تقدم برامج الاستشفاء بالطبيعة.. مزرعة تتحول إلى وجهة للسائحين (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
تحولت مزرعة إلى وجهة للسائحين بعد ان تحولت إلى منتجع للضيافة وبرامج للاستشفاء من خلال الطبيعة.
انطلقت المزرعة التي أطلقها مشعل السفياني، بدعم برنامج ريف السعودية وبدأت في استقبال السياح من كافة أنحاء المنطقة والعالم، حيث يقدم فيها نماذج نوعية من الخدمات مثل برامج الاستشفاء بالطبيعة، وفق "الإخبارية".
وقال السفياني، إن المزرعة انطقت من خلال التجارب المستفادة مع الدول التي زرتها عبر وزارة البيئة مثل تايلاند وألمانيا والنمسا وسويسرا، واستطعنا تحويل المزرعة إلى مركز استشفاء يزوره قاصدون من المملكة ومن دول الخليج ومن جميع أنحاء العالم.
فيديو | من مزرعة صغيرة إلى نموذج رائد للسياحة الريفية في المملكة، بدعم برنامج #ريف_السعودية تستقبل مزرعة “مشعل السفياني “ السياح من كافة أنحاء المنطقة والعالم، حيث يقدم فيها نماذج نوعية من الخدمات مثل برامج الاستشفاء بالطبيعة#الإخبارية pic.twitter.com/V0s4tep9g9
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 26, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الخليج المملكة السائحين
إقرأ أيضاً:
تحذير أممي من التداعيات الإنسانية في دارفور
أطلق مسؤول أممي تحذيراً من أن الصراع المستمر لا يزال يعرّض المدنيين للخطر في جميع أنحاء السودان.
التغيير: وكالات
حذّرت الأمم المتحدة من عواقب استمرار الأعمال العدائية في أنحاء دارفور بالسودان، مما دفع آلاف الأشخاص إلى الفرار من ديارهم وسط تدهور الأوضاع الإنسانية وتقييد جهود الإغاثة.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، إن أكثر من 4000 شخص نزحوا حديثا في ولاية شمال دارفور خلال الأسبوع الماضي وحده بسبب تصاعد العنف في الفاشر، بما في ذلك مخيم زمزم للنازحين حيث تأكدت حالة المجاعة.
وخلال مؤتمره الصحفي يوم الأربعاء قال دوجاريك: “العائلات النازحة، بمن فيهم العديد من النساء والأطفال، بحاجة ماسة إلى مأوى. إنهم بحاجة إلى الغذاء والماء والإمدادات الطبية، لكن فجوات التمويل الحادة والتحديات اللوجستية تعيق قدرة منظمات الإغاثة على الاستجابة. وأخبر أحد الشركاء في مخيم زمزم أبلغ زملاءنا أن ارتفاع التكاليف ونقص الوقود أجبرا على تعليق نقل المياه بالشاحنات للنازحين الجدد هناك”.
منذ أبريل 2023، نزح أكثر من 400 ألف رجل وامرأة وطفل داخل أو خارج محلية الفاشر، عندما بدأت هذه الجولات الأخيرة من الأعمال العدائية.
وشدد دوجاريك على أن الصراع المستمر لا يزال يعرّض المدنيين للخطر في جميع أنحاء السودان.
وقال إن اشتداد القتال في ولاية الخرطوم عطّل فترة من الهدوء شهدتها الأحياء الغربية من أم درمان، مضيفا أن هناك أيضا تقارير تفيد بنزوح مدنيين جدد، وهم بحاجة إلى الحماية والمساعدة الإنسانية بشكل عاجل.
وأشار إلى أن هجوما بالطائرات المسيرة في شمال السودان في وقت سابق من هذا الأسبوع أدى إلى تعليق العمليات في سد مروي، “مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع في عدة ولايات”.
وقال إن الضربات، حسبما ورد، تسببت في سقوط ضحايا من المدنيين وألحقت أضرارا بالبنية التحتية الحيوية، “مما يؤكد التأثير المتزايد لهذا الصراع على الخدمات الأساسية”.
وكرر المتحدث باسم الأمم المتحدة دعوته إلى وقف فوري للأعمال العدائية وإتاحة وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق في جميع أنحاء السودان. كما حث المانحين على زيادة التمويل “للحفاظ على استمرار الخدمات المنقذة للحياة ومساعدة الوكالات في الوصول إلى المحتاجين في المناطق المتضررة من العنف والجوع الحاد”.
الوسومأم درمان الأمم المتحدة الخرطوم السودان دارفور ستيفان دوجاريك سد مروي