اقرأ غدًا في «البوابة».. جرائم الصهاينة تتحدى الإنسانية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ الخميس 27 يونيو 2024، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
جرائم الصهاينة تتحدى الإنسانية
24 شهيدا.. استمرار القصف الصهيونى على القطاع
غزة.. ُخمس السكان يواجهون أسوأ مستويات الجوع
21 ألف طفل ضائع.. 10 أطفال يفقدونً سيقانهم يوميا
4 آلاف طفل مفقودين تحت الأنقاض وعدد غير معروف من الأطفال في مقابر جماعية وتعرض أطفال آخرون للاختفاء القسري من بينهم عددُ غير معروف اعتقلوا أن نقلوا قسرًا إلى خارج غزة
468 شخصا قتلوا على الأقل في لبنان بينهم 307 على الأقل من حزب الله وقرابة 90مدنيا وفق تعداد لوكالة الأنباء الفرنسية يستند إلى بيانات حزب الله ومصادر رسمية لبنانية
واشنطن تحذر.
الرئيس السيسى يستقبل الفريق أول محمد زكى وزير الدفاع والإنتاج الحربى
مارك روته رئيس وزراء هولندا أمينًا عامًا لحلف الناتو
مقتل 20عسكريا وإصابة ٩ فى هجوم إرهابى بالنيجر
العددالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصهاينة البوابة القصف الصهيوني غزة السيسي
إقرأ أيضاً:
بسالة المقاومة تقلع الصهاينة
خالد المنصوب
منذ السابع من أُكتوبر والإخوة المجاهدين يُلقنون العدوّ الصهيوني أقسى أنواع العذاب.
حركة حماس لن تكل ولن تمل وهي مُستمرّة في مواصلة ضرب العدوّ في أي مكان تصل إليه أيديهم.
حزب الله وبعون الله وفي حركته الجهادِية يضرب أروع الأمثلة في التضحيات والصمود وكلما أرتقى شهيد منهم ازدادت قدراتهم المعنوية والقتالية لتأديب العدوّ الصهيوني.
طهران لن تألوَ جُهدًا في تلقين العدوّ الإسرائيلي والأمريكي في الرد المناسب في الوقت المناسب وسوف يأتيهم بغتة وهم لا يشعرون.
جبهة العراق على قدم وساق وسوف يكون لها نصيب في إغراق الأمريكي وَقواعده المتهالكة ويومئذ لا ينفعهم نافع.
جبهة اليمن وما فيها من قساوة على الاقتصاد الإسرائيلي المُتهالك، سيستمر رغم الترهيب والترغيب والحصار حتى ينكسر الحصار على أهلنا في غزة ولبنان وبقيادة السيد القائد عبدالملك بن بدر الدين -حفظه الله- الذي قال ليس لدينا خطوط حمراء ولن نتخلى عن الجِهاد ونصرة المستضعفين.
المتأمل والناظر إلى مشاهد المجازر اليومية في فلسطين ولبنان، ذلك الطفل الصغير الذي كان تحت الركام وهو يحاول الخروج من تحت الإنقاض وهو لا يعلم ماذا يحدث، كُـلّ تلك الجرائم حرًكت الضمائر الحية لدى الأبطال في دول المحور لضرب العدوّ الإسرائيلي ودحره وسوف يستمر التصدي لهم بكل الطُرق الجهادية، حتى تضع الحرب أوزارها، وهذا واقع لا محالة وليس فيه تراجع مهما كان الثمن.
المحور في أقوى قوته واليد على الزناد لِدك العدوّ الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني من كُـلّ المجاهدين البواسل في المحور في أية لحظة (فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ، وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولًا).