تفاصيل وأعداد المهاجرين من إسرائيل منذ بداية الحرب على غزة
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
ضربت الحرب الإسرائيلية على غزة، فكرة البقاء في إسرائيل في مقتل، فبعد الحرب، هاجر 550 ألفا بسبب الحرب، و600 ألف هاجروا خلال الأعياد ولم يعودوا.
إلى أين يتجه الإسرائيلون المهاجرون؟أما أبرز الوجهات فهي دول مختلفة، على رأسها البرتغال واليونان وقبرص وألمانيا الاتحادية وإسبانيا والولايات المتحدة.
إجمالي أعداد الإسرائيليينوفقا لبيانات من المكتب المركزي للإحصاء في إسرائيل، بلغ عدد سكان البلاد في شهر أبريل الماضي نحو 9.
في نفس الوقت، دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق نفتالي بينيت، الأربعاء، الإسرائيليين إلى عدم مغادرة إسرائيل، «التي تمر بأصعب أوقاتها منذ عام 1948» الذي قال عبر منصة «إكس»: للإسرائيليين «لا تغادروا البلاد، وبالأمس أخبرتني مهندسة برمجيات لامعة (لم يسمها) أنهم سيغادرون إسرائيل إلى بلد في أوروبا قبل بداية العام الدراسي المقبل (مطلع سبتمبر القادم)، وقد جعلني هذا الأمر حزينا جدا».
استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزةوتستمر الحرب لأكثر من262 يوما على التوالي، إذ بدأت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة صباح السبت السابع من أكتوبر 2023، عقب تنفيذ الفصائل الفلسطينية عملية طوفان الأقصى، ردا على الانتهاكات المستمرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني الأعزل.
وتستمر الحرب لشهرها التاسع حاليا، وسط ارتفاع أعداد الخسائر في الجانب الفلسطيني، التي سجلت أكثر من 37 ألف شهيد حتى الآن أغلبهم من الأطفال والسيدات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل الهجرة غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حماس: سياسة التجويع الإسرائيلية تطال الأسرى في غزة
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
قالت حركة حماس، اليوم السبت، إن تداعيات الكارثة الإنسانية التي صنعتها حكومة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بغزة عبر إغلاق المعابر، تمتد، إلى جانب أبناء شعبنا في غزة، لتشمل أسرى إسرائيل لدى المقاومة.
ونقلت وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا)، عن الحركة قولها في بيان اليوم إن “ما يسري على شعبنا من تضييق وحرمان من الغذاء والدواء والرعاية، يسري على أسرى الاحتلال بغزة”.
وجاء في البيان “تمعن حكومة نتنياهو، المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، في تعميق الكارثة الإنسانية التي صنعتها في قطاع غزة، عبر ارتكاب جريمة حرب موصوفة بفرض العقاب الجماعي، على أكثر من مليوني مواطن فلسطيني، من خلال التجويع والحرمان من وسائل الحياة الأساسية، وذلك لليوم السابع على التوالي”.
وحملت حماس “نتنياهو المسؤولية الكاملة عن تداعيات جريمة الحصار والإغلاق الوحشية، وعدم اكتراثه بأسراه في قطاع غزة”.
وطالبت “الدول العربية والأمم المتحدة بالتحرك العاجل لوقف جريمة التجويع والحصار الوحشية التي يرتكبها الاحتلال ضد شعبنا في قطاع غزة، ومحاسبة مجرمي الحرب الفاشيين على جرائمهم المستمرة ضد الإنسانية”.