#سواليف
أشارت إدارة الأرصاد الجوية في نشرتها الجوية ليوم الخميس والجمعة ، إلى أن المملكة ستتأثر يوم الخميس نهارا بامتداد منخفض سطحي حراري مصحوب بكتلة هوائية حارة حيث من المتوقع ان تسجل درجات الحرارة العظمى أعلى من معدلاتها العامة بحوالي (4-5) درجات مئوية، الطقس حار في أغلب المناطق، وحار جداً في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط احياناً.
لـيــلاً: الطقس معتدل الحرارة في أغلب المناطق، وحار نسبي في الاغوار والبحر الميت والعقبة، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة
التحذيرات ليوم الخميس:
مقالات ذات صلة الاحتلال يقر بإصابة 14 جنديا والمقاومة تستنزفه برفح 2024/06/26 خطر التعرض لأشعة الشمس المباشرة وقت الذروة خاصة في مناطق البادية والاغوار والبحر الميت والعقبة. توخي الحذر الشديد بسبب ارتفاع درجات الحرارة مما يزيد من خطر اندلاع الحرائق في الاماكن الحرجية.أما يوم الجمعة نهاراً: يستمر الطقس حار في أغلب المناطق، وحار جداً في البادية والأغوار والبحرالميت والعقبة، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط على فترت.
لـيــلاً: الطقس معتدل الحرارة في أغلب المناطق، وحار نسبي في الاغوار والبحر الميت والعقبة، والرياح شمالية غربية خفيفة السرعة
التحذيرات ليوم الجمعة :
خطر التعرض لأشعة الشمس المباشرة وقت الذروة خاصة في مناطق البادية والاغوار والبحر الميت والعقبة. توخي الحذر الشديد بسبب ارتفاع درجات الحرارة مما يزيد من خطر اندلاع الحرائق في الاماكن الحرجية.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف والریاح شمالیة غربیة والبحر المیت والعقبة فی أغلب المناطق
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر: تغير المناخ قد يزيد من خطر الزلازل
رجحت دراسة حديثة، أن ارتفاع درجات الحرارة بفعل التغير المناخي قد يكون له تأثير غير مباشر على زيادة وقوع الزلازل، مؤكدة أن الحرارة وحدها ليست المحرك الرئيسي للأنظمة الزلزالية، لكنها قد ترجح ذلك.
وأفادت الدراسة التي نشرت بمجلة "كايوس" (Chaos) في مارس/آذار الجاري، بأن التقلبات في درجات الحرارة تؤثر على هشاشة الصخور، لا سيما في الطبقات العليا، وقد لا تؤدي هذه التغيرات بمفردها إلى إحداث زلازل كبيرة، لكن التقلبات في درجات الحرارة قد تضيف ضغوطا طفيفة في المواقع التي تعاني فعلا من ضغوط مؤدية للزلازل.
وأوضحت الدراسة، التي قامت بها جامعة تسوكوبا والمعهد الوطني للعلوم الصناعية المتقدمة والتكنولوجيا في اليابان، أن ارتفاع درجات الحرارة يؤدي إلى ذوبان الأنهار والصفائح الجليدية، مما يقلل من الضغط على القشرة الأرضية ويسمح لها بالارتداد، وهو ما قد يزيد من النشاط الزلزالي.
وأشارت إلى أنه مع ارتفاع مستويات سطح البحر، يزداد الضغط على المناطق الساحلية، مما قد يؤدي إلى تحركات في الصفائح التكتونية وزيادة خطر الزلازل.
وذكرت الدراسة أن بعض المناطق التي شهدت ذوبانا كبيرا للجليد، مثل ألاسكا وغرينلاند، شهدت كذلك زيادة في النشاط الزلزالي.
إعلانوتوصلت الدراسة إلى أن التغير المناخي لا يؤثر فقط على الطقس والبيئة، بل يمكن أن يكون له تأثيرات جيولوجية خطِرة، بما فيها زيادة خطر الزلازل.
مزيد من البحثوشدد العلماء المشاركون في الدراسة على ضرورة المزيد من البحث لفهم العلاقة بين تغير المناخ وحدوث الزلازل.
وقال الباحث المشارك في الدراسة ماتيوس سالدانها، إن تغيرات درجات الحرارة يمكن أن تؤدي إلى تغيير طريقة تكسر الصخور، وحتى التغيرات الطفيفة في الضغط قد تحدد ما إذا كانت الطاقة المخزنة ستنطلق على مدار أيام أو سنوات لتسبب الزلازل.
يذكر أن النهج المتعدد التخصصات للتنبؤ بالزلازل يأخذ في عين الاعتبار الماء ودرجة الحرارة وتراكم الضغوط، لكن ثمة إشارات جديدة تربط بين التغييرات الحرارية ونشاط الزلازل التي قد تتجاهلها النماذج التكتونية القياسية، ما يتطلب تحديث طرق التنبؤ.
ويؤكد بعض الخبراء أن الحركة التكتونية ستظل دائما السبب الرئيسي وراء الزلازل، مع ذلك، فهم يعترفون أيضا بأنه لا يوجد عامل واحد يفسر كل زلزال، وعليه، فإن استكشاف تأثيرات درجات الحرارة قد يكشف مزيدا من الحقائق.