جنة للشقق الفندقية والفلل تعد ضيوفها بإجازة صيفية تغمرها الراحة والفخامة
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
رأس الخيمة – الوطن:
دعت جنّة للشقق الفندقية والفلل ضيوفها للاستمتاع بإقامة مميزة في فيلا دلما الفخمة المؤلفة من أربعة غرف نوم، والتي أُطلقت مؤخرًا لتلبية احتياجات العائلات ومجموعات الأصدقاء والراغبين في صنع ذكريات سعيدة برفقة الأهل والأحبة خلال إجازة الصيف في مكانٍ تجتمع فيه المناظر الطبيعية الخلابة والأنشطة الترفيهية الممتعة ومرافق الاستجمام الفاخرة.
فقد أطلقت جنّة فيلا دلما مؤخرًا لتكون الخيار الأمثل لمحبي الاجتماعات العائلية المميزة، إذ أنّ هذه الفيلا المؤلفة من أربعة غرف نوم تمتاز بمساحاتها الواسعة وتصاميمها الداخلية الفريدة وإطلالتها الساحرة، فضلًا عن أنّها تتيح للضيوف إمكانية الوصول المباشر للشاطئ وبركة السباحة الخاصة وتتضمن كافة المرافق الكفيلة بمنحهم أقصى درجات الراحة والاسترخاء.
ولإضفاء المزيد من التميز على هذه التجربة الفريدة، تعاونت جنّة للشقق الفندقية والفلل مع شركة “تابي” لتتيح لضيوفها خيار “احجز الإقامة الآن وادفع لاحقًا” الذي يمكّنهم من حجز إقامتهم في الفيلا ودفع تكاليف الإقامة على 4 أقساط ميسرة، الأمر الذي جعل الاستمتاع بتجارب أكثر سهولة من أي وقت مضى.
يمكن الاستفادة من خطة “احجز الإقامة الآن وادفع لاحقًا” وخوض تجربة إقامة لا تضاهى في أحد فلل جنة الفاخرة من خلال الحجز عبر تطبيق الهاتف المحمول، أو عن طريق الحجوزات المباشرة مع فريق المبيعات، أو مجرّد الدخول مباشرةً دون حجز مسبق.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
إعلام الحديدة: الحوثيون يقايضون المساعدات بتسجيل الأطفال في معسكرات صيفية
قال مكتب الإعلام بمحافظة الحديدة، الأربعاء 16 أبريل/نيسان 2025، إنه يتابع بقلق بالغ تدشين مليشيا الحوثي (المصنفة على قائمة الإرهاب)، لما تسمى بـ"الدورات الصيفية" في مديريات المحافظة التي ما زالت ترزح تحت سطوتها.
وذكر بأن تلك الدورات تقام تحت شعارات طائفية متطرفة مثل "علم وجهاد"، في سياق مشروع منهجي يستهدف تجنيد الأطفال فكريا، تمهيدا لزجهم في معارك عسكرية، في انتهاك صارخ لكافة القوانين والأعراف الدولية المتعلقة بحقوق الطفل، وتهديد مباشر لمستقبل الأجيال الناشئة.
وأكد المكتب، في بيان رسمي صادر عنه، أن ما يبث في تلك المراكز من أفكار دينية مؤدلجة ومفاهيم عسكرية متطرفة يسهم في ترسيخ ثقافة العنف، ويزرع في عقول النشء مفاهيم الصراع والكراهية، في جريمة تربوية وأخلاقية تمارس بحق الطفولة، ويعد تحويل التعليم إلى أداة تعبئة طائفية وسياسية يؤسس لجيل مشوه الوعي، يعاني من اضطرابات نفسية وسلوكية، ويحرم من قيم الانفتاح والتعايش والسلام.
وأشار البيان إلى أن مليشيا الحوثي تستخدم أدوات المجالس المحلية والسلطات التنفيذية التابعة لها لفرض هذه الدورات على أولياء الأمور بالقوة، وتهديدهم بحرمانهم من الخدمات العامة، كما تربط حصول المواطنين على المساعدات الإنسانية بتسجيل أبنائهم في تلك المراكز، مستغلة ظروف الفقر والحاجة، كما تلجأ إلى استخدام المنابر الدينية وخطب الجمعة لترهيب الناس دينيا، وتصوير رفضهم لهذه الدورات بأنه خروج عن الدين والهوية.
وفي ختام البيان، دعا مكتب الإعلام بمحافظة الحديدة جميع الناشطين والحقوقيين في الداخل، وكافة الجهات المحلية والدولية، والمنظمات الإنسانية والحقوقية، إلى تحمل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية، ورصد وتوثيق الانتهاكات التي يتعرض لها الأطفال داخل هذه المراكز، والتحرك العاجل لوقف هذه الممارسات الخطيرة، وحماية الطفولة اليمنية من مشاريع الاستغلال والتجنيد تحت غطاء ديني زائف.