر مما تم نشره".

وأوضح أن "المصلحة العامة تتطلب رفع الغطاء بشكل كامل عن إفادة بار، لأن نتنياهو الذي وصفه بالكاذب، سيشنّ هجوما مضادا شديدا، وحينها سيعرف قضاة المحكمة العليا والجمهور التفاصيل الكاملة، الكفيلة بالإضرار بالشاباك وموظفيه".

وكشف أن "الجزء السري من الإفادة، وهو أطول بثلاث مرات من الجزء المفتوح المنشور، يحتوي على شهادات ووثائق وتسجيلات تثبت ادعاءات بار، وربما أمور أخرى اختار عدم كشفها للعامة في هذا الوقت، وسيتعين على لجنة المحكمة العليا أن تقرر، في ضوء هذه البنية التحتية التي وضعت أمامها، ما إذا كان من المرجح أن يختار نتنياهو رئيس الشاباك المقبل، مع أن الشروط الأساسية للمنصب هي الولاء الشخصي له، والموافقة على تشغيل الجهاز وقدراته ضد خصومه".

واعتبر أن "من يجب أن يقولوا كلمتهم ليسوا القضاة فقط، بل أيضاً زملاء بار، وهم رئيس الأركان إيال زامير، ورئيس الموساد ديفيد بارنياع، ومفوض الشرطة داني ليفي، ويتعين عليهم توضيح ما إذا كانوا قد تلقوا مطالبات مشابهة من نتنياهو، وكيف ينوون التصرف إذا تم تقديم مثل هذا الطلب إليهم في المستقبل، وهذا مهم بالتأكيد في ضوء الرسائل المحيطة بالحرب في غزة".

وختم بالقول إن "من يتم إرسالهم من الجنود للمعركة في غزة لهم الحق بمعرفة ما إذا كانوا يفعلون ذلك من أجل "المملكة أم من أجل الملك"، مما يستدعي المطالبة بتسريع إطلاق سراح الرهائن حتى بثمن وقف الحرب، رغم أن الاستنتاج المحزن أن جمع كل هذه الحقائق يؤكد أن الحكومة تخلّت فعليا عنهم".

مقالات مشابهة

  • عاجل- طوارئ في إسرائيل: حرائق هائلة تندلع قرب الطريق الرابط بين تل أبيب والقدس
  • هذا هو البابا الفقير الذي تكرهه إسرائيل
  • الإعلام يُكذِّب نتنياهو بأنّه سيُهاجِم إيران دون موافقةٍ أمريكيّةٍ .. جنرالٌ إسرائيليٌّ: الاتفاق النوويّ أقرب من أيّ وقتٍ مضى
  • فرص وخسائر.. ما الذي تحمله الحرب التجارية بين الصين وأمريكا؟
  • جنرال إسرائيلي: العالم يعيد ترتيب الشرق الأوسط بدوننا ونتنياهو منشغل بحرب غزة
  • “يافا”.. التسمية التي أظهرت غيظ نتنياهو
  • خبير إسرائيلي: تفاصيل من إفادة بار في المحكمة تحرم نتنياهو النوم
  • مقترح جديد لوقف الحرب في غزة.. إسرائيل تقمع مظاهرات مناهضة لـ«نتنياهو»
  • نائب نقيب الصحفيين الفلسطينيين: الانقسام داخل حكومة نتنياهو يهدد استقرار إسرائيل
  • سنغير وجه الشرق الأوسط.. نتنياهو يستبعد اندلاع حرب أهلية في إسرائيل