تعرف على سبب توقف عرض "الحلم حلاوة" على مسرح متروبول
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المسرح القومي للأطفال بقيادة الفنان عادل الكومي، توقف العرض المسرحي "الحلم حلاوة" مؤقتا بسبب بعض أعمال الصيانة التي تجرى للمسرح، وسوف يعلن عن موعد استئنافه قريبًا، وبذلك لا يوجد عروض ابتداء من اليوم الخميس، 27 يونيو الجاري.
"الحلم حلاوة" إنتاج فرقة المسرح القومي للأطفال، التابعة لفرق البيت الفني للمسرح، ومن بطولة أعضاء فرقة المسرح القومي للأطفال، أشعار طارق علي، موسيقى والحان هاني عبدالناصر، توزيع موسيقى أحمد حامد، استعراضات مصطفى حجاج، ديكور وملابس وعرائس فخري العزازي، اضاءة أبو بكر الشريف، ماكيير إسلام عفيفي، مخرج منفذ محمد فاروق، ومن تأليف ياسر أبو العنين، فكرة وإخراج مي مهاب.
يشار إلى أن العرض المسرحي "الحلم حلاوة" تم افتتاحه ثان أيام عيد الأضحى المبارك، في الثامنة مساء على مسرح متروبول بالعتبة "عبدالمنعم مدبولي" سابقا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحلم حلاوة عيد الاضحى المبارك مسرح متروبول
إقرأ أيضاً:
مفاجأة في تفسير حلم موت شخص تحبه.. وعلماء: «الأحلام علاج ليلي»
أحيانًا الأحلام تكون قصصا يختلقها العقل خلال النوم، وقد تجعل حالمها يشعر بالخوف أو الفرح أو الحزن، دون معرفة السبب الرئيسي وراء تلك الأحلام، وهو ما دفع بعض العلماء للبحث حول الأحلام وأسرارها الخفية، وعلاقتها بالصحة الجسدية والعقلية، والمشاعر المختلفة.
الأحلام عبارة عن نشاط كهربائيفي دراسة علمية أجراها الباحث في مجال النوم والأحلام في جامعة مونتريال، أنطونيو زادرا، فالأحلام عبارة عن أنماط معينة من النشاط الكهربائي في الدماغ، كما أنها عبارة عن وضع افتراضي يتكون من مجموعة من مناطق الدماغ التي تصبح نشطة عندما يتجول عقل الشخص في المناظر الموجودة أمامه: «النماذج الحديثة التي تفسر سبب أحلامنا ترتبط بالأحلام باعتبارها شكلا من أشكال شرود الذهن» وفق «زادرا».
وأكد أن الأحلام عادةً تعمل كوسيلة محاكاة للواقع، إذ يُعتقد أننا نحلم لنفهم تجاربنا الواقعية في سياق الماضي، ونربط بين هذه التجارب والأحداث بشكل غير مباشر، مشيرًا إلى أنه عندما يستيقظ الشخص الحالم يجد أن الحلم جسد الواقع بالنسبة له وأدرك بعض التصرفات الخاصة به، وفق ما نشرته صحيفة «واشنطن بوست».
هل تتنبأ الأحلام بالمستقبللا تتنبأ الأحلام بما سيحدث في المستقبل، على سبيل المثال إذا حلم شخص ما بموت أحد أفراد أسرته على قيد الحياة، يُعتقد أن الحالم تمنى موته في وقت أو آخر خلال طفولته، وما يدل على أن الشخص كان يحلم بشيء مفزع أو مقلق، هي حركة العين السريعة عندما يستيقظ، كما أنها تدل على أن الشخص يتذكر الحلم بكل تفاصيله.
وفي تفسير آخر عن سبب الأحلام، فهي من الممكن أن تعمل على تهدئة النفس حول حدث معين، خاصة الأشخاص الذين تعرضوا لحدث عاطفي سلبي، فإن الحلم يمكن أن يساعد في تهدئة المشاعر المرتبطة به، لذا أطلقوا على الأحلام أنها «العلاج الليلي».
الأشخاص الذين يعانون من ضغوط أو قلق، لديهم أحلام سلبية أكثر ومحتوى أحلام أكثر سلبية، ومن لديهم تفاعلات أكثر عدوانية في الأحلام من التفاعلات الودية، فهم يشعرون بالمزيد من العداوة، ولديهم المزيد من الفشل، ولكن مع تحسن رفاهية الشخص، تحدث تغييرات مقابلة في محتوى أحلامه.