قال منير فخري عبدالنور، السياسي البارز ووزير السياحة والتجارة والصناعة الأسبق، إنه عندما أعلنت حركة تمرد عن نفسها لأول مرة استخدمت نفس اللفظ الذي استخدمته جبهة الإنقاذ بالتهديد بالانتخابات الرئاسية المبكرة، موضحًا أن حركة تمرد أصدرت بيانًا ودعت المصريين للتوقيع على استمارة لسحب الثقة من محمد مرسي.

جبهة الإنقاذ تعاملت بجدية مع تمرد

وأكد «عبدالنور»، خلال حواره لبرنامج «الشاهد» مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، المُذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن جبهة الإنقاذ تعاملت بجدية مع تمرد منذ الدقيقة الأولى، منذ بداية إصدار بيان والدعوة للمصريين للتوقيع على الاستمارات.

وتابع: «الشيوخ لهم مكانهم في جبهة الإنقاذ، ودور الشباب في حركة الشارع أمر أساسي»، مضيفًا: «تعاملت مع أعضاء حركة تمرد مباشرة وجمعت له أموالا من أجل الدعم اللوجستي وتغذية المتظاهرين كل يوم جمعة، واتصل بي السيناريست وحيد حامد وقتها وقال لي أرجوك عاوز أشوفك بكرة الساعة 12 وذهبت إليه وأعطاني 10 آلاف جنيه، وقال لي المبلغ ده لتمويل تمرد».

كان الشارع المصري متحمسًا بشكل كبير لرحيل الإخوان

وأوضح السياسي البارز ووزير السياحة والتجارة والصناعة الأسبق، أنه في هذا التوقيت كان الشارع المصري متحمسًا بشكل كبير لرحيل الإخوان.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جبهة الإنقاذ الإخوان منير فخري عبدالنور محمد مرسي تمرد جبهة الإنقاذ

إقرأ أيضاً:

فتح معبر جديد بين المغرب موريتانيا يثير سعار الإنفصاليين

زنقة 20 | الرباط

أعلنت موريتانيا عن جاهزيتها بشأن تهديدات جبهة البوليساريو التي توعدت بمهاجمة نواكشوط وحرق المنطقة بلهيب الحرب، حيث أكدت مصادر حكومية موريتانية أنها مارست حقها السيادي بشكل مطلق وقبلت بفتح معبر حدودي جديد مع المملكة المغربية.

ونقلت صحيفة “أنفو موريتانية” أن سلطات نواكشط اتجهت إلى تسريع نشاط تقوية دفاعاتها والسعي إلى اقتناء السلاح الحديث المتطور.

وكان القيادي في جبهة البوليساريو البشير مصطفى السيد، قد قال ردا على خطط فتح معبر تجاري جديد بين المغرب وموريتانيا، أن “موريتانيا يمكن أن تضع حداً لهذا المخطط شريطة أن تعارض فتح هذه المعابر”، مشيرا إلى أن “منح نواكشط الضوء الاخضر للمشروع ستصلح الحدود الصحراوية ستصبح حدودا مغربية. وهذا من شأنه أن يورط موريتانيا في حرب”.

وفي السياق تتقدم أشغال إنشاء معبر تجاري جديد يربط المغرب بموريتانيا عبر طريق يمتد على طول 53 كيلومتراً، يربط مدينة السمارة بالحدود الموريتانية.

المشروع الاستراتيجي الذي أطلقته القوات المسلحة الملكية في فبراير من عام 2024 بات في مراحله النهائية، حيث لم يتبق سوى تعبيد الطريق ليفتح أمام حركة الشاحنات والسيارات.

مقالات مشابهة

  • منير أديب يكتب: سوريا الجديدة وتحديات مواجهة داعش
  • معرض "البداية" لديانا قوسه والعرض الجماعي "سرمد" في جاليري ديمي.. غدا
  • "البداية" معرض لديانا قوسه.. و"سرمد" عرض جماعي في جاليري ديمي
  • حركة "فتح": المرحلة الأولى من اتفاق إطلاق سراح الأسرى تسير بشكل ناجح
  • أحد «أعمدة الدراما السعودية».. الحزن يعمّ الوسط الفني لرحيل فنان كبير
  • متحدث حركة فتح : الموقف المصري داعم كبير لفلسطين وحقوق شعبها
  • متحدث حركة فتح: الموقف المصري داعم كبير لفلسطين وحقوق شعبها
  • «حركة فتح»: الموقف المصري داعم كبير لفلسطين وحقوق شعبها
  • فتح معبر جديد بين المغرب موريتانيا يثير سعار الإنفصاليين
  • منير أديب يكتب: التنظيمات الإسلاموية وأمن المنطقة العربية.. حماس نموذجًا