دانا عاصي الحلاني تخطف الأنظار أثناء حفل خطبتها
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
تمكنت دانا عاصي الحلاني في خطف قلوب الجماهير بأحدث ظهور لها، حيث شاركت “دانا “ جمهورها بمجموعة من صور الحفل واختارت فستانًا من مجموعة المصمم اللبناني جورج حبيقة من خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير ”إنستجرام”.
تميز الفستان بلونه البنفسجي الفاتح الذي يعتبر موضة حاليًا في فصل الصيف.
ابتعدت دانا الحلاني عن التسريحات المبالغ فيها، وأطلت بتسريحة بسيطة نفذها مصفف الشعر المعروف طوني المندلق. جمع مقدمة الشعر إلى الخلف وترك الحرية لشعرها الطويل الذي انسدل على كتفيها.
أما من ناحية الجمالية، اعتمد خبير المكياج على الألوان الصيفية وتدرجات البنفسجي التي تتناسب مع الفستان.
تعليقات الجمهور على منشور دانا عاصي الحلاني
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الف مبروك، ربنا يتمم على خير، ربنا يحفظكم ويبارك فيكم جميعا يارب، وغيرها من التعليقات.
يذكر أن دانا تفوقت على نفسها واتجهت نحو عالم الطبخ وتستقر في فرنسا حيث درست وتعمل هناك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عاصى الحلانى الفجر الفني خطوبة دانا عاصي الحلاني
إقرأ أيضاً:
فستان شفاف .. مايا دياب ترد على منتقدي اطلالتها في الموريكس دور
ردت الفنانة اللبنانية مايا دياب على مُنتقدي إطلالتها في الموريكس دور، وظهورها بفستان شفاف، مشيرة إلى أن الفستان كان تصميمه قبل دخول فصل الشتاء.
وقالت مايا دياب خلال لقائها مع “عرب وود”: الفستان كان جاهزا للموريكس عندما كان الحفل سيقام في شهر سبتمبر، وعندما انتقل موعد الحفل لليوم أنا نسيت أننا في الشتاء والآن تذكرت.
مايا دياب ترد على مُنتقديها
وكانت قد أكدت مايا أنها لم تسير عكس التيار، وقالت مازحة: “أنا التيار”، وأضافت مايا أن الجمهور لا يرى إلا شخصيتها الظاهرية، ووصفتها بـ”القوية والجميلة والمخيفة”، وعن نظرتها لنفسها علقت قائلة: “أنا بعتبر جرأتي هي حقيقتي”، ولفتت مايا أن الجميع لابد أن يعلم أن الزواج يعد من أصعب من المؤسسات التي يمكن أن يدخلها شريكين بالحياة على حد تعبيرها.
وأضافت مايا دياب أنها ظلت طوال حياتها ترفض الرد على سؤال إذا كانت متزوجة أم مطلقة، وأرجعت السبب في ذلك لمحاولتها الحفاظ على حب العائلة لابنتها، وأشارت إلى أنها ليس لديها أي قيود على علاقة ابنتها بأبيها، لافتة أنها كانت تحبه في يوم من الأيام، ولازالت أيضًا، وصرحت مايا أنها ترفض كلمة مطلقة كثيرًا.
وبسؤالها عن حملات التنمر التي تتعرض لها نتيجة عمليات التجميل قالت: “ما بيهمني.. لا أضايق أبدًا”، وأكدت أن هناك مرحلة سيئة في حياتها، ولكنها ترفض الحديث عنها، لأن الحديث سيذكرا بما تعرضت له.
وتابعت مايا دياب أنها كانت تعمل منذ أن كانت في عمر الـ13، لافتة أنها تعمل بجانب دراستها في الوقت التي كانت يجب أن تستمتع بحياتها فيه، وأكدت أن حياتها العملية اتخذت حيزًا كبيرًا منذ طفولتها، مشيرة إلى أن الشغل منذ الصغر يفقد الطفولة براءتها، وأنها تحاول تعويض طفولتها التي فقدتها في ابنتها.
واستكملت مايا دياب أن المرأة ببلدها لبنان لم تحصل على حقوقها، لافتة أنها مناصرة بشكل كبير للمرأة، وأنها تلاحظ تقدم المرأة في جميع المجالات بمعظم الدول العربية، فيما عدا لبنان وقالت: “متأخرين جدًا في حقوقها المدنية وكل الحقوق”.