كشف مصدر مقرب من الاتحاد المصري لكرة القدم عن تطورات جديدة في أزمة لاعب بيراميدز، رمضان صبحي، الذي تعرض لعقوبة الإيقاف بسبب حالة إيجابية في عينات المنشطات، حيث تم رفض عينته الأولى وثبوت إيجابية العينة الثانية.

رمضان صبحي يخضع لجلسة جديدة

ووفقًا لمصادر فإنه من المقرر عقد جلسة استماع ثانية لرمضان صبحي يوم السبت المقبل، حيث سيتواجد اللاعب برفقة فريق دفاعه للدفاع عن نفسه باستعراض الأدلة المتاحة أمام أعضاء المنظمة.

عاجل.. أزمة جديدة تهدد الزمالك ومطالبه بـ 30 مليون جنيه هدف كفاراتسخيليا أمام البرتغال في يورو 2024

رئيس المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات، حازم خميس، أكد أنه تم إيقاف رمضان صبحي إجباريًا حتى صدور قرار نهائي من لجنة الاستماع.

في حال ثبوت إدانته، تتوقع العقوبة أن تشمل إيقافه لمدة لا تقل عن سنتين وتصل إلى أربع سنوات كحد أقصى، وذلك وفقًا للقواعد الدولية لمكافحة المنشطات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رمضان صبحي بيراميدز اتحاد الكرة الاتحاد المصرى لكرة القدم عينة المنشطات رمضان صبحی

إقرأ أيضاً:

المالية تؤكد تأمين الرواتب لكن القلق والجدل لا ينتهي بشأن أزمة مرتقبة

18 فبراير، 2025

بغداد/المسلة: أعلنت وزارة المالية عن بدء تمويل رواتب موظفي الدولة لشهر شباط الجاري، مؤكدة التزامها بصرف المستحقات دون تأخير، ونفت وجود أي عجز مالي قد يؤثر على الرواتب.

في المقابل، نشر الباحث الاقتصادي زياد الهاشمي وثيقة تشير إلى وجود صعوبات مالية قد تؤثر على تمويل الرواتب في الأشهر المقبلة، ما أثار جدلاً واسعاً حول حقيقة الوضع المالي للدولة.

وأوضحت الوزارة أن دائرة المحاسبة بدأت تمويل الرواتب وفق التخصيصات المالية المرصودة ضمن قانون الموازنة العامة، مؤكدة أن الموارد النفطية تغطي التزامات الرواتب بالكامل.

إلا أن الوثيقة المسربة التي تناقلها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر أن وزارة المالية أبلغت مكتب رئيس الوزراء بوجود عجز مالي قد يؤثر على تمويل الرواتب في حال إضافة أي التزامات مالية جديدة، مثل تثبيت العقود في وزارة الكهرباء، ما قد يدفع وزارات أخرى للمطالبة بالمثل.

وربط مراقبون بين هذه التطورات والتضخم الكبير في أعداد الموظفين الحكوميين، والذي يكلف الدولة أعباء مالية هائلة قد تصل إلى مرحلة الخطر في حال استمرار الاعتماد الكلي على الإيرادات النفطية دون وجود مصادر تمويل بديلة.

وأكد مختصون أن الأزمة المالية قد تتفاقم إذا لم تُتخذ إجراءات عاجلة لتقليص الإنفاق الحكومي أو إعادة هيكلة سلم الرواتب بما يتناسب مع الواقع الاقتصادي للبلاد.

واعتبر خبراء اقتصاديون أن العراق يواجه معضلة هيكلية في سياسته المالية، حيث يعتمد بشكل شبه كلي على عائدات النفط لتمويل الرواتب والنفقات التشغيلية، وهو أمر ينطوي على مخاطر كبيرة في حال انخفاض أسعار النفط أو تراجع الإنتاج بسبب عوامل داخلية أو خارجية.

ويرى تحليل أن حل الأزمة يكمن في إعادة هيكلة القطاع العام، وتخفيض أعداد الموظفين عبر استراتيجيات دمج وإعادة توزيع الكوادر، إضافة إلى خلق بيئة استثمارية تدعم القطاع الخاص لاستيعاب العمالة الزائدة.

وأشار مختصون إلى أن إصلاح هيكل الرواتب بات ضرورة ملحة، حيث يعاني النظام الحالي من تفاوتات كبيرة بين القطاعات المختلفة، وعدم ربط الأجور بالإنتاجية أو الحاجة الفعلية للمؤسسات الحكومية.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • صنعاء تطرح مبادرة جديدة بشأن فتح المنفذ الشرقي لمدينة تعز
  • الفريق ربيع: أزمة البحر الأحمر لم تسفر عن خلق طريق مستدام بديل لقناة السويس.. والمؤشرات إيجابية نحو بدء عودة الاستقرار للمنطقة
  • ​الداخلية تعزز الأمن السيبراني.. مديرية جديدة لمكافحة الجرائم الإلكترونية
  • محلل سياسي: نتائج زيارة الرئيس السيسي لإسبانيا ستكون إيجابية على كل المستويات
  • قرعة «كأس منصور بن زايد لكرة القدم» غداً
  • المالية تؤكد تأمين الرواتب لكن القلق والجدل لا ينتهي بشأن أزمة مرتقبة
  • ديوكوفيتش يطالب بإصلاح النظام «غير العادل» لمكافحة المنشطات
  • منظمة خريجي الأزهر تؤيد بيان الأزهر الشريف بشأن غزة
  • الصحة العقلية..أزمة جديدة في الجيش الإسرائيلي
  • شوبير يعلق على عودة رمضان صبحي لقائمة بيراميدز