ماجد محمد

تمكن منتخب جورجيا من الفوز فوراً تاريخيًا على منتخب البرتغال بهدفين دون رد، ضمن منافسات الجولة الثالثة من دور المجموعات ببطولة يورو 2024.

واستطاع خفيتشا كفاراتسخيليا بتسجيل الهدف الأول في الدقيقة الثانية، قبل أن يحرز جيورجيس ميكاوتادزي الهدف الثاني من ركلة جزاء في الدقيقة 57 من زمن اللقاء.

وضمن المنتخب الجورجي تأهله إلى دور الـ16 ببطولة يورو 2024، كأحد المنتخبات الأربعة التي تأهلت من المركز الثالث في دور المجموعات.

وحقق منتخب تركيا فوزًا كبيرًا على منتخب التشيك، حيث اقتنص الفوز في الدقائق الأخيرة بهدفين لهدف، في الجولة الثالثة والأخيرة للمجموعة السادسة.

وبتسديدة قوية، تمكن هاكان أوغلو من إحراز الهدف الأول، في الدقيقة الـ 51،بينما حقق التشيك التعادل في الدقيقة 66 عن طريق توماس سوتشيك، ليحقق منتخب تركيا الفوز عن طريق سينك توسون في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع.

ورفع تركيا رصيده إلى 6 نقاط بالتساوى مع البرتغال صاحب الصدارة، بينما توقف رصيد منتخب التشيك، عند نقطة واحدة في المركز الرابع والأخير.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: البرتغال التشيك تركيا جورجيا يورو2024 فی الدقیقة

إقرأ أيضاً:

ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!

الواضح أنّ القادة العسكريون الذين يُديرون الدولة الآن قد أصابتهم لوثة قحت. وهي الحالة الكئيبة اللامبالية بمصائر الناس ومعائشهم، الحالة التي ينحسرُ عندها الخيال إزاء جهاز الدولة ككيان رمزي وظيفي؛ لتضيق عندها الدولة ذرعًا بالخُبراء الأقوياء لتبدأ في لفظهم بعيدًا، في مقابل انفتاح شهيتها لاستيعاب أنصاف الكفاءات، والرجرجة، والضعفاء، والمُنكسرين، والمطأطئين، والمكتنزين، والفائضين عن الحاجة؛ من يُؤثِرُون الطاعة والإذعان على العمل المنضبط الكفُوء لمصلحة العامة.

ليس صعبًا أنْ يُحيطَ القائد نفسه برجالٍ ضعفاء على هيئة أقنان طائعين مأموني الجانب يستبدلهم متى ما سئِم منهم؛ بل الصعوبة البالغة والبراعة الحقيقية تكمن في الاستعانة بالمقتدرين الأقوياء أصحاب الرؤى السديدة والعزائم في إنفاذ البرامج واضحة المعالم.. ومن ثَم القدرة على إدارتهم وتوظيفهم في المواقع بحسب الجدارة.

اللحظة تُحتّم أنْ يُغلق الباب في وجه “الهلافيت”؛ ليكون عماد الدولة الأفذاذ.. أولئك الرجال الذين يحترمون ذواتهم، ويقيمون الوزن العالي لذممهم؛ أولئك ممن ليس في وسعهم أنْ يكونوا دمًى.. بل ويبذلون في سبيل ما تقتضيه أعباء المنصب العام الدماء والعرق.
ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!

محمد أحمد عبد السلام

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • رغم العاصفة.. منتخبات المجموعة الثالثة تؤدي تدريباتها استعدادًا لأمم أفريقيا تحت 20 سنة
  • مشروع تاريخي مقاوم للزلازل في تركيا
  • نجم البرتغال خارج ليفربول.. تعرف على التفاصيل
  • تركيا تحقق رقماً قياسياً تاريخياً: مبيعات إلى أكثر من 100 دولة… الحديث عن 1.3 مليار دولار
  • ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!
  • بعقد تاريخي.. أنشيلوتي يوافق على تدريب منتخب البرازيل
  • أنشيلوتي يوافق على تدريب البرازيل
  • منتخب مصر للشباب ينهي تدريباته اليوم استعداداً لمواجهة سيراليون
  • المنتخب الوطني تحت 20 سنة يتدرب بالإسماعيلية استعدادا لسيراليون
  • قداحة تحقق الفوز لنادٍ في مباراة بالدوري الألماني