بسيناريو مجنون.. حسم المتأهلين من المجموعة الخامسة في يورو 2024
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لم يُكشف عن المتأهلين للدور الثاني من المجموعة الخامسة في نهائيات كأس الأمم الأوروبية (اليورو)، إلا بعد خوض منافسات الجولة الثالثة من دور المجموعات.
وتساوت منتخبات بلجيكا وسلوفاكيا ورومانيا وأوكرانيا في النقاط قبل المباراة الأخيرة ضمن الدور الأول، إذ كان برصيد كلّ منتخب 3 نقاط، لكن منهم من تفوّق بفارق الأهداف أو باللعب النظيف.
كان سلم الترتيب على الشكل التالي:
رومانيا: 3 نقاط (+1).
بلجيكا: 3 نقاط (+1).
سلوفاكيا: 3 نقاط (0).
أوكرانيا: 3 نقاط (-2).
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: سلوفاكيا كأس أمم أوروبا
إقرأ أيضاً:
معادٍ للإسلام.."مجنون" ماغدبورغ متخصص في الطب النفسي
عمل الرجل، دهس حشداً في سوق عيد الميلاد في ماجدبورج الألمانية، طبيباً نفسياً في ولاية سكسونيا-أنهالت الألمانية.
وقالت متحدثة باسم شركة "زالوس" المتخصصة في تشغيل مؤسسات الرعاية الاجتماعية، رداً على استفسار، إن الطبيب، 50 عاماً، كان يعمل في منشأة إصلاحية علاجية في مدينة بيرنبورغ، بساكسونيا-أنهالت، مضيفة أنه كان يتولى معالجة مجرمين مدمنين ويعمل في المنشأة منذ مارس (آذار) 2020.ووفقا للمعلومات طلبت وزارة الصحة في الولاية الملف الشخصي للرجل وسلمته إلى سلطات التحقيق.
و الرجل سعودي، قبض عليه بعد الهجوم في ماغدبورغ، معروف بأنه ناقد للإسلام، ويعيش في ألمانيا منذ2006، ويصف نفسه بـ "مسلم سابق".
ووفقا للمعلومات، وجه الرجل مؤخرا اتهامات، بعضها ذات صياغة مربكة، ضد السلطات الألمانية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وفي مقابلات، و اتهم السلطات الألمانية بالقاعس عن محاربة الإسلاموية.
وبعدما أعلن منذ سنوات دعمه للنساء السعوديات الهاربات من وطنهن، كتب لاحقاً على موقعه على الإنترنت بالإنجليزية والعربية: "نصيحتي: لا تطلبن اللجوء في ألمانيا". وحسب وكالة أنباء أسوشيتد بريس، حددت العديد من وسائل الإعلام الألمانية الرجل باسم طالب أ.، وذكرت أنه متخصص في الطب النفسي والعلاج النفسي.
لم ترد أي بيانات حتى اليوم السبت عن الدوافع وراء ارتكابه الجريمة.
وحسب الوكالة شارك المتهم عشرات التغريدات أو أعاد نشر تغريدات يومياً، والتي كانت تركز على مواضيع معادية للإسلام، منتقداً الدين ومهنئاً المسلمين الذين "تركوا الإيمان".
كما اتهم السلطات الألمانية بالفشل في بذل ما يكفي لمكافحة ما وصفه بـ "أسلمة أوروبا".