إيلون ماسك يعلن التفاصيل الأخيرة للمعركة المنتظرة مع مارك زوكربيرج
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
معركة منتظرة اهتم لأمرها العالم أجمع، حول قتال يجمع قطبي مالكي مواقعي التواصل الاجتماعي، ميتا لمارك زوكربيرج، وتويتر سابقًا إكس حاليًا، لإيلون ماسك. وبدأ النزال القتالي «المرتقب» عندما رد إيلون ماسك على تغريدة حول أنباء عن تطوير فيسبوك تطبيقاً منافسا لتويتر.
أخبار متعلقة
ليس الرحيل الأول للعصفور الأزرق .
«آكلًا ثريدز Threads».. إيلون ماسك يقترح تغيير لوجو تويتر لعصفور بفمه ثعبان أسود
«تحميل التطبيقات سيصبح من فيسبوك».. ميتا Meta تنافس جوجل بلاي و آب ستور بإصدار متجر جديد للتطبيقات مجاناً
كتب خلالها مستخدم على تويتر بأن إيلون ماسك يجب أن يحذر لأن زوكربيرج يتدرب على فنون «الجوجيتسو»، وعليها رد ماسك كاتباً: «أنا مستعد لنزال في القفص إذا كان هو كذلك».
مصارعة مارك زوكربيرج وإيلون ماسك - صورة أرشيفية
ومباشرة جاء رد زوكربيرج على تغريدة ماسك عبر إنستجرام مع عبارة «أرسل لي موقعك».، وواصل الردود على المتابعين عبر منشور أخر كتب خلاله على ماسك قائلاً: «إذا كان هذا صحيحا، سأفعله».
و رغم أن الأمر يبدو وكأنه مزحة، إلا أن الطرفان اتخذا الموقف على محمل الجد واهتما لتنظيم مباراة قتالية حقيقية، فأعلن ماسك عن مبادرته بالاتصال بشركة ميتا، الشركة الأم لفيسبوك، للسؤال عن مدى جدية زوكربيرج في خوض مباراة حقيقية، وأفاد أنه لم يحصل على رد بعد. حتى أعلن اليوم تفاصيل جديدة عن القتال المنتظر.
كما نشر ماسك ذو الـ51 عام أن لا وقت لديه لممارسة الألعاب الرياضية لذا حمل الأثقال على مدار اليوم في مقر العمل بالشركة حاملاً الأوزان للتدريب والاستعداد للقتال.
مصارعة مارك زوكربيرج وإيلون ماسك - صورة أرشيفية
إيلون ماسك يعلن تفاصيل معركته القتالية مع مارك زوكربيرج
نشر اليوم الأحد رجل الأعمال إيلون ماسك عبر منشور على منصته «X» يعلن خلالها تفاصيل اللقاء المنتظر بينه وبين مؤسس شركة «ميتا»، مارك زوكربيرج، والذي سيتم إعلانه في بث مباشر على منصة إكس (تويتر سابقا)، وستذهب جميع العائدات إلى الأعمال الخيرية للمحاربين القدامى.
إيلون ماسك مع شعار تويتر - صورة أرشيفية
مصارعة مارك زوكربيرج وإيلون ماسك - صورة أرشيفية
التكنولوجيا التكنولوجيا أخبار التكنولوجيا استخدام التكنولوجيا ميتا ميتا Meta تويتر ايلون ماسك المنصة X مارك زوكربرج مارك زوكربيرجالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين لإيلون ماسك إيلون ماسك التكنولوجيا التكنولوجيا أخبار التكنولوجيا استخدام التكنولوجيا ميتا ميتا Meta تويتر ايلون ماسك المنصة X مارك زوكربيرج زي النهاردة مارک زوکربیرج صورة أرشیفیة إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يلتقي أصحاب المشروعات الصغيرة ضمن برنامج “سانت مارك” للخدمات الإنسانية
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني اليوم السبت، عددًا من أصحاب المشروعات الصغيرة التي تم تنفيذها بدعم المكتب البابوي للمشروعات، ضمن برنامج "سانت مارك" للمساعدات الإنسانية.
أهمية المشروعات الصغيرةأشاد قداسته بأهمية المشروعات الصغيرة ودورها في توفير دخل وتحقيق الاكتفاء الذاتي للأسر. وأشار إلى أن المشروعات الصغيرة لا تعود بالنفع على الأفراد فقط، بل تسهم بشكل كبير في دعم الاقتصاد الوطني.
كما أكد على ضرورة الاستمرارية والعمل بضمير وإصرار لتحقيق نجاحات مستدامة تعود بالخير على الفرد والأسرة والوطن.
وأوضح قداسة البابا أن الصين، التي تُعد أكبر دولة مصدرة في العالم، حققت ذلك النجاح بفضل المشروعات الصغيرة. ودعا قداسته أصحاب المشروعات إلى التحلي بالصبر والإصرار والسعي نحو التميز لجعل مصر رائدة في مجال الصناعات الصغيرة.
ويهتم برنامج "سانت مارك" للمساعدات الإنسانية، بتقديم الدعم للأسر والأرامل والشباب في مختلف الجمهورية من خلال تمكينهم من إقامة مشروعات صغيرة توفر لهم مصدر دخل مستدام.
قداسة البابا تواضروس يستقبل قائم مقام بطريرك القدس للروم الأرثوذكسالبابا تواضروس يستقبل الوفد الكنسي العائد من إريتريايذكر أن خدمات المشروعات الصغيرة أدرجت ضمن أنشطة المكتب منذ عام ٢٠٢١، وتمكن المكتب من دعم ٣١٨ مشروعًا في تخصصات مختلفة خلال العام الجاري (٢٠٢٤) في عدة محافظات.
وتضمنت هذه المشروعات: تصنيع المنظفات، زراعة المشروم، تربية الطيور، محلات لبيع الخضروات، الملابس، الإكسسوارات. إلى جانب مشروعات جماعية مثل مصنع لتقشير وتجميد البطاطس ومشروع طباعة على الملابس، بالإضافة إلى مشروعات فردية مثل الكوافير ومحلات البيتزا والفطائر.
نماذج ملهمة للمشروعات الصغيرة:
- مصنع البطاطس: مشروع جماعي يضم ١٥ فردًا بدأ بتقشير وتقطيع البطاطس للمصانع، ثم تطور ليشمل عمليات السلق والقلي والتجميد، ليُصبح المشروع مكتفيًا ذاتيًا، ويتم تسويق البطاطس النصف مقلية مباشرة للمطاعم والكنائس.
- مشروع الأب وابنه: متخصص في بيع وتركيب وصيانة فلاتر المياه، ويحلم صاحبا المشروع بالوصول إلى تصنيع الفلاتر محليًا بدلاً من استيرادها.
- مشروع الكوافير: بدأ بتدريب إحدى السيدات على المهنة، ثم فتح لها محل صغير تعمل على تطويره ليشمل خدمات البيع للمكياج والإكسسوارات.
- مشروع الطباعة على الملابس: مشروع جماعي لثلاثة طلاب جامعيين يدعمون من خلاله مصاريف دراستهم. يتميز المشروع بالطباعة على الملابس الداكنة مع إمكانية تخصيص التصميمات حسب طلب العميل.
- مشروع الخياطة: بدأ بفردين يمتلكان ماكينات بسيطة لإنتاج جاونات المستشفيات والشنط الطبية، ثم توسع ليشمل تصنيع الملابس والملايات، ويعمل حاليًا به ستة أفراد.
- مشروع زراعة المشروم: نفذته مهندسة شابة حديثة التخرج بدأت بدراسة المشروع عبر الإنترنت، ثم تطورت لتصبح استشارية في هذا المجال، وتلقت دعوة لدراسة متقدمة في الولايات المتحدة.
- مشروع تربية الطيور: بدأ بدجاج صغير السن، ثم توسع ليشمل الرومي، السمان، والدجاج البياض، بالإضافة إلى بيع البيض بأسعار منخفضة لتخفيف الأعباء عن الجيران.
ومن جهتهم أشاد المشاركون بأثر هذه المشروعات في تحسين مستوى المعيشة وخلق فرص عمل جديدة، مؤكدين على دورها المحوري في بناء أسر مستقرة ومجتمع منتج.