علقت الفنانة الإماراتية أحلام على الموقف المحرج الذي تعرضت له الفنانة المصرية أنغام، عقب حفلها الذي افتتح فعاليات مهرجان “موازين” الجمعة الماضي، حيث أخطأت صحافية مغربية في اسمها ونادتها “أحلام”، قبل تصحيح الاسم من قبل إعلاميين، ما جعل أنغام تشعر بالحرج والانزعاج، لكنها ضحكت وأكملت حديثها.

وردت أحلام على منشور على منصة إكس، يشير إلى أن الفيديو يشكل إساءة للمؤسسة الإعلامية، التي تنتمي إليها الصحافية المغربية، وأيضاً للفنانة المصرية، لتؤكد الفنانة الإماراتية أن اسمها لا يمثل إساءة لأي شخص على الإطلاق.

وتذكرت أحلام موقفاً مشابهاً لما تعرضت له أنغام في أحد المؤتمرات الصحافية، وردت بطريقة دبلوماسية وقتها.

وكتبت أحلام في ردها “اسمي مش إساءة لأي أحد أبداً.. أنا أحلام وهي أنغام”.

وتابعت “اسمي مش إساءة.. اسمي تشريف وأكيد مهرجان بقدر وقيمة موازين من دعا اسم كبير مثل أنغام للمشاركة في الليالي لن يقصد الإساءة لها، وحروفنا قريبة من بعض”.

واختتمت منشورها “وأكرر اسمي ليس إساءة لأي فنان مين ما كان يكون.. أحلام صوت الخليج اسم مُشرّف”.

وكانت أنغام قد تعرضت خلال مؤتمر صحافي، على هامش مهرجان موازين لموقف محرج بمناداتها باسم أحلام من قبل صحافية مغربية، فسارع إعلاميون حولها بإبلاغها بأن الفنانة التي أمامها هي أنغام، الأمر الذي جعل الفنانة تشعر بالانزعاج لكنها تمالكت أعصابها وضحكت وهي ممتعضة وأكملت حديثها مع الإعلاميين.
وللمرة الثانية تتعرض أنغام لموقف محرج في المغرب، فقد شهد حفلها الذي أقيم الجمعة الماضي، 21 يونيو (حزيران) حضوراً ضعيفاً، بعد غياب 4 سنوات عن إقامة حفلات في المغرب، ما شكل صدمة للنجمة المصرية.

وبحسب مقاطع فيديو متداولة عبر السوشيال ميديا، استقبل حفل أنغام حوالي 500 شخص فقط في مسرح يعد أكبر مسارح المهرجان، ويتسع لنحو 50 ألف متفرج.

وشكك البعض في صحة الفيديوهات المتداولة، وأنها التقطت قبل صعود أنغام على المسرح، وقبل تواجد الحضور.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

“روبوت مزارع” لتلقيح وحصاد التمور

جدة : البلاد

توصلت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية “كاوست” عبر بحثٍ علمي ابتكاري لتطوير نظام روبوتي جديد باستخدام الذكاء الاصطناعي؛ يهدف إلى أتمتة عمليات حصاد نخيل التمر، مما يُحدث نقلة نوعية في قطاع الزراعة، ويعزز ريادة السعودية في مجال الابتكار الزراعي؛ حيث يركز على أتمتة العمليات الأساسية في زراعة التمور؛ كالحصاد والتلقيح وصيانة الأشجار؛ مما يسهم في زيادة إنتاج التمور ذات القيمة الغذائية العالية.

مقالات مشابهة

  • “مدرسة جميلة” ومربيٍ فاضل هو (ابن) سرحتها الذي غنى بها
  • أصالة تصف أحداث الساحل السوري بـ”نهر من الدم” وتدعو لوقف العنف
  • قمة “الإحراجات”
  • انفجار عنيف يهزّ “تل أبيب”
  • “روبوت مزارع” لتلقيح وحصاد التمور
  • استشاري يكشف عن الأضرار المترتبة على إساءة استخدام المضادات الحيوية وخطرها..فيديو
  • أحلام العصافير
  • محترمتش اسمي .. حسين فهمي يحكي خلافا مثيرا مع نبيلة عبيد
  • ما تفاصيل “الاجتماع المتفجر” الذي شهد صداما بين مسؤولي ترامب وماسك؟
  • على أنغام الترانيم.. جوري بكر مع خالد الصاوي وغادة عادل في كواليس "المداح أسطورة العهد"