شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لمدرسة تؤوي نازحين شرق خان يونس
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد عدد من المواطنين الفلسطينيين وأصيب آخرين، اليوم الخميس، بعد قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي بـ 6 غارات مدرسة تؤوي نازحين شرق مدينة خان يونس.
ومنذ قليل، استشهد فلسطيني وأصيب آخرين جراء قصف الاحتلال منزلًا لعائلة وادي في مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
كما أفادت مصادر فلسطينية، أنه تم نقل عدة إصابات برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحام مخيم الدهيشة في بيت لحم إلى المستشفيات القريبة من المخيم.
كما وصل عدد من المصابين الفلسطينيين إلى مستشفى الإندونيسي جراء غارة على مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
ونفذت قوات الاحتلال، مساء أمس الأربعاء، عدة اعتقالات في مدينة جنين، حيث تم اعتقال ثلاثة مواطنين فلسطينيين وهم، جمال حويل، وجمال زبيدي، وعبد الغني أبو الهيجا عند مدخل المخيم.
اندلعت مواجهات عنيفة في مخيم الدهيشة، أصيب خلالها ثلاثة مواطنين فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي المخيم جنوب بيت لحم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شهداء جرحى قصف اسرائيلي تؤوي نازحين استهداف خان يونس الاحتلال الإسرائیلی قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق غزة
استشهد شاب فلسطيني، اليوم الخميس، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة غزة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، أن الشاب محمد إياد سمير عبيد البالغ من العمر 23 عاماً استشهد، بعد قنصه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في حي (الشجاعية) شرق مدينة غزة، أثناء محاولته تفقد بيته.
ومن جهة أخرى، أكد عدنان الحسيني رئيس دائرة شؤون القدس عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية في بيان، أن السياسات والإجراءات الاحتلالية الإسرائيلية الممنهجة لفرض الضرائب على الكنائس وأملاكها ومؤسساتها في القدس المحتلة، تهدف إلى الضغط على الوجود المسيحي الأصيل وتهجيره قسريًا، وبسط سيطرة الاحتلال الكاملة على تلك الكنائس وأملاكها.
وتعقيبا على قرار بلدية الاحتلال في القدس، الحجز على ممتلكات البطريركية الأرمنية الأرثوذكسية لتراكم (ضريبة الأرنونا)، وحذر الحسيني من خطورة تنفيذ هذه المخططات الإسرائيلية، وبشكل خاص على الوجود المسيحي، خاصة في ظل التحديات والصعوبات التي تعصف بالقضية الفلسطينية، جراء السياسات الإسرائيلية، وحرب الإبادة على قطاع غزة، وتصاعد وتيرة العنف تجاه الكنائس وأملاكها والاعتداء على رجال الدين المسيحي والإسلامي.
وأكد، أن الكنائس وأملاكها كافة، سواء الأديرة أو المستشفيات أو المؤسسات أو المدارس وغيرها، وبشكل خاص في مدينة القدس، تقع في أراضٍ فلسطينية محتلة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، وهي أيضًا حق تاريخي وقانوني للكنائس، ومن غير المسموح لأي جهة كانت التدخل بها أو انتهاك حرمتها.
وقال، إن دولة الاحتلال الإسرائيلية على مدار سنوات احتلالها الطويلة وبحكوماتها المتعاقبة كافة، تنتهك وتعتدي على الوضع القائم (الستاتيكو).
وأضاف، أن المخططات التهويدية في القدس تقوم على أساس مشروع التهويد الديني والديموغرافي الذي يهدف إلى تشويه وجه المدينة العربي الإسلامي المسيحي، وطمس المعالم الإسلامية والمسيحية التاريخية والدينية، لافتًا إلى أن المسيحيين جزء من نسيج القدس وتاريخها، وجزء من الوجه العربي للمدينة الذي يتكامل مع الوجود الإسلامي فيها، ما يجعل استهداف أحدهما استهدافا للآخر.
وحمل الحسيني المجتمع الدولي، والأمم المتحدة المسؤولية، الذين يصرفون النظر عن انتهاكات سلطات الاحتلال بحق الأماكن المقدسة المسيحية والإسلامية، مطالبًا بتحمل المسؤوليات المباشرة تجاه الاعتداءات الإسرائيلية.
اقرأ أيضاًارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي على شقة سكنية بشرق غزة إلى 6 شهداء
لحظة استهداف قوة للاحتلال في كمين بحي الشجاعية شرق غزة (فيديو)
سرايا القدس: دمرنا آليات عسكرية للعدو شرق غزة وأوقعنا جنوده بين قتيل وجريح