أحلام تعلّق على إحراج أنغام: “اسمي ليس إساءة”
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
علقت الفنانة الإماراتية أحلام على الموقف المحرج الذي تعرضت له الفنانة المصرية أنغام، عقب حفلها الذي افتتح فعاليات مهرجان “موازين” الجمعة الماضي، حيث أخطأت صحافية مغربية في اسمها ونادتها “أحلام”، قبل تصحيح الاسم من قبل إعلاميين، ما جعل أنغام تشعر بالحرج والانزعاج، لكنها ضحكت وأكملت حديثها.
وردت أحلام على منشور على منصة إكس، يشير إلى أن الفيديو يشكل إساءة للمؤسسة الإعلامية، التي تنتمي إليها الصحافية المغربية، وأيضاً للفنانة المصرية، لتؤكد الفنانة الإماراتية أن اسمها لا يمثل إساءة لأي شخص على الإطلاق.
وتذكرت أحلام موقفاً مشابهاً لما تعرضت له أنغام في أحد المؤتمرات الصحافية، وردت بطريقة دبلوماسية وقتها.
وكتبت أحلام في ردها “اسمي مش إساءة لأي أحد أبداً.. أنا أحلام وهي أنغام”.
وتابعت “اسمي مش إساءة.. اسمي تشريف وأكيد مهرجان بقدر وقيمة موازين من دعا اسم كبير مثل أنغام للمشاركة في الليالي لن يقصد الإساءة لها، وحروفنا قريبة من بعض”.
واختتمت منشورها “وأكرر اسمي ليس إساءة لأي فنان مين ما كان يكون.. أحلام صوت الخليج اسم مُشرّف”.
وكانت أنغام قد تعرضت خلال مؤتمر صحافي، على هامش مهرجان موازين لموقف محرج بمناداتها باسم أحلام من قبل صحافية مغربية، فسارع إعلاميون حولها بإبلاغها بأن الفنانة التي أمامها هي أنغام، الأمر الذي جعل الفنانة تشعر بالانزعاج لكنها تمالكت أعصابها وضحكت وهي ممتعضة وأكملت حديثها مع الإعلاميين.
وللمرة الثانية تتعرض أنغام لموقف محرج في المغرب، فقد شهد حفلها الذي أقيم الجمعة الماضي، 21 يونيو (حزيران) حضوراً ضعيفاً، بعد غياب 4 سنوات عن إقامة حفلات في المغرب، ما شكل صدمة للنجمة المصرية.
وبحسب مقاطع فيديو متداولة عبر السوشيال ميديا، استقبل حفل أنغام حوالي 500 شخص فقط في مسرح يعد أكبر مسارح المهرجان، ويتسع لنحو 50 ألف متفرج.
وشكك البعض في صحة الفيديوهات المتداولة، وأنها التقطت قبل صعود أنغام على المسرح، وقبل تواجد الحضور.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
أبناء الريف داخل وخارج الوطن يستنكرون إساءة النظام الجزائري لوطنيتهم بتسخير مطلوبين للعدالة
زنقة 20. الحسيمة
إستنكر المواطنون المغاربة المنحدرين من منطقة الريف داخل وخارج المملكة، الإساءة التي يتعرضون لها من قبل النظام العسكري الجزائري، والتشكيك في وطنيتهم بتسخير جرذان من المطلوبين للعدالة وتجار الممنوعات بأوربا للحديث بإسم أبناء الريف الأحرار.
ونددت أعداد كبيرة من أبناء الريف داخل وخارج أرض الوطن على شبكات التواصل الأجتماعي بالاستغلال السياسي المقرف للنظام العسكري الجزائري لشرذمة من المطلوبين للعدالة بينهم مجرمون محكوم عليهم بالسجن في قضايا جنائية، للإساءة لجزء من الشعب المغربي الذي أثبت عبر الزمن عن تعلقه بوطنه ودفاعه المستميت عن كل شبر من أراضيه من طنجة إلى الكويرة.
الغضب العارم لأبناء الريف تجاه تسخير النظام العسكري الجزائري لحفنة من الخونة لا يتجاوز عددهم خمسة أشخاص، مقيمين ببعض الدول الأوربية، وتمويلهم لمهاجمة المغرب، دفع بعدد كبير من أبناء الريف عبر العالم للتعبير عن إستهجانهم وتنديدهم بالأساليب الحقيرة لهذا النظام العدوّ للمغرب والمغاربة، ولكل جيرانه شرقاً وغرباً، شمالاً وجنوباً.