الجيش البوليفي يقتحم القصر الوطني.. والرئيس يحذر من انقلاب (شاهد)
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
حذر الرئيس البوليفي لويس آرسي، من تحركات غير نظامية لوحدات في الجيش، داخل العاصمة البوليفية، وسط أنباء عن محاولة انقلابية.
ودعا الرئيس آرسي في مشاركة عبر حسابه بموقع إكس، إلى "احترام الديمقراطية"، فيما نقلت القنوات المحلية، لقطات لمدرعات عسكرية، تقتحم بوابة القصر الوطني في العاصمة، وسط تواجد عشرات الجنود المدججين بالأسلحة وآخرين اقتحموا المكان.
من جانبه ندد الرئيس البوليفي إيفو موراليس، بتحركات الجيش، في ساحة موريللو، خارج القصر الوطني، ووصفه بأنه انقلاب عسكري قيد الإعداد.
ودعا موراليس الشعب، لمواجهة الانقلاب العسكري، عبر النزول إلى الشوارع، لحماية الديمقراطية في البلاد.
Denunciamos movilizaciones irregulares de algunas unidades del Ejército Boliviano. La democracia debe respetarse. — Luis Alberto Arce Catacora (Lucho Arce) (@LuchoXBolivia) June 26, 2024
Venezolanos seguir el ejemplo que Bolivia dió…. pic.twitter.com/ms0TQL6hcP — Francisco (@Proctologo) June 26, 2024
???? Coup attempt in Bolivia underway
Former President Evo Morales: "We call for a National Mobilization to defend Democracy in the face of the coup d'état... We declare an indefinite general strike and road blockade."pic.twitter.com/CsNwunjGKv — COMBATE |???????? (@upholdreality) June 26, 2024
More scenes from the coup in Bolivia pic.twitter.com/y3xzZi9pxB — War Intel (@warintel4u) June 26, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الجيش انقلابية انقلاب الحكومة الجيش بوليفيا المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
شاهد.. انهيار جسر في البرازيل ومخاوف من كارثة بيئية بعد تسرّب حمض الكبريتيك
توفي شخص واحد على الأقل وأصيب آخرون بعد انهيار جسر "جوسيلينو كوبيتشيك دي أوليفيرا"، الذي يربط بين مدينتي إستريتو في ولاية مارانهاو وأجويارنوبوليس في ولاية توكانتينز البرازيلية، في حين تسرب حمض الكبريتيك إلى نهر توكانتينس.
وقالت السلطات البرازيلية إن الجزء الأوسط من الجسر الذي يبلغ طوله 533 مترا، انهار في أثناء عبور مركبات. وأظهرت مقاطع مصورة تداولها السكان المحليون لحظة سقوط الشاحنات والسيارات والدراجات النارية في النهر.
URGENTE! A ponte que liga Aguiarnópolis, norte do Tocantins, a Estreito, no sul do Maranhão, desabou na tarde deste domingo, 22. Há relatos de que veículos teriam caído junto com a estrutura, localizada na BR-010. pic.twitter.com/V4Au9i2rKU
— Daniel Lélis ⚡ (@dannlelis) December 22, 2024
وتشير التقديرات الأولية إلى أن حوالي 11 شخصا كانوا في موقع الحادث، بينما تأكدت وفاة شخص واحد، وإنقاذ شخص آخر.
ووفقا لإدارة الدفاع المدني في ولاية توكانتينز، توقفت عمليات الإنقاذ بسبب مخاطر التلوث الناتج عن تسرب حمض الكبريتيك من إحدى الشاحنات الغارقة، مما جعل إرسال غواصين إلى الموقع محفوفا بالمخاطر.
TRAGÉDIA NA DIVISA. Imagens aéreas mostram como ficou a ponte Juscelino Kubitschek, entre Aguiarnópolis (TO) e Estreito (MA), após parte da estrutura desabar na tarde deste domingo, 22. Os bombeiros seguem no local em busca de pessoas desaparecidas. pic.twitter.com/N7t1DjWOrs
— Daniel Lélis ⚡ (@dannlelis) December 22, 2024
إعلانوقال العقيد ماغنوم كويلو، من مكتب الإطفاء المحلي، للصحفيين إن إرسال غواصين لعمليات الإنقاذ أمر خطير، لأن نهر توكانتينز قد يكون ملوثا بحمض الكبريتيك من إحدى الشاحنات المفقودة التي سقطت من الجسر.
وأعلنت السلطات البرازيلية فتح تحقيق شامل لتحديد أسباب انهيار الجسر وتقييم الأضرار البيئية والإنسانية. وتشير التقارير الأولية إلى احتمال وجود تقصير في صيانة الجسر، الذي كان يعاني من تدهور واضح في بنيته التحتية.
وكان جسر "جوسيلينو كوبيتشيك دي أوليفيرا" افتتح عام 1960 ضمن مشروع تطوير البنية التحتية البرازيلية في عهد الرئيس جوسيلينو كوبيتشيك. ويمتد على نهر توكانتينس بارتفاع يتجاوز 50 مترا، ويُعد جزءا من الطريق السريع "بي آر- 226" الذي يربط العاصمة برازيليا بمدينة بيليم الشمالية.
ويشكل الجسر شريانا حيويا للنقل بين المنطقتين الشمالية والشمالية الشرقية، كما يحمل أهمية رمزية وتاريخية نظرا لدوره في تطوير البنية التحتية البرازيلية خلال القرن الماضي.
مآس شهدتها البرازيلولم يكن انهيار الجسر الحادث الوحيد في البرازيل خلال عطلة نهاية الأسبوع. ففي ولاية ميناس جيرايس، أدى تصادم بين حافلة ركاب وشاحنة يوم السبت إلى مقتل 41 شخصا، في إحدى أسوأ الحوادث المرورية في تاريخ البلاد.
وفي حادث منفصل الأحد الماضي أيضا، لقي 10 أشخاص مصرعهم جراء تحطم طائرة صغيرة في بلدة جرامادو السياحية. كانت الطائرة تقل رجل الأعمال البرازيلي لويز كلاوديو جالياتزي وأفراد عائلته، وتحطمت بعد اصطدامها بمدخنة منزل ومبنى قبل أن تسقط فوق متجر.
A small plane crashed in Gramado, Brazil, today, killing all 10 people on board the aircraft.
The aircraft struck a building. The resulting fire left at least 15 others injured, mostly from smoke inhalation. pic.twitter.com/WkyI7PNY8r
— Breaking911 (@Breaking911) December 22, 2024
إعلان