أعلنت مدرسة صناعة الطائرات للتكنولوجيا التطبيقية شروط التقديم للالتحاق بها للعام الدراسي المقبل 2024-2025. 

3 مسارات أمام خريجي مدارس التكنولوجيا التطبيقية  مزايا الدراسة في مدارس التكنولوجيا التطبيقية 2024

ويفتح باب التقديم في مدرسة صناعة الطائرات للتكنولوجيا التطبيقية خلال الفترة القليلة المقبلة.

 

وتعد مدرسة صناعة الطائرات هي مدرسة التكنولوجيا التطبيقية المتخصصة، بمجال صناعة الطائرات، وأحد المدارس الفنية المتخصصة والمعتمدة من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تعتمد على نظم التعليم المزدوج، وبناء قدرات المتدربين في عدد من المجالات المعتمدة.

شروط التقديم في مدرسة صناعة الطائراتألا يزيد سن المتقدم في مدرسة صناعة الطائرات عن 18 عاما في أكتوبر 2024.تقبل مدرسة صناعة الطائرات طلاب الإعدادية بالقاهرة الكبرى "القاهرة، القليوبية، الجيزة".أن يكون المتقدم في مدرسة صناعة الطائرات حاصلا على الشهادة الإعدادية بمجموع 244 فما فوق.أن يجتاز المتقدم في مدرسة صناعة الطائرات بعض الاختبارات والمقابلات.نبذة عن مدرسة صناعة الطائرات 

وأنشئت مدرسة صناعة الطائات على أساس التعاون المشترك بين عدة جهات وهي: "وزارة التربية والتعليم، والهيئة العربية للتصنيع، والشريك الأجنبي Dassault Aviation.

وتتمثل مدة الدراسة بمدرسة صناعة الطائرات للتكنولوجيا التطبيقية، في ثلاث سنوات بعد النجاح بالشهادة الإعدادية.

وتقع مدرسة صناعة الطائرات في شارع الورش امتداد منصور داخل أكاديمية الهيئة العربية للتصنيع بمدينة حلوان في القاهرة. 

وتتخص مدرسة صناعة الطائرات المعروفة باسم الهيئة العربية للتصنيع للتكنولوجيا التطبيقية في صناعة الطائرات.

مميزات مدرسة صناعة الطائرات للتكنولوجيا التطبيقية:توفر مدرسة صناعة الطائرات الزي المدرسي و زي وأدوات الدراسة والتدريب والكتب وغيرها من مستلزمات التدريب مجانا إلى جانب العديد من الحوافز المادية والمعنوية الأخرى .يقوم بالتدريس والتدريب في مدرسة صناعة الطائرات نخبة مميزة من خبراء التعليم والتدريب المصريين والأجانب تنقذ المدرسة العديد من برامج الرعاية المدنية والنفسية وبرامج رفع الكفاءة في اللغة والتقنيات الحديثة بمواصفات عالمية. جميع الفصول والورش في مدرسة صناعة الطائرات مكيفة الهواء ومجهزة بأحدث الأجهزة والمعدات والطرق العالمية تقصص صناعة الطائرات نادر و فريد و مطلوب بشدة في سوق العمل سواء في داخل مصر أو خارجها.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: صناعة الطائرات التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم

إقرأ أيضاً:

مراقبون: الانقلاب الحوثي نكبة طالت قطاعات عدة أبرزها الاقتصاد والتعليم

مثَّل الانقلاب الحوثي على الدولة اليمنية واستيلاؤه على السلطة نكبة حقيقية طالت كل مناحي الحياة العامة والخاصة.. وأضحت المنجزات التي تحققت خلال أكثر من نصف قرن من عمر الثورة والجمهورية مهددة بالانهيار.

قال مراقبون سياسيون لوكالة خبر، إن الممارسات الحوثية أدت إلى تدمير البنية التحتية، وتعطيل المؤسسات الحكومية، وفرض قيود على التجارة والاستيراد، مما أدى إلى ارتفاع معدلات البطالة والفقر.

وبحسب المراقبين، فإن الحصار المفروض على بعض المناطق تسبب في نقص حاد في المواد الأساسية مثل الغذاء والدواء، مما زاد من معاناة المواطنين.

ويستمر الاقتصاد اليمني في التدهور، خصوصا في ظل عدم وجود حل سياسي، وهو ما يهدد مستقبل البلاد.

وأضاف المراقبون، بأن الانقلاب الحوثي وما فرضه من إجراءات قاسية، تسبب بأزمة اقتصادية حادة، حيث حلّ اليمن في المرتبة الثانية هذا العام كأسوأ اقتصاد في العالم.

وذكروا أن من بين القطاعات التي طالتها يد العبث الحوثي، يأتي قطاع التعليم في مقدمة الضحايا، حيث عملت المليشيا الحوثية على تسخيره بشكل ممنهج لخدمة أجندتها السياسية والأيديولوجية.

وبين المراقبون، بأن هذا العبث الحوثي تسبب في خروج جامعة صنعاء، وهي إحدى أعرق الجامعات اليمنية، من قوائم التصنيف العالمي والعربي، بعد أن كانت تحتل مكانة مرموقة بين مؤسسات التعليم العالي في المنطقة.

لكن الأزمة لم تتوقف عند هذا الحد، بل وصلت إلى حد ارتكاب جرائم أكاديمية صارخة، حيث أجبرت سلطة الحوثي الجامعة على منح رئيس ما يسمى "المجلس السياسي" مهدي المشاط درجة الماجستير، رغم أنه لم يحصل حتى على الثانوية.

ولم تكتفِ المليشيا الحوثية بهذه الجريمة الأكاديمية، بل أجبرت الجامعة على نقل مناقشة الرسالة المزعومة إلى القصر الجمهوري، في مشهد مهين للعلم والمعرفة، وهي الرسالة أصلاً المفتقرة لكل الشروط العلمية والأكاديمية المتعارف عليها.

هذه الخطوة لم تكن سوى محاولة لترسيخ سيطرة المليشيا على المؤسسات التعليمية وتحويلها إلى أدوات للترويج لأجندتها.

وأثارت هذه الجريمة ردود فعل دولية واسعة، حيث أعلنت كل من الكويت والسعودية إلغاء الاعتراف بمخرجات جامعة صنعاء، وهو قرار سيحرم مئات الآلاف من الطلاب اليمنيين من فرص الالتحاق بأسواق العمل في دول الخليج، مما يفاقم معاناة الشعب اليمني ويعمق أزماته الاقتصادية والاجتماعية.

ولم يدمر الانقلاب الحوثي فقط الحاضر اليمني، بل يعمل على تدمير مستقبل الأجيال القادمة من خلال تدمير التعليم، وهو ما يؤكد أن هذه المليشيا لا تعترف بأي قيمة للعلم أو المعرفة، بل تسعى فقط لتحقيق مصالحها الضيقة على حساب شعب بأكمله.

مقالات مشابهة

  • ما مستقبل التكنولوجيا في المنطقة العربية؟
  • طلاب من جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بشناص يبتكرون تقنية لرصد عيوب الألواح الشمسية
  • في 23 محافظة.. 25 ألف وظيفة معلم مساعد مادة اللغة العربية|الشروط وطريقة التقديم
  • آل حامد: التكنولوجيا محرك صناعة مستقبل مشرق
  • دور بيئة الأعمال في تحويل السعودية إلى مركز عالمي للتكنولوجيا العميقة
  • صادرات صناعة الطائرات بالمغرب ترتفع 14.2% في يناير
  • كلية الفنون التطبيقية بجامعة بني سويف تنظم معرض مصر المستقبل
  • رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع ووزير الخارجية السيد أسعد الشيباني يجتمعان برئيس المجلس الأوربي السيد أنتونيو كوستا على هامش القمة العربية غير العادية “قمة فلسطين”
  • الدفاع تفتح باب التقديم للدورة التأهيلية 89
  • مراقبون: الانقلاب الحوثي نكبة طالت قطاعات عدة أبرزها الاقتصاد والتعليم