طالب مواطنون مغاربة، في مظاهرات ومسيرات في جل المدن، بإلغاء أو تأجيل مهرجان موازين، لوقت آخر، وذلك تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة الذين يتعرضون لحرب إبادة، منذ أكثر من ثمانية أشهر.

أصوات علت غاضبة، وقالت كلمتها في الميدان، وأخرى غرّدت ودوّنت بالكتابة والصوت ومقاطع الفيديو، على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، لكن حان وقت المهرجان، وأقيم في وقته، بعد انقطاع سنوات إثر تفشي فيروس كورونا.



عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة - برشيد‎‏ (@‏‎nosra.berrechid‎‏)‎‏ عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Ìĺham Doubaj‎‏ (@‏‎ilhamdoubaj‎‏)‎‏
وبسبب العدوان الدموي الأهوج الذي تكابده أهالي قطاع غزة، جاءت دعوات مقاطعة المهرجان الغنائي، قبل موعد إقامته بأشهر، تحت جملة من الشعارات، أبرزها: وسم "قاطعوا موازين"، و"لا خير فينا إلا (إذا) مشينا"، "واش خصك يا فلسطين؟ (ما الذي تحتاجينه يا فلسطين)، غير حفلات وموازين"؛ و"لا ترقص على جرح إخوانك" وهو الذي جال جُلّ الحسابات، وجاء بالتوازن معه، مقطع فيديو لعدد من الأشخاص من قلب غزة، يطالبون المغاربة بمقاطعة المهرجان.
عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Samira Word‎‏ (@‏‎samira_world‎‏)‎‏
“قاطع موازين”.. هل استجاب المغاربة؟ 
مساء الجمعة 21 حزيران/ يونيو الجاري، بدت منصات مهرجان "موازين"، في كل من "حي النهضة" و"أبو رقراق" شبه فارغة، إلّا من تجمع بشري خافت مُتلحّف بالمنصات؛ وذلك في خضم تواصل دعوات مقاطعة المهرجان الغنائي، تضامنا مع الأهالي في قطاع غزة المحاصر، أو رفضا لهدر المال العام على المهرجانات بدلا من تلبية أساسيات المواطنين المغاربة، في عدد من المناطق.



وفي مشهد غير اعتيادي، لواحد ممّا يعتبر من أهم المهرجانات الفنّية في الدول العربية، تداول رواد مختلف منصات التواصل الاجتماعي، صورا ومقاطع فيديو، لجوانب فارغة من الحضور على منصة حي النهضة، التي غنّت عليها المطربة المصرية، أنغام. حيث إن المنصّة تتّسع لما يناهز 50 ألف متفرج، ولكن حضر الحفل فقط حوالي 500 شخص. وهو ما وصل صداه أيضا، لعدد من الصحف العربية.

عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎اسامة بطش‎‏ (@‏‎maghrebiyatt‎‏)‎‏ عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Hassan Bennajeh HB‎‏ (@‏‎hassan.bennajeh‎‏)‎‏
وقال حمزة الكتاني، وهو سياسي مغربي وكان وزيرا سابقا للبريد والاتصالات (من كانون الثاني/ يناير 1995 إلى آب/ أغسطس 1997): "مررت البارحة ببعض منصات حفل موازين فوجدتها شبه فارغة، طبعا المنظمون يجمعون الناس من هنا وهناك، حتى من المهاجرين الأفارقة، والمغاربة المشرّدين، ليحضروا ويرفعوا عنهم عار اللامبالاة دون جدوى…".

وأضاف الكتاني، عبر منشور له على حسابه في منصة التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "ما يقع في حفل موازين هو غاية في المهزلة من جميع الحيثيات، ومظهر جلي من مظاهر الريع وتبذير الأموال، وعدم الشعور بمواجيع إخواننا في فلسطين..".



وتابع: "أهنئ الشعب المغربي الحر المسؤول والشهم على مقاطعته لتلك الحفلات المعيبة التي هي سبة في وجه منظميها، ودام المغاربة ضد كافة أشكال التطبيع والاستهتار…"، مردفا: "استمروا في المقاطعة والتناصح من أجل المقاطعة بارك الله فيكم... القدس الشريف ودماء إخواننا الفلسطينيين أغلى عندنا من ألف موازين…".

كذلك، رصدت "عربي21" مقاطع فيديو مختلفة، لجُملة من الشخصيات الحقوقية والمعروفة في المشهد العام المغربي، ممّن واصلت دعواتها للتجاوب مع حملات مقاطعة مهرجان موازين، جلّها عرفت نسب مشاهدات ومشاركة عالية على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، وهذه أبرزها:

عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎lmonta9id_المنتقد‎‏ (@‏‎lmonta9id‎‏)‎‏

"موازين" يصدّ المقاطعة.. هل نجح؟
حلّلت "عربي21" جُملة من الصور التي تم تداولها بين عدّة نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي، على نطاق واسع، تزعم أن المقاطعة فشلت وأن المنصّات مكتظة بالجماهير المتحمّسة للمهرجان، وبعد اعتماد تقنيات "البحث العكسي" تبيّن أن جُل هذه الصور تعود لسنوات ماضية، أو مولّدة بتقنيات الذكاء الاصطناعي.



وفي السياق نفسه، قال عدد من المصوّرين المعتمدين، رفضوا الكشف عن أسمائهم، إنّهم خلال الأيام الأولى من المهرجان، ضاعفوا من جهودهم لمحاولة إبراز أن عددا من الجمهور حاضر في المنصّة، مشيرين لكونهم يقرّبون الكاميرا من المجموعات البشرية، كي لا تتّضح حدّة الفراغات الكبيرة حوالي منصّات المهرجان.



كذلك، يقول عدد من المعلّقين على حسابات المهرجان على منصة التواصل الاجتماعي "انستغرام" إن التصوير الخاص بالمهرجان خلال السنوات الماضية، كان يركّز بشكل كبير على الجماهير المتوافدة، لأنها كانت غفيرة، لكن هذه السنة اختلفت التقنية، وأصبح جُل تركيزهم منصبا على من يغنّي فوق المنصة، وبعض الجماهير المتواجدين بقربها.



وأكّدوا من خلال المقارنة بصور السنوات الماضية، أن حتّى حفلة هيفاء وهبي التي شهدت جمهورا وصف بـ"الكبير" فإنه قليل مع نسبة الحضور الذي كان يعيش على إيقاعه المهرجان الفنّي، في السنوات المنصرمة، قبل تزايد حدّة حملات المقاطعة، وعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.






وفي منشور على حساب تفاعلي على منصة التواصل الاجتماعي "انستغرام" كان السؤال هو: "ما رأيكم في حملات مقاطعة مهرجان موازين؟"، فتوالت الأجوبة في التعاليق التي وصلت لحدود اللحظة إلى 3142 تعليقا، اطّلعت "عربي21" على جلّها، فكانت مع دعوات المقاطعة؛ وفي الوقت ذاته وصل وسم "لا ترقص على جراح إخوانك" إلى تعليقات الصور على حسابات جُل الفنانين المشاركين في المهرجان الفني.

عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎هاينة ♥️‎‏ (@‏‎hayna__hora‎‏)‎‏
فلسطين في قلب "موازين" 
وسط توالي دعوات مقاطعة المهرجان الغنائي، ووصول وسم "لا ترقص على جراحهم" لنسب مشاركات عالية، حاول عدد من الفنّانين ضرب العصفورين بحجر، التجاوب مع دعوات "موازين" وكذا إرسال كلمات تضامن مع فلسطين من قلب الندوات الصحفية الخاصة بالمهرجان نفسه.

ومن قلب الندوة الصحفية المنظمة في إطار فعاليات مهرجان موازين، الأربعاء، دعا محمد صالح، وهو فنان الرّاب التونسي المعروف بـ"بلطي"، لمقاطعة المنتجات الداعمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي، وذلك بدلا ممّا وصفه بـ"التركيز على مقاطعة الفعاليات الفنية والثقافية".

وأضاف صالح، بالقول: "أنا أدعم القضية الفلسطينية ليس بصفتي كفنان فقط بل كمواطن، ففلسطين هي جزء من ثقافتنا كبرنا بها، ونحملها في قلوبنا دائما"، مشيرا إلى أن "الفنانين المغاربيين والعرب، متشبثون بقضية فلسطين ودفاعهم عنها"، وأنّه تطرّق لفلسطين خلال أعماله الغنائية، رفقة كل من الرابور المغربي حليوة، وميستر يو. 


من جهتها، قالت الفنانة اللبنانية، نوال الزغبي، إن "مقاطعة المهرجانات والتظاهرات الفنية، ليست حلا للأزمات التي تعيشها الكثير من البلدان على رأسها فلسطين"، مضيفة أنها "لن تقاطع المهرجان من أجل التضامن مع غزة، مقتنعة بكون المقاطعة لن تساهم في حل مشاكل الفلسطينيين".

وفي السياق ذاته، أشارت الزغبي، إلى أنها تشعر بالحزن الشديد لما يعيشه أهل غزة، وباقي دول العالم التي تشهد الحروب، مؤكدة: "أعلن تضامني الكامل مع الفلسطينين وكنت من الفنانين الأوائل الذين غنوا لهم".

وفي محاولات للدفاع عن نفسها، كانت "مؤسسة مغرب الثقافات"، وهي الجهة المنظّمة لموازين، قد قالت في وقت سابق "إن دور المهرجان لا يقتصر على صناعة الترفيه، بل يساهم في توفير 3 آلاف فرصة عمل في قطاعات النقل، والمطاعم، والفنادق والمتاجر، ويستقطب أكثر من مليوني شخص كل عام".

وفي الوقت الذي يشتد فيه رفض المهرجان، بالقول "إنه تبذير للمال العمومي"، تقول الجهة المنظمة: "إن التمويل العمومي للمهرجان انتهى عام 2012، وأصبح يعتمد بنسبة 32 في المئة على تمويل خاص و68 في المئة من عائدات أخرى كالتذاكر والبطاقات والمساحات الإعلانية".


تجدر الإشارة إلى أن مهرجان موازين، الذي سيستمر حتى 29 حزيران/ يونيو بحضور عدد من الفنانين العرب والأجانب، بينهم اللبنانية هيفاء وهبي والمصري محمد رمضان واليمنية بلقيس والمغربية سميرة سعيد والأسترالية كايلي مينوج.. دعوات مقاطعته خلال هذه السنة، لا تعد الأولى من نوعها، ولو أنّها الأكثر حدّة تزامنا مع الأوضاع القاسية التي يعيش عليها الأهالي في قطاع غزة.

هذه حقيقة منصات مهرجان اختلال الموازين الليلة.

الصورة من القناة الثانية انفلتت من التلاعب بالمشاهد طيلة النقل بالتركيز فقط على المنصة والصفوف الأمامية.

الصورة تبين العزوف الكبير عن مهرجان الرقص على جراح وجثث أطفال ونساء غزة.

واصل أيها الشعب المغربي الحر مقاطعة هذا العبث… pic.twitter.com/LS1WaTVfGn — hassan bennajeh - حسن بناجح (@h_bennajeh) June 22, 2024
وسبق لعدد كبير من المغاربة إطلاق حملات مقاطعة مع حلول ما وصف بـ"الربيع العربي" عام 2011، وكانت آخرها عام 2018 تحت شعار: "خليه يغني بوحدو"، وذلك غضبا ورفضا لهدر الأموال في المهرجان، الذي تزامن حينها مع حملة المقاطعة الشعبية التي مسّت ثلاث شركات مغربية مرتبطة بالمحروقات والحليب والماء.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية مهرجان موازين المغربي الذكاء الاصطناعي المغرب مهرجان موازين الذكاء الاصطناعي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عرض هذا المنشور على Instagram منصات التواصل الاجتماعی تمت مشارکة منشور بواسطة مقاطعة المهرجان مهرجان موازین قطاع غزة فی قطاع على من عدد من

إقرأ أيضاً:

المقاطعة الأوروبية لأميركا تمتد إلى السياحة

حذرت مجموعة الفنادق الفرنسية (أكور إس إيه) من انخفاض الحجوزات المسبقة من أوروبا إلى الولايات المتحدة بنسبة 25% هذا الصيف، إذ يتجه المسافرون المنزعجون من حملة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإجراءاته خاصة تجاه المهاجرين الأجانب إلى مناطق سياحية أخرى.

وقال الرئيس التنفيذي للشركة، سيباستيان بازان، اليوم الثلاثاء في مقابلة مع قناة بلومبيرغ التلفزيونية، إن الشركة تشهد "تباطؤًا ملحوظًا" عبر المحيط الأطلسي، مضيفا أن هذا الانخفاض يمثل تسارعا من انخفاض بنسبة 18-20% في أول 90 يومًا من العام.

بدائل

وأشار بازان إلى أن المسافرين يختارون زيارة أماكن مثل كندا وأميركا الجنوبية ومصر بدلاً من الولايات المتحدة.

وأضاف بازان: "ربما يكون الذهاب إلى وجهة مجهولة أمرًا مقلقًا".

ورغم أن حالات احتجاز الأشخاص على الحدود لا تزال نادرة في الوقت الحالي، فإنها خلقت "حالة من عدم الرضا" بدأت تظهر في اتجاهات الحجز.

ولطالما كان السفر عبر المحيط الأطلسي ركيزةً أساسيةً لشركات الطيران والسياحة، إذ يُعدّ من أكثر المسارات ربحيةً في العالم، والآن، ثمة عدد متزايد من الشركات التي تُحذّر من أن هذا المسار قد تعرّض لضغوط، إذ يُقلّل السائحون الأميركيون من نفقاتهم ويتجنبون أوروبا، ويتجنب الأوروبيون الولايات المتحدة لأسباب سياسية.

إعلان

وفي حين صرّح مسؤولون تنفيذيون في شركات طيران أوروبية الأسبوع الماضي بأنه لا تغيير في الطلب حاليًا عبر ممر شمال الأطلسي، دقّت شركة فيرجن أتلانتيك إيروايز المحدودة الأميركية ناقوس الخطر هذا الأسبوع بشأن ضعف السفر إلى بريطانيا مؤخرًا.

وقد تسبب ذلك في انخفاض أسهم شركات الطيران عبر الأطلسي، مثل شركة "آي إيه جي إس إيه"، الشركة الأم للخطوط الجوية البريطانية.

سياسات ترامب تضغط على السياحة في الولايات المتحدة (الفرنسية) كندا

وأمس الاثنين، أعلنت شركة طيران كندا أن حجوزات الرحلات الجوية العابرة للحدود بين المدن الكندية والأميركية انخفضت 10% خلال الفترة من أبريل/نيسان إلى سبتمبر/أيلول، إذ استجاب الكنديون للحرب التجارية المُحتدمة بتجنب الرحلات جنوبًا.

يأتي هذا التحول في إطار مقاطعة أوسع للمنتجات الأميركية ردا على الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب وتصريحاته المتكررة بأنه يعتقد أن كندا يجب أن تكون جزءا من الولايات المتحدة.

وفي نهاية الشهر الماضي، ذكر تقرير بصحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن إصرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب على مواصلة سياسات تعرّض الاقتصاد الأوروبي للخطر يدفع المزيد من الأوروبيين إلى مقاطعة البضائع الأميركية للتعبير عن إحباطهم الشديد من تعامل الإدارة الأميركية مع الحلفاء القدامى.

ونقلت الصحيفة عن بو ألبرتوس، الدانماركي، الذي يدير مجموعة من 90 ألف عضو على موقع فيسبوك تدعو إلى مقاطعة المنتجات الأميركية، قوله "كان ينتابني إحساس بالعجز، ولذلك نشعر الآن أننا نفعل شيئا ما. تصرفاتنا نابعة من إحباطنا. الزخم الأقوى وراء مثل هذه الممارسات الاستهلاكية يتركز على ما يبدو في بلدان قام ترامب بمعاداتها بشكل مباشر، مثل الدانمارك التي  هدد بالاستيلاء على أرضها (غرينلاند) وكندا التي قال مرارا وتكرارا إنها يجب أن تكون الولاية رقم 51 للولايات المتحدة".

إعلان

وفي مجموعة سويدية على فيسبوك يبلغ عدد أعضائها 80 ألفا، يتساءل المستخدمون عن إرشادات لشراء أجهزة لاب توب وأطعمة للكلاب ومنتجات معجون أسنان غير أميركية الصنع، ويسهب أعضاء مجموعة فرنسية بالثناء على منظفات غسل الملابس وهواتف ذكية أوروبية، حسب الصحيفة.

علاوة على ذلك، تعج تلك الصفحات بمناقشات تفصيلية حول هوية البضائع الأميركية وكيف يمكن تصنيف  منتجات كوكاكولا المصنعة في بريطانيا، أو آيس كريم (بن وجيريز) الذي تملكه حاليا شركة يونيليفر البريطانية.

مقالات مشابهة

  • النيابة العامة التركية تتحرك ضد دعوات المقاطعة
  • المقاطعة الأوروبية لأميركا تمتد إلى السياحة
  • زبادي ولا حشيش .. الأوقاف تعلق على منشور العيد
  • لماذا تزايدت مقاطعة الفرنسيين للمنتجات الأميركية؟ وكيف علق مغردون؟
  • سوريا: الحكومة الجديدة تضم وجوها قديمة وأقليات.. ما هي رسالة الشرع؟
  • “الخشرة” عادة قديمة يحيها أهالي منطقة حائل احتفالا بالعيد.. فيديو
  • بشاشة أوسع وتصميم جديد كليا.. هواوي تطرح هاتفا يقلب موازين المنافسة
  • "ليزر الموت" الأمريكي.. سلاح ثوري يغيّر موازين الحروب
  • الحاجي: الدولة مخترقة حتى النخاع
  • مهرجان «غايته العين 2025» ينطلق احتفالاً بالفطر