بوريل: لبنان وإسرائيل ودول المنطقة لا يستطيعون تحمل حرب أخرى.. الاتحاد الأوروبي سيتأثر أيضا
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
قال مفوض السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل إن لبنان وإسرائيل والمنطقة لا يستطيعون تحمل حرب أخرى، كما أن الاتحاد الأوروبي سيتاثر أيضا.
مصادر خاصة لـ RT: تل أبيب أبلغت سكان الشمال بتمديد فترة إخلائهم حتى نهاية العام غوتيريش يحذر من كارثة "لا يمكن تصورها" ويقول: لبنان ينبغي ألا يصبح غزة أخرى قائد سلاح الجو الإسرائيلي: نرفع الجهوزية لأي هجوم على لبنان الجامعة العربية: لبنان يعاني كثيرا الأمم المتحدة: حرب إسرائيل ولبنان ستكون مروعة وستشمل سوريا ودولا أخرى وتنعكس على الضفة وغزةوالتقى مفوض السياسة الخارجية الأوروبية وزير الخارجية اللبناني عبد الله بوحبيب، اليوم الأربعاء، حيث ناقشا كيفية ضمان التهدئة الفورية عبر الخط الأزرق وكيفية تعزيز الجهود نحو حل سياسي مقبول للجميع.
وقد جدد بوريل التأكيد على دعم الاتحاد الأوروبي القوي للبنان والشعب اللبناني.
Met w/ Lebanese Foreign Minister Bou Habib. We discussed how to ensure immediate de-escalation across the Blue Line & how to reinforce efforts towards a political solution acceptable to all.
Lebanon, Israel & the region cannot afford another war. The EU would be affected too. 1/2 pic.twitter.com/0ChxGnDNrO
وقال بوريل في صفحته على منصة "إكس" إن الاتحاد الأوروبي يدعم دور القوات المسلحة اللبنانية، واليونيفيل (قوات حفظ السلام الأممية)، في الحفاظ على السلام والاستقرار في جنوب لبنان.
وحذرت الأمم المتحدة من خطورة الوضع ومن إمكانية اتساع رقعة الحرب.
وأعرب منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة عن قلقه من احتمال اتساع رقعة الحرب الإسرائيلية من غزة إلى لبنان وسوريا، محذرا من أن ذلك يمكن أن يكون "مروعا".
وفي وقت سابق شدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش على وجوب ألا يصبح لبنان "غزة أخرى"، منددا بـ"الخطاب العدائي" لإسرائيل و"حزب الله" والذي يثير مخاوف من كارثة "لا يمكن تصورها".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة بيروت تل أبيب جوزيب بوريل حزب الله قطاع غزة قوات حفظ السلام الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية تحمل إسرائيل مسؤولية سرقة المساعدات بغزة
انتقدت وزارة الخارجية الأمريكية مجددا التعامل الإسرائيلي مع قضية المساعدات، معتبرة أن تل أبيب تتحمل جزءا من مسؤولية سرقة المساعدات الإنسانية في قطاع غزة في ظل غياب سلطة لتوزيعها.
وأضافت أن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين سيبحثون أوائل ديسمبر آلية جديدة لمناقشة الأضرار المدنية بغزة.