لاعب الرجاء نوفل الزرهوني يوضح بشأن الاعتداء على عائلته
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
خرج نوفل الزرهوني لاعب الرجاء الرياضي لكرة القدم، بتوضيح حول الحالة الصحية لعائلته بعد الهجوم العنيف الذي تعرضوا له أمس الثلاثاء على هامش نصف نهائي كأس العرش بملعب أدرار بأكادير، الذي جمع الرجاء بمولودية وجدة.
وأكدالزرهوني أن أخت زوجته تعرضت لحجارة طائشة كادت أن تصيب ابنته، قائلا:” الحمدلله على لطف الله ابنتي وزوجتي بخير راه تنلعبو غير الكرة، ماشي فحرب، سامحكم الله.
وأضاف لاعب الرجاء في تدوينة نشرها على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “أنستغرام”: “أخت الزوجة هي اللي ضرباتها الحجرة على مستوى الكتف وكادت أن تصيب الابنة لولا الأقدار نسأل الله الشفاء العاجل لها ولجميع من تعرضوا لهاته الاعتداءات البشعة.”
يذكر أن مصالح ولاية أمن أكادير أعلنت يومه الاربعاء في بلاغ لها، عن توقيف 17 شخصاً من بينهم أربعة قاصرين، وذلك للإشتباه في تورطهم في ارتكاب أعمال العنف المرتبط بالشغب الرياضي، على هامش نصف نهائي كأس العرش بين الرجاء الرياضي ومولودية وجدة، مساء أمس الثلاثاء.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
متحدث أممي: الغارة الإسرائيلية على مستشفى جنوب غزة تصيب النظام الصحي الهش "بمزيد من الشلل"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، الثلاثاء، إن عددا من الموظفين؛ بينهم ممرضتان، أصيبوا في الغارة الإسرائيلية على المستشفى الميداني الكويتي في خان يونس.
الرعاية الطبيةوأضاف المتحدث الأممي -في تصريح صحفي خلال المؤتمر الصحفي الدوري في نيويورك- أن أدت إلى زيادة تقويض الوصول المحدود بالفعل للرعاية الطبية المنقذة للحياة في القطاع الممزق بسبب الحرب.
وأشار مركز أنباء الأمم المتحدة إلى أن هذه الحادثة تأتي في أعقاب غارة منفصلة أمس الأول الأحد على المستشفى الأهلي العربي في مدينة غزة، والذي كان منشأة رئيسية تعالج ضحايا الغارات الجوية الإسرائيلية في الشمال.
الغارات الإسرائيليةوقال دوجاريك: "إن الغارات الأخيرة على المستشفيات تزيد من شلل النظام الصحي في غزة"، مشيرا إلى أنه "لا يوجد حاليا سوى عدد قليل جدا من الأسرة المتاحة في المستشفيات ويتم إيواء المرضى في خيام".
وأضاف أنه وفقا لمنظمة الصحة العالمية، لا يزال 21 مستشفى فقط من أصل 36 مستشفى في غزة "يعمل جزئيا فقط"، وقد لحقت بجميعها تقريبا بعض الأضرار خلال النزاع، وأن هناك حاجة ملحة لآلاف وحدات الدم لإجراء عمليات إنقاذ حياة، بالإضافة إلى مخاوف جدية من أن مخازن الأغذية قد وصلت إلى "مستويات منخفضة للغاية" حيث لم تدخل أي مساعدات إلى غزة منذ أسابيع.
إطلاق سراح جميع الرهائنوجدد دوجاريك دعوة الأمم المتحدة لجميع الأطراف إلى ضمان احترام المدنيين وحمايتهم دائما، وحصولهم على الضروريات الأساسية للبقاء على قيد الحياة، وقال "يجب إطلاق سراح جميع الرهائن فورا ودون قيد أو شرط، ويجب استعادة وقف إطلاق النار وتجديده دون تأخير".