تحل الذكرى الحادية عشرة لثورة 30 يونيو يوم الأحد المقبل، وهي الثورة التي أنقذت مصر من الدخول في نفق مظلم، فقد عانت الدولة المصرية لسنوات طويلة قبل 2013 من الإهمال والتهميش في العديد من القطاعات والمجالات.


وجاءت ثورة 30 يونيو، التي نزل فيها الشعب المصري لعزل الراحل محمد مرسي، محققة العديد من الإنجازات، مما أدى إلى قيام الجمهورية الجديدة بنهضة تنموية شاملة تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي في جميع المجالات والقطاعات.


وتستعرض بوابة "الفجر" في هذا التقرير باختصار بعض الإنجازات التي تحققت بعد ثورة 30 يونيو في قطاع التعليم كالآتي:

 

أولا: تطوير المدارس ومحو الأمية


تم تنفيذ عدد 7630 مشروع بعدد 117591 فصل بتكلفة 39 مليار جنيه.


تم محو أمية 5 مليون فرد وتم إصدار أكثر من مليون شهادة محو أمية.

 

ثانيًا: التابلت والتكنولوجيا التعليمية


تم تسليم 3.3 مليون تابلت مزود بشريحة انترنت 4G لطلاب الصف الأول الثانوي.


تم تجهيز 9246 معملا، وتوفير 36210 شاشة ذكية و27439 فصلا مطورا في 2476 مدرسة ثانوي عام.

 

ثالثًا: التغذية المدرسية


تم استفادة 5.72 مليون تلميذ سنويًا تنفيذًا لقرار مجلس الوزراء رقم 160 بتاريخ.2021/9/15

 


رابعًا: حياة كريمة


تم تنفيذ 2432 مشروعا بالقري الأشد احتياجًا لاستيعاب 4.7 مليون تلميذ.

 

خامسًا: التوسع في المدارس المصرية اليابانية


تم إنشاء وتشغيل 51  مدرسة بجميع محافظات الجمهورية، وسيتم تفعيل المكون الخاص بتطبيق النموذج الياباني على 100 مدرسة حكومية بمبادرة حياة كريمة وتم تحديد 30  مدرسة منها كمرحلة أولى.

 

سادسًا: تطوير المناهج الدراسية

- تم تطوير 48 منهجًا جديدًا وفق المعايير الدولية بداية من مرحلة رياض الأطفال ثم مرحلة التعليم الأساسي حيث تم الانتهاء من مرحلة الصف السادس الابتدائي.

- مبادرات وزارة التربية والتعليم للنهوض والارتقاء بالمنظومة التعليمية


- في إطار تكاتف الجهود وتوحيد العمل المشترك بين كافة الوزارات والمؤسسات الحكومية، تدعم وزارة التربية والتعليم كافة المبادرات التي تساهم في النهوض والارتقاء بالمنظومة التعليمية، ومنها المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» حيث تم في المرحلة الأولى تسليم إجمالي 2392 مشروعًا، بعدد 14940 فصلا، ما بين مشروعات إنشاء ومشروعات صيانة وتطوير.

 


سابعًا: مسابقة تعيين 150 ألف معلم


أصبحت هناك آلية لانتقاء المعلمين تتميز بالشفافية والدقة، وذلك من خلال المبادرة الرئاسية لتعيين 150 ألف معلم على مدار 5 سنوات بواقع 30 ألف معلم سنويا.

 


ثامنًا: إنشاء مدارس النيل الدولية والمصرية اليابانية والرسمية الدولية


إنشاء مدارس النيل الدولية والمصرية اليابانية والرسمية الدولية، حيث توجد حاليا 14 مدرسة للنيل الدولية في عدد من المحافظات، وشهادة النيل الثانوية الدولية، تعادل شهادة النيل الثانوية الدولية الشهادة العامة الدولية للتعليم الثانوي (IGCSE) المطبقة على مستوى العالم.

 

تاسعًا: المدارس المصرية اليابانية


يبلغ عدد المدارس المصرية اليابانية،51 مدرسة للعام الدراسي 2023 - 2024 في 26 محافظة، ويبلغ عدد الطلاب 13600 طالب، حيث تنص الاتفاقية الموقعة بين مصر واليابان على دعم المشروع القومي لتطوير التعليم من خلال بناء 100 مدرسة جديدة بمواصفات إنشائية وكوادر تعليمية خاصة.


وتسعى وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني للتوسع في مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM حتى تكون هناك مدرسة في كل محافظة، خاصة وأن طلاب هذه المدارس يحصدون جوائز ومراكز متقدمة في المسابقات الدولية على مستوى العالم.

 


عاشرًا: إنشاء المنصات التعليمية والقنوات التعليمية والتحول الرقمي

 

واعتبار أن التحول الرقمي أصبح أمرًا حتميًا، اهتمت الوزارة بإنشاء المنصات التعليمية والقنوات التعليمية «مدرستنا»، كما توفر الوزارة تابلت لطلاب 2500 مدرسة مزودة بالبنية التكنولوجية في المرحلة الثانوية.


ووضعت الوزارة خطتها الاستراتيجية (2024 - 2029) محور الإتاحة على رأس أهدافها، هذه الخطة التي نشأت نتيجة لتحليل قطاع التعليم بالتعاون مع مؤسسات دولية كبيرة.

 

الحادي عشر: الحق في التعليم لذوي الهمم


أصدرت الدولة قانون حقوق الأشخاص ذوي الهمم رقم 10 لسنة 2018، والذي يهدف إلى حمايتهم، وتمتعهم تمتعًا كاملًا بجميع حقوق الإنسان ومن بينها الحق في التعليم على قدم المساواة مع الآخرين.

 

الثاني عشر: التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الأزهري والتعليم الفني


اتخذت الدولة خطوات جادة نحو تعزيز إتاحة التعليم الأزهري بما يتواكب مع متطلبات العصر، ورفع كفاءة الطلاب الأزهريين لتحصينهم ضد الفكر المتطرف، وتدريبهم على مواجهته وتفكيكه حتى يتمكنوا من تقديم رسالة الأزهر الوسطية في أكمل صورها.


وتم تدشين استراتيجية طموحة لإصلاح وتطوير التعليم الفني، مشيرًا إلى أبرز محاورها وأهدافها، حيث تشمل تحسين جودة التعليم الفني من خلال إنشاء هيئة مستقلة لضمان الجودة والاعتماد (إتقان)، وتحويل المناهج الدراسية إلى مناهج قائمة على منهجية الجدارات.


وضعت الدولة «الاستراتيجية القومية لتطوير التعليم العالي »2030، والتي ترتكز على تحول الجامعات من مُستهلك للمعرفة إلى مُنتِج لها، وتحقيق الملاءمة بين التخصصات ومخرجات التعليم العالي وبين متطلبات سوق العمل على المستوى القومي.

 

الثالث عشر: الخدمات التعليمية


وصلت عدد الجامعات المصرية إلى 92 جامعة مصرية )حكومية وخاصة وأهلية وتكنولوجية وأفرع جامعات أجنبية( مقارنة بعدد 50 جامعة مصرية في عام 2014. وتم تطبيق سياسات التحول الرقمي بالجامعات المصرية للاختبارات الالكترونية.


الرابع عشر: تطوير نظم التقويم والامتحانات


إطلاق مشروع متكامل لتطبيق الاختبارات المُميكنة بمؤسسات التعليم العالي، بمخصصات بلغت قيمتها 4.4 مليارات جنيه، وذلك بهدف التطبيق وتعميم استخدام الاختبارات المُميكنة بالحاسب الآلي لجميع طلاب الجامعات في جميع التخصصات.

 

الخامس عشر: تدويل الخدمات التعليمية


التدويل والتحوّل من الإقليمية إلى العالمية هدف رئيسي تسعى الجامعات المصرية إلى تطبيقه، الأمر الذي يتطلب تغيير وتطوير فلسفة التعليم العالي واستراتيجياته، وقد ارتكز التعليم العالي في ذلك بالعمل على محورين رئيسَيين: الأول هو التدريب أو الاستفادة من منصات الجامعات الدولية ومقرراتها وبرامجها لتدريب ورفع كفاءة الطلاب، والثاني من خلال الحصول على شهادات مزدوجة معتمدة من مصر من تلك الجامعات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الجمهورية الجديدة ة الرئيس عبدالفتاح السيسي ثورة 30 يونيو 30 يونيو قطاع التعليم المدارس المصرية التعلیم العالی من خلال

إقرأ أيضاً:

الجامعات المصرية تحقق تقدما بارزا في التصنيفات الدولية خلال 2024

شهد عام 2024 تقدمًا بارزًا للجامعات المصرية في ترتيبها داخل التصنيفات الدولية، حيث حظي هذا الملف بدعم واهتمام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على مدار العام.

وأشاد وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور محمد أيمن عاشور، بالنتائج التي حققتها الجامعات المصرية خلال هذا العام في مختلف التصنيفات العالمية، موضحًا أن الاهتمام الكبير بهذا الملف يأتي انطلاقًا من مبدأ "المرجعية الدولية" الذي يُعد أحد أهم مبادئ الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وتسعى الوزارة من خلاله إلى زيادة تنافسية المؤسسات التعليمية المصرية وتدويل التعليم العالي المصري.

وأكد الدكتور عاشور استمرار الجهود للارتقاء بالمؤسسات التعليمية المصرية دوليًا، في إطار توجيهات القيادة السياسية بالعمل على جعل مصر قبلة تعليمية في المنطقة العربية والشرق الأوسط والقارة الإفريقية، استثمارًا لمكانتها الرائدة في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي.

وأوضح الوزير أنه خلال هذا العام استطاعت الجامعات المصرية تحقيق تحسن ملحوظ في مراكزها داخل مختلف التصنيفات الدولية المرموقة، وزيادة في أعداد الجامعات المدرجة بكل تصنيف، كما شهد هذا العام تقدمًا جديدًا للجامعات المصرية بدخولها التصنيفات الخاصة ببرامج التخصصات البينية والعابرة للتخصصات، تفعيلًا لهذا المبدأ الهام في الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي، منوهًا بدعمه لنشر فكر البرامج البينية والعابرة للتخصصات بالجامعات المصرية لأهميتها في مواجهة التحديات المعاصرة التي تتطلب التعاون بين التخصصات العلمية المختلفة للوصول إلى حلول مبدعة يشارك فيها الخبراء من ذوي الصلة بهذه التحديات.

وخلال هذا العام 2024 دخلت الجامعات المصرية لأول مرة نسخة تصنيف التايمز للتخصصات البينية، حيث تم إدراج 27 جامعة مصرية بالتصنيف، وجاءت 4 جامعات منها ضمن أفضل مائة جامعة بالتصنيف على مستوى العالم، و7 جامعات ضمن أفضل مائتي جامعة عالميًا.

كما حققت الجامعات المصرية زيادة في أعدادها وتقدمًا في مراكزها داخل النسخ العامة للتصنيفات الدولية البارزة وذلك على النحو التالي:

تم إدراج 35 جامعة داخل النسخة العامة لتصنيف التايمز HE العالمي بآخر نسخة للعام 2024، وذلك بزيادة 7 جامعات مقارنة بظهور 28 جامعة في نسخة عام 2023، وتم إدراج 7 جامعات مصرية ضمن أفضل ألف جامعة عالميًا، وظهرت 4 جامعات مصرية لأول مرة بالتصنيف لهذا العام.

وفي نسخة تصنيف التايمز للتنمية المستدامة حققت الجامعات المصرية زيادة بعدد 18 جامعة في عام 2024، حيث شهد هذا العام إدراج 46 جامعة مصرية في التصنيف، وبرزت الجامعات المصرية في مختلف أهداف التنمية المستدامة.

وتم إدراج 15 جامعة في النسخة العامة من تصنيف QS العالمي لعام 2024، وإدراج 36 جامعة مصرية في نسخة تصنيف QS للبلاد العربية، كما حققت 14 جامعة مصرية ترتيبًا متميزًا داخل هذه النسخة من التصنيف ضمن قائمة أفضل مائة جامعة عربيًا.

وأدرج تصنيف شنغهاي الصيني 8 جامعات مصرية ضمن أفضل ألف جامعة في عام 2024، مقارنة بـ7 جامعات للعام الماضي 2023.

وفي نتائج تصنيف ويبومتركس "الإصدار العام" نسخة يوليو 2024، تم إدراج 81 مؤسسة تعليمية مصرية بزيادة جامعتين عن نتائج العام الماضي، وبرزت 5 جامعات مصرية ضمن أفضل ألف جامعة عالميًا.

وتم إدراج 69 من الجامعات والمؤسسات البحثية المصرية ضمن تصنيف سيماجو العالمي للمؤسسات البحثية والأكاديمية لعام 2024، كما تم إدراج 51 جامعة مصرية في تصنيف ويبومتريكس العالمي للاستشهادات المرجعية ضمن أفضل الجامعات الدولية المدرجة بالتصنيف، الذي يعتمد على المواقع الإلكترونية للجامعات، ومعدل الاستشهادات بالأبحاث العلمية المنشورة دوليًا بالاعتماد على جوجل سكولار للاستشهادات بالأبحاث العلمية.

وفي تصنيف ليدن الهولندي للعام 2024 حققت الجامعات المصرية زيادة جامعتين في عددها بالتصنيف الذي يشمل أكثر من 1500 جامعة من مختلف دول العالم، ويستخدم مجموعة من المؤشرات الببليومترية التي توفر إحصاءات عن مستوى الجامعات حول التأثير العلمي والتعاون والنشر في المجلات العلمية، حيث تم إدراج 15 جامعة مصرية بنسخة هذا العام من التصنيف، محافظة بذلك على زيادة مطردة في أعدادها بالتصنيف، حيث زاد العدد من 8 جامعات في نسخة 2021 إلى 10 جامعات في نسخة 2022، ثم 13 جامعة في إصدار عام 2023.

وتصدرت الجامعات المصرية قائمة أفضل الجامعات على مستوى القارة الإفريقية في تصنيف u.s news العالمي لهذا العام 2024، وحقق عدد من الجامعات المصرية تقدمًا بمائة مركز في ترتيبها العالمي بالتصنيف مقارنة بنتائج عام 2023، بالإضافة إلى زيادة في أعداد الجامعات المصرية المدرجة بالتصنيف حيث وصلت إلى 27 جامعة مدرجة في عام 2024، مقارنة بـ 19 جامعة في نسخة عام 2023.

وفي مجال النشر الدولي حققت الدوريات العلمية المصرية تقدمًا في تصنيف كلاريفيت لعام 2024، وتصدرت مصر المركز الأول عربيًا في عدد الدوريات المدرجة بالتصنيف، كما تمت إضافة دوريتين جديدتين ضمن الدوريات الحاصلة على معامل التأثير Q1 ليضم التصنيف بذلك (9) مجلات مصرية مفهرسة ضمن فئة Q1، و(11) مجلة مفهرسة ضمن فئة Q2.

وأبرز هذا التصنيف كذلك وجود 33 دورية طبية مصرية، فضلًا عن تحقيق إنجاز بإضافة دوريتين جديدتين في مجال الأمراض الباطنة والروماتيزم ضمن قائمة المجلات الطبية، ويكون بذلك تم إدراج 57 مجلة مصرية صادرة من الجامعات والمراكز البحثية للتصنيف بمعاونة أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، وبنك المعرفة المصري.

وأوضح المستشار الإعلامي المتحدث الرسمي للوزارة الدكتور عادل عبد الغفار، أن اهتمام الوزارة بمتابعة تحسين ترتيب الجامعات المصرية في التصنيفات العالمية المختلفة يعود لما في ذلك من أهمية لخريجي الجامعات، حيث يسهل الحصول على وظائف متميزة في سوق العمل بناءً على سمعة الجامعة، بما يتناسب مع وضع مصر كوجهة للتعليم في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، ودورها في ريادة المنطقة تعليميًا، حيث تم تكثيف الاهتمام بسياسات دعم البحث العلمي وزيادة تمويله، فضلًا عن التعاون مع الباحثين من دول العالم المختلفة، كما ساهمت جودة الأبحاث المُشتركة في تسجيل عدد كبير من الاستشهادات، وبالتالي تمتعها بفرصة أكبر للنشر في مجلات عالية التأثير، مشيرًا إلى أن الجامعات تحفز الباحثين في مجال النشر الدولي، من خلال تقديم التسهيلات اللازمة لهم، وتنظيم الفعاليات السنوية للتعريف بآليات النشر بالمجلات العلمية الدولية، فضلًا عن العديد من ورش العمل التي تنظمها الوزارة في هذا الشأن.

وأضاف المُتحدث الرسمي، أن بنك المعرفة المصري قد ساهم في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دوليًا، وذلك من خلال توفير كم هائل من المصادر العلمية اللازمة للباحثين، والعلماء المصريين، وصناع القرار، من أجل تعزيز البحث العلمي في مصر، وتمكين المؤسسات البحثية لكي تصبح معروفة عالميًا كمرجع للبحث العلمي، موضحًا أن ذلك يأتي تماشيًا مع تحقيق رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030، التي تستهدف إتاحة التعليم والتدريب من أجل خلق جيل من الشباب يكون قادرًا على إحداث طفرة في كافة المجالات.

اقرأ أيضاًالجامعات المصرية تتصدر التصنيف العربي لعام 2024

جامعة مطروح تفوز بمشروع «TECH CARE» على مستوى الجامعات المصرية

وزير التعليم العالي: تنفيذ خطة شاملة للتحول الرقمي في الجامعات المصرية

مقالات مشابهة

  • الجيل الديمقراطي: المشروعات القومية في مصر حققت طفرة غير مسبوقة
  • الجامعات المصرية تحقق تقدما بارزا في التصنيفات الدولية خلال 2024
  • وزير التعليم السوري يكشف مصير حزب البعث في المناهج الدراسية
  • وزير التعليم العالي يوجه بعدم فتح القبول للمؤسسات التي ليس لها إدارة ومركز لاستخراج الشهادات داخل السودان
  • وزير التعليم العالي: تقديم خدمات متميزة للطلاب الوافدين
  • وزير التعليم العالي يبحث مع نظيره الماليزي تعزيز التعاون في البحث العلمي والابتكار
  • التعليم العالي: تصدر التصنيف العربي للجامعات يعكس دعمنا للبحث العلمي
  • أولياء أمور طلاب مدارس المتفوقين يناشدون وزير التعليم العالي: دعم خريجي STEM ضرورة وطنية
  • التعليم العالي: 91 كلية حاسبات ومعلومات في مصر.. استثمار في مستقبل الأجيال
  • الجامعة العربية: التصنيف العربي للجامعات يحسن جودة مُخرجات التعليم العالي والبحث العلمي