4 علامات تدل على تسرب غاز الفريون من التكييف.. راقب فاتورة الكهرباء
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
الاعتماد علي مكيفات الهواء، أصبح أساسيا لدى كثير من الأشخاص، لمواجهة الارتفاع الكبير في درجات الحرارة، وهناك مشكلات قد يعاني منها البعض بسبب كثرة استخدام التكييف، لعل أبرزها تسريب الفريون، وما يترطب عليها من مشكلات أخرى.
أهمية غاز الفريونيشكل غاز الفريون أهمية كبيرة في التكييف، حيث يعمل على استبدال الهواء الساخن بالبارد، مما يعطي إحساسا بالبرودة وتلطيف الجو، وحسبما ذكر في موقع «super tech»، لا يحدث تغيير في مستوى غاز الفريون داخل التكييف، إلا عند حدوث تسريب، فهو لا يقل مع الاستخدام بصفة مستمرة.
العديد من العلامات يمكن ملاحظتها، تكون دليلا على وجود تسريب في التكييف، أبرزها:
طول مدة التبريد:
يستغرق التكيف دقائق قليلة للغاية لتبريد الغرفة، وإذا استغرق الأمر مدة طويلة تخطت الـ10 دقائق، هذا يعني أن هناك تسريبا في الفريون، يؤثر على كفاءة أداء التكييف.
هواء ساخن:
خروج الهواء الساخن من التكييف، علامة قوية على أن تسريب في غاز الفريون، حيث يعد الفريون هو العامل الرئيسي في عملية التبريد.
سماع أصوات مزعجة:
من الطبيعي أن يعمل مكيف الهواء، بدون أصوات مزعجة، حتى مع الاستخدام بصفة مستمرة، ومعنى صدور أصوات غريبة مثل الهسهسة أو الغرغرة، فهذا دليل على التسريب.
ارتفاع فاتورة الكهرباء:
مع استخدام مكيف الهواء بشكل مستمر، يمكن للفرد تخمين معدل استهلاكه من الكهرباء، وعند ملاحظة تغير كبير في الفاتورة، قد يكون بسبب تسريب الفريون، بالتالي يزداد جهد التكييف للحفاظ على درجة برودة المكان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التكييف الفريون ارتفاع درجات الحرارة الكهرباء
إقرأ أيضاً:
خبيرة جودة تقترح حلولًا لتقليص تسرب المعلمين من المدارس الأهلية.. فيديو
الرياض
أعربت حنان الحمد، الخبيرة في مجال الجودة والتميز المؤسسي، عن قلقها البالغ من ارتفاع معدلات التسرب الوظيفي بين المعلمين والمعلمات في المدارس الأهلية، مؤكدة أن هذا الظاهرة تؤثر بشكل مباشر على جودة التعليم وتؤدي إلى تراجع الأداء التعليمي في تلك المدارس.
وقدمت الحمد مجموعة من الحلول التي تسهم في معالجة هذه المشكلة. وقالت: “إنّ حس المسؤولية يجب أن يكون متبادلاً بين الطرفين، أي بين المدرسة والمعلمين، حيث يجب على المدرسة أن توفر بيئة عمل متكاملة ومناسبة، تشمل جميع الاحتياجات المهنية والمالية للمعلم، وكذلك أن تكون مسؤولة تجاه الطلاب وأولياء الأمور.” وأضافت أن “المعلم جزء لا يتجزأ من الموارد البشرية في أي مؤسسة تعليمية، ولذلك فإن الحفاظ على رضا المعلمين يعد أمرًا أساسيًا.”
كما أشارت الحمد إلى أن المقارنة بين الأمان الوظيفي والاستقرار بين معلمي المدارس الحكومية والأهلية تحتاج إلى مزيد من التدقيق والدراسة، حيث أوضحت أن هناك فجوات واضحة في هذه الجوانب قد تؤدي إلى دفع المعلمين نحو المدارس الحكومية أو خيارات أخرى.
وأضافت: “غياب العمل المؤسسي في بعض المدارس الأهلية يشكل عامل طرد كبير للمعلمين والمعلمات، حيث إن عدم وجود خطط استراتيجية واضحة أو بيئة عمل مهنية قد يضطر المعلم إلى البحث عن فرص أكثر استقرارًا.”
وفيما يتعلق بأسباب التسرب الوظيفي، قالت الحمد إن الرياض تعد من أبرز المدن التي تشهد هذه الظاهرة بشكل كبير، مشيرة إلى أن الأسباب متنوعة وتشمل تدني الرواتب مقارنة بالمدارس الحكومية، إضافة إلى قلة فرص الترقية والتطوير المهني.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ssstwitter.com_1732365786344.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/gWI2KBJ1vjo0E8XN.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ssstwitter.com_1732365868215.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/DSdePI1tIJ4Ardc9.mp4