شرطة دبي ومقاطعة جيانغشي الصينية تبحثان التعاون
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
دبي: «الخليج»
زار يوان كينهوا، نائب حاكم، مدير الأمن العام لمقاطعة جيانغشي في جمهورية الصين الشعبية، والوفد المرافق له القيادة العامة لشرطة دبي، وكان في استقباله الفريق عبد الله المري القائد العام لشرطة دبي، وعدد من الضباط، وبحثاً تعزيز التعاون المشترك.
وأكد الفريق المري خلال اللقاء أن شرطة دبي تؤمن بأهمية ودور التواصل ومد جسور العلاقات والشراكات الدولية.
بعد ذلك، زار كينهوا إدارة مركز القيادة والسيطرة في الإدارة العامة للعمليات، واطلع على منظومة العمل في مركز القيادة والسيطرة.
وعبر يوان كينهوا عن إعجابه بما شاهده من الأنظمة المتقدمة التي تخدم العمليات الشرطية والأمنية في شرطة دبي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة دبي الإمارات الصين
إقرأ أيضاً:
حاكم رأس الخيمة: التعاون مع قوانغدونغ الصينية يتيح رسم مستقبل أكثر تنوعاً وكفاءةً
التقى الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، في إطار الزيارة التي يقوم بها إلى مقاطعة قوانغدونغ الصينية، مسؤولي لجنة التنمية والإصلاح في المقاطعة.
وعقد حاكم رأس الخيمة، ووفد الإمارة المرافق له من كبار المستشارين والمسؤولين، مع أعضاء اللجنة، نقاشات مثمرة حول كيفية الاستفادة من تجارب المقاطعة الصينية في تحقيق التنمية المستدامة، بالإضافة إلى أفضل ممارساتها، كما تعرّف على إنجازات قوانغدونغ في التخطيط الحضري والتصنيع، وبناء المدن الذكية، والاستثمار الأجنبي.
المسيرة التنمويةوقال حاكم رأس الخيمة: "حققت مقاطعة قوانغدونغ تقدماً لافتاً في مسيرتها التنموية خلال العقود الأخيرة، ما يجعل تجربتها مصدر إلهام على الصعيد العالمي. وفيما تسعى رأس الخيمة إلى تحقيق أهداف مماثلة، تبرز أهمية الاستفادة من تجارب شركائنا الدوليين. وانطلاقاً من ذلك، نؤمن بأن تبني أفضل الممارسات العالمية، وتعزيز التعاون، يتيح لنا رسم ملامح مستقبل أكثر تنوعاً، وكفاءةً، واستدامةً، يعود بالنفع على مجتمع رأس الخيمة، ويخدم تطلعات أبنائنا، ويؤكد التزامنا الراسخ بالابتكار، وتحقيق النهضة المستدامة".
126 مليون نسمةوتحتضن مقاطعة قوانغدونغ، أكثر من 126 مليون نسمة، وتمتلك أكبر اقتصاد بين مقاطعات الصين، حيث بلغ ناتجها المحلي الإجمالي 1.9 تريليون دولار أمريكي (أي نحو 6.98 تريليون درهم إماراتي) في العام 2023. كما تعد المقاطعة مركزاً رئيسياً للتصنيع، وتعتبر صناعة الإلكترونيات، والسيارات، والمنسوجات، والأدوية، والتقنيات المتقدمة، والتمويل، والعقارات، من ضمن قطاعاتها الرئيسية.