رانيا فريد شوقي تنهي تعاقدها مع «سوشيال ميديا» لإدارة صفحاتها وتعتذر لجمهورها
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
أنهت الفنانة رانيا فريد شوقي تعاقدها مع شركة السوشيال ميديا المسؤولة عن إدارة صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكشفت رانيا فريد شوقي من خلال منشور عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، عن سبب اتخاذها هذا القرار قائلة «أنا بعتذر لو كان في أي حاجة على صفحتي ضايقت حد حتى ولو على سبيل الهزار للأسف كنت بتعامل مع شركة للسوشيال ميديا كانت المسؤولة عن كل accounts الخاصة بي واليوم تم إنهاء التعامل معاهم بعتذر للمرة الثانية».
وكانت مسرحية «مش روميو وجوليت»، آخر أعمال الفنانة رانيا فريد شوقي، وقصتها مستوحاة من مسرحية «روميو وجوليت» للمؤلف وليم شكسبير، وهي من إعداد المؤلف محمد السوري وصياغة الشاعر أمين حداد، وتلحين وتوزيع المؤلف الموسيقي أحمد شعتوت، واستعراضات شيرين حجازي، وديكور محمد الغرباوي، وجرافيك محمد عبد الرازق، وإضاءة ياسر شعلان، وإخراج المخرج المسرحي عصام السيد.
ويضم فريق مسرحية مش روميو وجوليت، كل من الفنان ميدو عادل والفنانة رانيا فريد شوقي، بالإضافة إلى مشاركة النجم علي الحجار ممثلا، وعزت زين، وطه خليفة.
اقرأ أيضاً«العالم أنت» لـ نوال الكويتية تتصدر تريند اليوتيوب (فيديو)
حسن أبو الرووس يشارك في تحدي محمد صلاح: «وأنتم رايحين تعملوا فورمة كنا راجعين»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة رانيا فريد شوقي رانيا رانيا فريد شوقي سوشيال ميديا مسرحية مش روميو وجوليت رانیا فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
فيلم Têtes Brûlées ينافس في المهرجان الدولي لسينما المؤلف ببرشلونة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد عرض عالمي أول ناجح توّج بتنويهين خاصين بمهرجان برلين السينمائي الدولي، ينافس فيلم Têtes Brûlées للمخرجة ماية عجميه بمسابقة "مواهب" بالمهرجان الدولي لسينما المؤلف ببرشلونة (27 مارس - 6 أبريل) حيث يحظى بعرضين خلال فترة المهرجان، يومي الجمعة 28 مارس الساعة 5:15 مساءً والسبت 29 مارس الساعة 7:35 مساءً، ويتبع كل عرض ندوة نقاشية مع المخرجة.
فيلم Têtes Brûlées هو قصة نضج تشكلها مأساة إيا البالغة من العمر 12 سنة وهي تتعامل مع الخسارة المفاجئة لأخيها الأكبر يونس، الذي تقاسمت معه رابطة قوية لا تنفصم. في خضم عملية حزن شديدة ومعقدة، تستعين إيا بمهاراتها الإبداعية وقدرتها على الصمود ودعم أصدقاء يونس للتكيف مع رحيله وشق طريقها نحو النضج.
في حديثها عن الفيلم تقول عجميه: "الحزن على فقدان أحد الأحباء عملية معقدة بغض النظر عن مكان تواجدك في العالم. ولكن مثل معظم الأشياء، فإنها تكتسب طبقة جديدة من التعقيد بمجرد وضعها في سياق الشرق الأوسط. يقوم TÊTES BRÛLÉES بتسليط الضوء على أوجه التشابه والاختلاف هذه".
تلقى الفيلم العديد من الإشادات النقدية، على سبيل المثال في موقع سينيوروبا أشادت به سيرين بربيرو "عمل جريء لكنه رقيق، يذكرنا بقوة الوحدة في الأوقات الصعبة"، في حين وصفته أورور إنجيلين "Têtes Brûlées هو فيلم يتألف من كلمات قليلة وإيماءات عديدة: أيادٍ ممدودة وأذرع تحتضن وتواسي".
Têtes Brûlées إنتاج بلجيكي تونسي مشترك، كوموكو وإنتاج مشترك بين كويتزالكواتل و1080 فيلمز، وكتبته وأخرجته المخرجة وكاتبة السيناريو البلجيكية التونسية الدنماركية ماية عجميه زلامة. تخرجت زلامة في مدرسة LUCA للفنون، وتعد المؤسس المشارك ورئيس ASBL Bledarte - وهي جمعية مقرها بروكسل تعمل على تعزيز التعبير وتمكين الشباب المهاجرين من خلال الفن والثقافة.
حصل الفيلم على دعم من عدة جهات منهم صندوق شاشة بروكسل، وصندوق فلاندرز للوسائط السمعية والبصرية (VAF)، ومركز السينما والوسائط السمعية والبصرية في اتحاد والونيا-بروكسل.
الفيلم من بطولة صفاء غرباوي، مهدي بوزيان، منير عمامرة، عدنان الهرواتي، صابر طابي، نيكولاس ماكولا، مهدي زيلما، ومونيا طيب، عمل على إنتاج الفيلم كل من مارك جوينز (HERE, GHOST TROPIC) ونبيل بن يدير (ANIMALS)، وقام بتصويره جريم فانديكيركوف (HERE, GHOST TROPIC)، ومونتاج ديتر ديبنديل، وتصميم الإنتاج إيف مارتن.