منير فخري عبدالنور: جبهة الإنقاذ تعاملت بجدية مع «تمرد» منذ البداية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
قال منير فخري عبدالنور، السياسي البارز ووزير السياحة والتجارة والصناعة الأسبق، إنه عندما أعلنت حركة تمرد عن نفسها لأول مرة استخدمت نفس اللفظ الذي استخدمته جبهة الإنقاذ بالتهديد بالانتخابات الرئاسية المبكرة، موضحًا أن حركة تمرد أصدرت بيانًا ودعت المصريين للتوقيع على استمارة لسحب الثقة من محمد مرسي.
جبهة الإنقاذ تعاملت بجدية مع تمردوأكد «عبدالنور»، خلال حواره لبرنامج «الشاهد» مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، المُذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن جبهة الإنقاذ تعاملت بجدية مع تمرد منذ الدقيقة الأولى، منذ بداية إصدار بيان والدعوة للمصريين للتوقيع على الاستمارات.
وتابع: «الشيوخ لهم مكانهم في جبهة الإنقاذ، ودور الشباب في حركة الشارع أمر أساسي»، مضيفًا: «تعاملت مع أعضاء حركة تمرد مباشرة وجمعت له أموالا من أجل الدعم اللوجستي وتغذية المتظاهرين كل يوم جمعة، واتصل بي السيناريست وحيد حامد وقتها وقال لي أرجوك عاوز أشوفك بكرة الساعة 12 وذهبت إليه وأعطاني 10 آلاف جنيه، وقال لي المبلغ ده لتمويل تمرد».
كان الشارع المصري متحمسًا بشكل كبير لرحيل الإخوانوأوضح السياسي البارز ووزير السياحة والتجارة والصناعة الأسبق، أنه في هذا التوقيت كان الشارع المصري متحمسًا بشكل كبير لرحيل الإخوان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جبهة الإنقاذ الإخوان منير فخري عبدالنور محمد مرسي تمرد جبهة الإنقاذ
إقرأ أيضاً:
إنقاذ ثلاث سفن من الغرق قبالة سواحل حضرموت
يمن مونيتور/قسم الأخبار
نجحت قوات خفر السواحل في محافظة حضرموت، خلال يومين، في إنقاذ ثلاث سفن تعرضت لمخاطر الغرق بسبب سوء الأحوال الجوية.
وقالت غرفة عمليات خفر السواحل إنها تلقت بلاغًا من سفينة عمانية، تُدعى “الأدميرال”، تفيد بتعرضها لخطر الغرق قبالة شواطئ المكلا نتيجة ارتفاع الأمواج.
تحركت فرق الإنقاذ على الفور، مستخدمة تكتيكات مناسبة للتعامل مع البحر العاتي، بالتعاون مع متطوعين من أصحاب القوارب والمواطنين، وتمكنت من إنقاذ السفينة وطاقمها.
وفي حادث منفصل، تعرضت سفينة محلية الصنع تُدعى “شبيه الريح” للانقلاب قبالة منطقة الريان بسبب حمولة زائدة. قامت فرق الإنقاذ بإنقاذ السفينة وطاقمها، ونُقل اثنان من أفراد الطاقم إلى المستشفى لتلقي العلاج.
كما تم إنقاذ سفينة ثالثة تُدعى “أمروة 2″، كانت تعاني من عطل قبالة جزيرة عبد الكوري. وقد قامت فرق الإنقاذ بإمدادها بالوقود والمؤن وتأمينها حتى وصولها إلى ميناء قصيعر.
وتُظهر هذه العمليات مدى جاهزية قوات خفر السواحل في حضرموت للاستجابة للحالات الطارئة، والتزامها بسلامة مرتادي البحر.