«الهوية» تفوز بالجائزة المؤسسية لعام 2024
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
فازت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، بأرفع جوائز مجلس هارفارد للأعمال بالولايات المتحدة الأمريكية، وهي فئة الجائزة المؤسسية لعام 2024، تقديراً لإنجازات الهيئة كجهة رائدة في تقديم الخدمات وفق أعلى معايير الجودة والتميز المؤسسي، إضافة إلى تميزها في مجالات القيادة والتخطيط الاستراتيجي واستشراف المستقبل والتأثير الإيجابي في تحسين جودة حياة المجتمع.
وتعتبر جوائز مجلس هارفارد للأعمال الدولية، التي تأسست في عام 1999، إحدى الجوائز المرموقة التي تركز على مفهوم إدارة الجودة الشاملة، وتهدف إلى مساعدة المؤسسات على تحقيق الأهداف التنظيمية وتسليط الضوء على الجهات التي تحقق تأثيراً إيجابياً يلهم الآخرين على تحقيق التميز في الأعمال.
وأكد اللواء سهيل سعيد الخييلي مدير عام الهيئة، الحرص على المشاركة في هذه الجائزة لتأكيد ريادتها الإقليمية والدولية في تقديم وتطوير العمليات والخدمات، وتعزيز مكانتها وسمعتها الإيجابية كجهة حكومية رائدة في تقديم الخدمات على المستوى الدولي، إضافة إلى الاطلاع على أفضل الممارسات الدولية المتميزة في المجالات والقطاعات التي تفيد الهيئة وتخدم توجهاتها الاستراتيجية وخططها التشغيلية ومشاريعها التطويرية، والوقوف على فرص التحسين والتطوير من خلال تقرير محكمي الجائزة والعمل عليها للوصول إلى أفضل النتائج والإنجازات.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات
إقرأ أيضاً:
الإدارة الأمريكية تتوعد بإستهداف السفن الإيرانية التي تحاول تقديم الدعم للحوثيين
توعدت الإدارة الأميركية بإستهداف أي سفن إيرانية تسعى لتقديم الدعم اللوجستي للحوثيين في اليمن.
جاء ذلك على لسان مسؤول الأمن القومي الأمريكي حيث قال" أن قوات بلاده قد تدمر أهدافا إيرانية داعمة للحوثيين بما فيها سفن طهران اللوجستية قبالة اليمن.
وقال مايك والتز، الأحد،في تصربحات صحفية إن الولايات المتحدة قد تضرب أهدافًا إيرانية في اليمن كجزء من حملتها العسكرية ضد الحوثيين.
وبين والتز أن الولايات المتحدة مستعدة لاستهداف ليس فقط الحوثيين المدعومين من إيران، بل أيضًا أهدافًا مرتبطة بإيران بشكل مباشر.
وقال إن الأهداف “التي ستكون مطروحة على الطاولة” تشمل السفن الإيرانية القريبة من الساحل اليمني التي تساعد الحوثيين في جمع المعلومات الاستخباراتية والمدربين العسكريين الإيرانيين، و”معدات أخرى وضعها الحوثيون لمساعدتهم على مهاجمة الاقتصاد العالمي”.
وكان والتز قد قال في وقت سابق لوسائل إعلام أمريكية إن الضربات الجوية “أصابت عددًا من قادة الحوثيين وقتلتهم” وهو الأمر الذي مازالت مليشيات الحوثي تتكتم بشأنه خوفا من انهيار معنويات مقاتليها في الجبهات