للمرة الثالثة.. الجزائري محرز يقيم حفل زفاف أسطوري بحضور مشاهير العالم
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
أكدت تقارير إعلامية، أن الدولي الجزائري رياض محرز، يستعد لإقامة حفل زفاف وصفته بـ"الاسطوري"، مشيرة إلى أن هذا الحدث الذي يرتقب تنظيمه بداية شهر يوليوز القادم، سيكون بإحدى الجزر الإيطالية.
صحيفة "الخبر" الجزائرية التي تناولت الموضوع في عدد أمس الثلاثاء، أوضحت أن مهاجم نادي الأهلي السعودي يستعد لإقامة حفل زفاف "أسطوري"، مع الحسناء البريطانية "تايلور ورد"، يرتقب ان يعرف حضور عددٍ من مشاهير الرياضة وعالم الأزياء ورجال الأعمال.
في ذات السياق، أشار المصدر ذاته إلى أن زفاف "محرز" المرتقب مع "تايلور"، سيكون "الثالث" من نوعه بينهما، بعد ارتباطهما في أعقاب أزمة الدولي الجزائري مع زوجته السابقة "ريتا جوهال"، التي أنجب منها "طفلتين".
وأشارت الصحيفة الجزائرية إلى أن محرز وتايلور، أعلنا بشكل رسمي عن خطوبتهما بجزيرة ميكونوس اليونانية، في 22 يونيو من عام 2021، قبل أن يتزوجا في 2022، ويقضيا "شهر العسل" بدولة الإمارات، دون إقامة أي احتفال، بسبب الظروف الخاصة التي فرضها انتشار وباء "كوفيد 19".
وفي شهر شتنبر من سنة 2023 وبعد أكثر من عام على إنجابهما لابنتهما "ميا"، احتفل محرز وزوجته البريطانية بزفافهما في العاصمة لندن، بحضور بعض المقربين والأصدقاء.
في سياق متصل، أوضح ذات المصدر أنه تم الكشف آنذاك (سنة 2023) عن شروع محرز وتايلور، في التخطيط لإقامة حفل "ثالث" أكبر وأهم، في إشارة إلى الحفل المرتقب خلال الأيام القليلة المقبلة بإيطاليا.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
بقصفها “تل أبيب” للمرة الثالثة .. القوات اليمنية ترسم تحولاً استراتيجي جديد في قواعد الاشتباك
الجديد برس| تقرير|
نجحت القوات المسلحة اليمنية للمرة الثالثة على التوالي في قصف عمق الكيان الصهيوني، مستهدفة “تل أبيب”، المستوطنة الأكثر تحصيناً في الأراضي الفلسطينية المحتلة والمقر الرئيسي لقادة الاحتلال.
هذه الضربات تأتي في سياق الرد اليمني على استمرار العدوان الإسرائيلي على فلسطين، ما يؤكد دخول اليمن على خط المواجهة ضمن محور المقاومة.
ما يجعل هذه العمليات نوعية هو قدرة الصواريخ والمسيّرات اليمنية على تجاوز مسافة تزيد عن 2040 كيلومتر دون اعتراض من الدفاعات الإسرائيلية أو القوات الأجنبية المنتشرة في المنطقة، على الرغم من حالة الاستنفار العالية التي يعيشها الكيان الصهيوني.
هذه الضربات تُبرز تفوقاً تقنياً واستخباراتياً يمنياً يعيد صياغة قواعد الاشتباك الإقليمي، خصوصاً بعد أن نجحت الصواريخ في تحقيق أهدافها وسط فشل الدفاعات الإسرائيلية المتقدمة.
أهمية هذه العمليات لا تكمن فقط في الوصول إلى الأهداف، بل تتجلى في طبيعة الأهداف ونوعيتها، حيث تم استهداف مواقع في “تل أبيب” وعسقلان، مما أحدث ارتباكاً واسعاً داخل الكيان الصهيوني ودفع الملايين من المستوطنين للجوء إلى الملاجئ.
إضافةً إلى ذلك، تصاحب هذه الضربات رسائل أخرى تستهدف الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة، حيث تمكنت القوات اليمنية من استهداف 3 بوارج أمريكية في البحر الأحمر، مما يعكس تصعيداً يمنياً تجاه أي تدخل أمريكي لحماية الكيان الصهيوني.
إن هذه العمليات اليمنية تعزز موقف المقاومة الفلسطينية في غزة، وتؤكد على وحدة الساحات بين دول محور المقاومة، مما يقرب من تحقيق النصر على الاحتلال الإسرائيلي ويعمق من حالة الحصار النفسي والعسكري عليه.