السلامي: عموتة هو من اقترح اسمي لتدريب المنتخب الأردني
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي
قال المغربي، جمال السلامي، المدرب الجديد لمنتخب الأردن، إن مواطنه المدرب السابق للنشامى، الحسين عموتة هو من اقترح أسمه لتدريب المنتخب، مشيرا في نفس الوقت إلى أن اسمه كان مطروحا قبل مجيء عموتة إلى الأردن.
وتابع السلامي في ندوة تقديمه للإعلام الأردني الأربعاء "كنا على تواصل، وعندما فاز المنتخب الأردني على المنتخب العراقي في كأس آسيا، تحدثوا إلي من غرفة الملابس حيث لدينا علاقة كبيرة معهم وأتابع المنتخب الأردني عن قرب".
وأردف المدرب المغربي "تدريب النشامى شرف بالنسبة لي، وأنا هنا لأشارك بتجربتي وخبرتي لتحقيق الأهداف التي يتطلع إليها الجمهور والشعب الأردني مع اللاعبين الحاليين"، مضيفا أن "المنتخب الأردني أصبح رقما صعبا في آسيا، لدينا رؤيا واضحة تحتاج للتحضير .. والتحدي الأهم هو الوقت، ليس لدينا الوقت ولدي ثقة بقدرات المنتخب".
وتابع السلامي أن "تحقيق حلم التأهل لكأس العالم سينقل الأردن إلى مستوى آخر، لكن ذلك يحتاج الكثير من العمل".
وأعلن الاتحاد الأردني لكرة القدم، الأربعاء، أن عقد جمال السلامي، الذي يخلف مواطنه الحسين عموتة، يمتد حتى العام 2027.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: المنتخب الأردنی
إقرأ أيضاً:
برنامج الأغذية العالمي: لدينا غذاء داخل غزة يكفي لمدة شهر
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن برنامج الأغذية العالمي، قال إن لدينا غذاء داخل غزة يكفي لمدة شهر.
وجاء أيضًا أن اضطررنا منذ 2 مارس إلى تقليص كمية الغذاء التي تتلقاها الأسر بغزة لتوفير الإمدادات لأعداد أكبر، و نحذر من تزايد انعدام الأمن الغذائي في الضفة الغربية.
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية متابعتها انتهاكات الاحتلال واجراءاته أحادية الجانب غير القانونية التي تستهدف فرض سيطرته على الحرم الابراهيمي الشريف، وذلك مع الدول والمؤسسات الأممية المختصة وفي مقدمتها اليونسكو.
وشددت الوزارة في بيان لها علي أن سيطرة الاحتلال بالقوة على أجزاء إضافية من الحرم تندرج في إطار محاولاته المستمرة لتهويده بالكامل وتحويله عنوة لكنيس، وفرض تغييرات جذرية استعمارية على واقعه التاريخي والقانوني.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي بمختلف مكوناته ومؤسساته وعلى رأسها اليونسكو تحمل مسؤولياتهم لحماية الحرم واتخاذ ما يلزم من خطوات يفرضها القانون الدولي لكف يد الاحتلال عن المقدسات المسيحية والإسلامية.