تستقبل النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، طلبات التقديم للمشاركة في جوائز اتحاد الكتاب المختلفة دورة 2024، حتى منتصف يوليو المقبل، استجابة لطلبات بعض أعضاء الجمعية العمومية، تعويضًا عن أيام إجازة عيد الأضحى المبارك.

وقرر أعضاء هيئة المكتب «المفوضة من مجلس إدارة النقابة»، بتمديد الاشتراك في مسابقات الاتحاد بجميع أنواعها لمدة أسبوعين، تنتهي الاثنين 15 يوليو المقبل.

جوائز اتحاد الكتاب 2024

3 جوائز تميز قيمة كل منها 30 ألف جنيه، وهي: جائزة التميز في الشعر، جائزة التميز في السرد القصصي والروائي، جائزة التميز في النقد.

6 جوائز سنوية في مجالات أدبية مختلفة قيمة كل منها 10000 «عشرة آلاف جنيه»، جاءت على النحو التالي:

1- شعر الفصحى.

2- شعر العامية.

3- النقد الاًدبي.

4- السرد القصصي والروائي، وخُصصت هذا العام في لتكون في حقل «الرواية التاريخية» فقط.

5- جائزة الترجمة، وخصصت هذا العام «من الإنجليزية إلى العربية فقط».

6- جائزة أدب الأطفال واليافعين «خصصت هذا العام لرواية اليافعين فقط».

ثالثا: جائزة فلسطين للأدباء المصريين والفلسطينيين في أدب المقاومة، وتُمنح لكاتب مصري وآخر فلسطيني، وقيمة كل منهما 15 ألف جنيه «خمسة عشر ألف جنيه»، وتخصص هذا العام «لشعر الفصحى فقط».

رابعا: 9 جوائز خاصة 

1- جائزة د. عبدالغفار مكاوي في القصة القصيرة، وقيمتها 1500 (ألف وخمسمائة) جنيه.

2- جائزة د. حسن البنداري في القصة القصيرة، وقيمتها خمسة آلاف جنيه.

3- جائزة محمد سلماوي للنص المسرحي، وتم رفع قيمتها من خمسة آلاف جنيه، إلى عشرة آلاف جنيه اعتبارًا من هذا العام.

4- جائزة بهاء طاهر لأدباء الصعيد، وقيمتها خمسة آلاف جنيه.

5ـ جائزة يوسف أبو رية في الرواية، وقيمتها خمسة آلاف جنيه.

6- جائزة أحمد فضل شبلول في أدب الأطفال وقيمتها ثلاثة آلاف جنيه.

7- جائزة نوال مهني للشعر الفصيح وقيمتها عشرة آلاف جنيه.

8- جائزة فؤاد دوارة في النقد المسرحي «بما لا يقل عن عشر مقالات نقدية في المسرح مطبوعة في كتاب» وتم رفع قيمتها من خمسة آلاف إلى عشرة آلاف جنيه.

9- جائزة عمرو دوارة في الدراسات المسرحية، وتم رفع قيمتها من خمسة الآف إلى عشرة آلاف جنيه.

10- جائزة صالح شرف الدين في الشعر التفعيلي وقصيدة النثر ونقدهما، وقيمتها عشرة آلاف جنيه، تقسم مناصفة بين ديوان الشعر، وكتاب النقد.

الجائزة التشجيعية للكتاب من ذوي الهمم

1- في مجالات الأدب المختلفة لأعضاء الاتحاد «العاملين والمنتسبين»، وممن هم خارج الاتحاد أيضا، تشجيعًا لهم على الكتابة والقراءة والاطلاع والإبداع، ثم الحصول على عضوية النقابة، لمن هم ليسوا أعضاء بها، حال انطباق الشروط عليهم.

2- فروع هذه الجائزة في مجالات: شعر الفصحى والعامية، والسرد القصصي والروائي، والدراسات الأدبية والنقدية، مع عدم التقيد بسن معينة. وقيمتها خمسة آلاف جنيه لكل فرع من فروعها الثلاثة.

جوائز أدب البادية

1- للأعضاء العاملين الذين يكتبون في أدب البادية: شعرًا وسردًا ونقدًا.

2- قيمة هذه الجائزة 5000 جنيه لكل فرع من فروعها الثلاثة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جوائز اتحاد الكتاب بهاء طاهر محمد سلماوي عشرة آلاف جنیه هذا العام

إقرأ أيضاً:

«عقلان وثقافتان».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب لـ سليمان العطار

أصدرت وزارة الثقافة، من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب «عقلان وثقافتان» دراسة في بنية العقل عند العرب وتأريخ الأدب العربي، للدكتور سليمان العطار، تحرير وتقديم قحطان الفرج الله.

ويطرح العطار في الكتاب مجموعة من الأفكار التي تشير إلى تحديد الفواصل والدوافع التي شكلت بنية العقل عند الإنسان العربي وبنية العقل عن الإنسان الغربي، وتفكيك عوامل هذه البنية التي رصدها بدقة وتفصيل مدهش، فالجغرافية والطبيعة التي عاش فيها العربي والتي اعتمد على الصحراء وما فيها من قساوة وتفكك وأفق شاسع، غير تلك الجغرافية الشمالية التي شكلت العقل الغربي بما فيها من جبال وجليد وغابات تحجب الرؤية الممتدة.

 ويقول الفرج الله في تقديمه للكتاب: «إن إشكالية الخطاب العربي المعاصر في بناء الإنسان والانطلاق به من الواقع الثقافي الذي ينتمي إليه، وعلى الأصعدة كافة تتمثل في عدم الوعي والتمييز بين مصادر الفكر، والفكر نفسه بين مصادر الحقيقة الحياتية ومصادر الخرافة والميتافيزيقا المتخيلة، ولذلك لا يأتينا الخطاب الفلسفي الرامي إلى بناء الإنسان بقدراته الحديثة إلا موهوما فقط، بل أحيانا نجده لا يعبر عن موقف عقلاني فلسفي، بل عن أيديولوجية تربك المفكر وهو يبحث عن العقلانية دون الرجوع إلى مصادر الفلسفة الأصلية في البحث عن معطيات العقل الإنساني والانفراد بما هو موجود بين يدي المفكر الذي يزعم مع نفسه أنه يعرف كل ما يتصل بالخطاب الفلسفي العقلاني، ويرى من منظور غير موضوعي أن غيره لا يعرف الحقيقة، بل يعرفها هو كاتبا ومفكرا وعقلانيا.

ولعل من المفارقات التي نجدها تقول وبسذاجة غير مسبوقة: إن العقل يمكن أن يكون متخلفا، أمام النصوص التي تحوطها هالة القداسة؛ ولذلك هو من يحتاج بالضرورة إلى النقد والتطويع لقبول ذلك النص والتعامل معه فلسفيا، وكشف مبانيه الخرافية التي تحول دون بناء أواصر ثقافية تجمع الإنسان في أطر مجتمعية مستديمة التطور والنمو.

إن نظرية الاتصال بين الفلسفة والدين، بين العقلانية والخرافة التي دعا إليها الفلاسفة العرب وفي مقدمتهم ابن رشد في كتابه الكشف عن مناهج الأدلة)، الذي قارب فيه حدًا كبيرًا المنهج الفلسفي الديني المقارن، كما اتضحذلك في قوة أدلته العقلية في بحث العقيدة يعد بحق أهم المحاولات وأنضجها لتوظيف العقل توظيفا يُسهم في حلحلة الكثير من أواصر الجمود والتحجر».

مقالات مشابهة

  • أجمل ناس.. عمرو الليثي يجبر بخاطر الحاج فتحي من سوهاج ويهديه 7 آلاف جنيه
  • «عقلان وثقافتان».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب لـ سليمان العطار
  • قاعدة حميميم الروسية تستقبل 9 آلاف سوري فروا خلال أحداث الساحل
  • تركيا تستقبل 60 مليون ألمانيًا لقضاء عطلات 2025
  • شركات التأمين التجاري تسدد 35.5 مليار جنيه تعويضات لعملائها خلال 11 شهرا
  • مجلس أمناء جائزة المراعي للإبداع العلمي يعلن أسماء الفائزين بالجائزة في دورتها 2024
  • الرقابة المالية: 73.6 مليار جنيه أقساطا لنشاط التأمين التجاري في 11 شهرا
  • استمرار قبول طلبات مسابقة جوائز الصحافة المصرية حتى 27 مارس
  • الرقابة المالية: 911 مليار جنيه إجمالي التمويل الممنوح من الجهات الخاضعة للهيئة في 2024
  • موعد إخراج زكاة الفطر وقيمتها وحكم تأخيرها